زعيم حركة حماس في قطاع غزة ينفي تدمير اسرائيل لأنفاق غزةً
آخر تحديث GMT 18:44:36
المغرب اليوم -
لبنان يعلن موافقته على إنهاء الوجود المسلح خارج إطار الدولة بما في ذلك سلاح حزب الله تطورات الحالة الصحية للفنانة أنغام بعد استمرار إقامتها في المستشفى بألمانيا خلال الفترة الماضية الكوليرا تجتاح جميع ولايات السودان وتسجيل أكثر من 96 ألف إصابة وسط أسوأ أزمة إنسانية تشهدها البلاد ارتفاع وفيات المجاعة في غزة إلى 193 بينهم 96 طفلا وسط تحذيرات منظمات دولية من تفاقم الكارثة الإنسانية غانا تعلن مقتل وزيري الدفاع والبيئة في تحطم مروحية ومكتب الرئاسة يؤكد سقوط ضحايا من الطاقم والركاب المغربي رضا سليم يعود للجيش الملكي على سبيل الإعارة قادماً من الأهلي المصري على سبيل الإعارة ستارمر يندد بمعاناة غزة ويهدد باعتراف بدولة فلسطينية وسط إستمرار الدعم الاستخباراتي لإسرائيل كتائب القسام تعلن تفجير جرافة عسكرية للاحتلال شرقي غزة إصابة عدد من الأشخاص في قصف إسرائيلي استهدف جنوب لبنان عائلات الأسرى الإسرائيليين المحتجزين تتوعد بالعصيان المدني احتجاجا على خطة إحتلال غزة
أخر الأخبار

زعيم حركة حماس في قطاع غزة ينفي تدمير اسرائيل لأنفاق غزةً

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - زعيم حركة حماس في قطاع غزة ينفي تدمير اسرائيل لأنفاق غزةً

غزة - المغرب اليوم

قال رئيس حركة حماس في غزة، يحيى السنوار، إن إسرائيل أخفقت في القضاء على شبكة الأنفاق، التي كانت ضمن أهدافها الرئيسية للهجمات الإسرائيلية على قطاع غزة الشهر الماضي.

وكان هذا خطابًا آخر يزعم فيه السنوار النصر، حيث أورد فيه سجلا لما وصفه بأنه إحباط حماس أهداف إسرائيل العسكرية.

وقال السنوار إن أقل من ثلاثة في المئة من شبكة الأنفاق الضخمة التي شيدتها حماس قد تم تدميرها، وهو ما يتعارض مع تأكيد إسرائيل أن غاراتها الجوية تسببت في أضرار غير مسبوقة لحماس.

ووصف الجولة الأخيرة من القتال بأنها تجربة تمكنت فيها حماس من اختبار قدراتها العسكرية.

وقال إن الحركة خرجت أقوى من الصراع، واكتسبت الحق في المطالبة بإعادة هيكلة منظمة التحرير الفلسطينية، التي وصفها بأنها ليست أكثر من كلمات جوفاء دون مشاركة حماس والجهاد الإسلامي وفصائل أخرى.

وبلغ عدد ضحايا الهجمات الإسرائيلية في غزة 192 شخصا، بينهم 58 طفلا و34 سيدة بالإضافة إلى 1235 إصابة بجراح مختلفة، وفقا للسلطات الصحية في غزة.

وتقول إسرائيل إن من بين القتلى عشرات المسلحين.

وكان القتال قد اندلع بين إسرائيل وحماس بعد أيام من تصاعد الاشتباكات بين الفلسطينيين والشرطة الإسرائيلية في مجمع المسجد الأقصى في القدس الشرقية.

وطالبت حماس إسرائيل بإبعاد الشرطة من هناك ومن حي الشيخ جراح القريب الذي تقطنه أغلبية عربية حيث تواجه العائلات الفلسطينية الطرد من قبل المستوطنين اليهود. وأطلقت حماس صواريخ عندما لم تجد انصياعا لتحذيراتها.

وكان الغضب الفلسطيني قد أذكته أسابيع من التوتر المتصاعد في القدس الشرقية، التي أشعلتها سلسلة من المواجهات مع الشرطة منذ بداية شهر رمضان المبارك في منتصف أبريل/نيسان.

وزاد من تأجيج الغضب التهديد بإجلاء العائلات الفلسطينية من منازلها في القدس الشرقية من قبل المستوطنين اليهود واحتفال إسرائيل السنوي باحتلالها القدس الشرقية في حرب عام 1967 في الشرق الأوسط، المعروف باسم يوم القدس.

وينطوي مصير المدينة، بأهميتها الدينية والوطنية العميقة لكلا الجانبين، على أهمية كبيرة في الصراع الإسرائيلي الفلسطيني المستمر منذ عقود. وقد ضمت إسرائيل القدس الشرقية فعليا في عام 1980 واعتبرت المدينة بأكملها عاصمتها، على الرغم من أن الغالبية العظمى من الدول الأخرى لم تعترف بذلك.

وضمت إسرائيل القدس الشرقية فعليا في عام 1980 واعتبرت المدينة بأكملها عاصمتها، على الرغم من أن الغالبية العظمى من الدول الأخرى لم تعترف بذلك.

ويطالب الفلسطينيون بأن يكون النصف الشرقي من القدس عاصمة دولتهم المأمولة.

قد يهمك ايضاً :

مجلس الأمن الدولي يدعو لالتزام كامل بوقف إطلاق النار بين الفصائل الفلسطينية وإسرائيل

مندوب فلسطين يهاجم بيان مجلس الأمن حول التهدئة: لا حاجة

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

زعيم حركة حماس في قطاع غزة ينفي تدمير اسرائيل لأنفاق غزةً زعيم حركة حماس في قطاع غزة ينفي تدمير اسرائيل لأنفاق غزةً



إستوحي إطلالتك الرسمية من أناقة النجمات بأجمل ألوان البدلات الكلاسيكية الراقية

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 16:47 2022 الجمعة ,14 كانون الثاني / يناير

حزب التجمع الوطني للأحرار" يعقد 15 مؤتمرا إقليميا بـ7 جهات
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
RUE MOHAMED SMIHA ETG 6 APPT 602 ANG DE TOURS CASABLANCA MOROCCO
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib