عبد الله بن زايد وخالد بن أحمد يدعوان ردع تهديدات إيران
آخر تحديث GMT 16:16:24
المغرب اليوم -
رئيس الأركان الإسرائيلي يتعهد بمحاسبة المستوطنين المعتدين في الضفة الأمير فيصل بن فرحان يصل كندا للمشاركة في اجتماع وزراء خارجية مجموعة السبع لبحث القضايا الدولية محكمة الغابون تحكم بالسجن 20 عاما غيابيا على زوجة وابن الرئيس السابق علي بونغو بتهم الفساد مصرع 42 مهاجراً بينهم 29 سودانياً في غرق قارب قبالة سواحل ليبيا كوريا الجنوبية تصدر حكمًا عاجلًا ببراءة أوه يونج سو بطل Squid Game من تهمة التحرش الجنسي وإلغاء أي محاولات استئناف أو اعتراض على الحكم الإعصار فونج وونج يجبر تايوان على إجلاء أكثر من 3 آلاف شخص ويتسبب بمقتل 18 في الفلبين وتدمير آلاف المنازل زلزال بقوة 5,1 ريختر يضرب منطقة شمال شرق مدينة توال بجزيرة بابوا إندونيسيا على عمق 10 كلم قائد قسد يصف انضمام سوريا للتحالف ضد داعش بخطوة لمحاربته نهائيا حركة الطائرات في مطارات الامارات تصل الى مستويات قياسية خلال يناير الى مايو كوشنر يؤكد لا إعمار لغرب غزة قبل نزع سلاح حماس
أخر الأخبار

خلال كلمته أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك

عبد الله بن زايد وخالد بن أحمد يدعوان ردع تهديدات إيران

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - عبد الله بن زايد وخالد بن أحمد يدعوان ردع تهديدات إيران

وزير الخارجية الإماراتي الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان
دبي ـ جمال أبو سمرا

اتهم وزير الخارجية والتعاون الدولي الإماراتي الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان, إيران بأنها "دولة مارقة" و "تقوّض الأمن في المنطقة".
وقال الشيخ عبد الله بن زايد في خطاب أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة المنعقدة في دورتها السنوية الـ73 في نيويورك، إن ايران تقوّض "أمن المنطقة عبر نشر الفوضى والعنف والطائفية"، ملاحظًا أن "التوغل الايراني امتد بشكل غير مسبوق في الشأن العربي".

 وأكّد أنه إزاء ذلك "تعيّن علينا ألا نقف موقف المتفرج عندما وصلت هذه التهديدات إلى اليمن والمملكة العربية السعودية الشقيقة التي تتعرض لوابل من الصواريخ الباليستية الايرانية"، معلنًا أن "أمننا من أمن المملكة".
و اتهم وزير الخارجية البحريني الشيخ خالد بن أحمد بن محمد آل خليفة ,قطر بأنها تعتمد نهجًا خطيرًا بإصرارها على سياسيات تتناقض مع مفهوم الأمن الجماعي، داعيًا إلى تحالف سياسي واقتصادي وعسكري قوي، بهدف ردع تهديدات إيران. وأعلن دعم بلاده لجهود الرئيس الأميركي دونالد ترمب لتأسيس  التحالف الاستراتيجي للشرق الأوسط
وقال الوزير في كلمته أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، إن تحقيق أمن دائم وسلام مستقر وتنمية مستدامة لدول المنطقة هو مسؤولية جماعية تستوجب العمل على بناء تحالف سياسي واقتصادي وعسكري قوي بين الدول المسؤولة في المنطقة، موضحًا أن الهدف هو ردع كل من تسول له نفسه المساس باستقرار هذه المنطقة الاستراتيجية، التي تواجه تهديدات مختلفة، وفي مقدمتها تلك التي تأتي من النظام في إيران.

وأضاف أن هذا النظام يتبنى سياسة التخريب وإسقاط الدول ومؤسساتها، ويدعم الجماعات المتطرفة، ويتدخل في الشؤون الداخلية للدول، ويلقي التهم جزافًا ضد الدول المجاورة بأنها المسؤولة عن الأحداث التي تجري في إيران، ويطمع في الهيمنة على المنطقة
ولفت إلى أن ما يحصل في اليمن، حيث يدعم النظام الإيراني الميليشيات الانقلابية لمواصلة ممارساتها الإجرامية وأعمالها العدائية لتهديد الدول المجاورة، من خلال إطلاق الصواريخ الباليستية التي تستهدف التجمعات الآهلة بالسكان في المملكة العربية السعودية
وقال إن قطر تعتمد نهجًا خطيرًا إذ أنها لا تزال تصر على سياسياتها وممارساتها التي تتناقض مع مفهوم الأمن الجماعي، بالإضافة إلى نشر التطرف وتغذيته ومحاولة إسقاط أنظمة الحكم الوطنية والسعي إلى تدميرها وإغراقها في الفوضى.
وتابع "لا يزال يحدونا الأمل في أن تعود قطر إلى رشدها وتؤكد حسن نواياها وتثبت مسعاها في أن تكون عضوًا إيجابيًا في المنطقة، من خلال الاستجابة لمطالب البحرين والسعودية والإمارات ومصر.

وأعلن دعم جهود الرئيس الأميركي دونالد ترامب لتأسيس التحالف الاستراتيجي للشرق الأوسط، وتصنيف بعض المجاميع المتطرفة المدعومة من النظام الايراني ضمن القوائم الأميركية للتطرف
وألقى وزير الشؤون الخارجية العماني يوسف بن علوي كلمة بلاده، فقال إن "القضية الفلسطينية هي القضية المركزية لمنطقة الشرق الأوسط"، مضيفًا أن "تعاون المجتمع الدولي لإيجاد بيئة مناسبة تساعد الأطراف على إنهاء الصراع أصبح ضرورة استراتيجية ملحة". واعتبر أن الظروف "صارت مواتية لإيجاد بيئة لنقاشات إيجابية"، ودعا دول العالم، بخاصة الولايات المتحدة "التي لها دور أساسي في تحقيق السلام والاستقرار في مناطق العالم، إلى أن تنظر إلى هذه القضية من منظور دعم توجهات السلام، وتسهيل عمل المنظمات الدولية، وعدم التضحية بالسلام".

 ورحّب بجهود الأمم المتحدة ودول التحالف لإنشاء جسر جوي طبي في اليمن لنقل المرضى وذوي الحالات الحرجة لتلقي العلاج، وأعلن أن بلاده ستبقي منافذها البرية والبحرية والجوية مفتوحة أمام اليمنيين.
وكان وزير الخارجية العراقي إبراهيم الجعفري قد أعلن، في كلمته، رفضه المطلق لأي "ادعاءات" بشأن وجود قوات إيرانية في بلاده، وقال "يرفض العراق رفضًا قاطعًا التصريحات المستهجنة" لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو "وادعاءه بوجود قوات إيرانية في العراق".

وأكد وزير الخارجية الكوري الشمالي ري يونغ , أن بلاده بحاجة إلى "أن تثق أكثر" بالولايات المتحدة، وأن يطور البلدان علاقاتهما قبل أن تتخلى عن أسلحتها النووية. وأشار ري إلى أنه بعد أكثر من 3 أشهر من قمة يونيو /حزيران في سنغافورة بين الرئيس الأميركي دونالد ترمب والزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون، فإن بلاده لم ترَ حتى الآن "ردًا بالمثل" من الولايات المتحدة على خطوات مبكرة ذات صلة بنزع السلاح النووي الكوري الشمالي.

وأوضح أن بيونغ يانغ اتخذت "خطوات مهمة تثبت حسن نياتها، مثل وقف اختبارات الأسلحة النووية والصواريخ الباليستية العابرة للقارات، وتفكيك موقع الاختبارات النووية بصورة شفافة، والتعهد بعدم نقل الأسلحة النووية أو التكنولوجيا النووية تحت أي ظروف. ومع ذلك، لم نرَ في المقابل أي استجابة من الولايات المتحدة".

وأشار إلى أن واشنطن تواصل فرض عقوبات تهدف إلى مواصلة الضغط، وقال إن "التصور بأن العقوبات يمكن أن تركعنا هو حلم يقظة منبثق من أناس يجهلوننا"، مضيفاً أن استمرار العقوبات "يزيد من انعدام الثقة لدينا"، ويؤدي إلى طريق مسدود للدبلوماسية الحالية، وشدد على أنه "من دون الثقة بالولايات المتحدة، لن تكون هناك ثقة في أمننا القومي. وفى ظل هذه الظروف، لن تكون هناك طريقة لننزع سلاحنا من جانب واحد أولاً"، لكنه مع ذلك كرر أن التزام كوريا الشمالية نزع السلاح "صلب وثابت... لكن الثقة أمر بالغ الأهمية".

 

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عبد الله بن زايد وخالد بن أحمد يدعوان ردع تهديدات إيران عبد الله بن زايد وخالد بن أحمد يدعوان ردع تهديدات إيران



أنغام تتألق بفستان أنيق وتلهم عاشقات الأناقة في سهرات الخريف

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 01:36 2025 الأربعاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

تصعيد جديد من رئيس كولومبيا ضد الولايات المتحدة
المغرب اليوم - تصعيد جديد من رئيس كولومبيا ضد الولايات المتحدة

GMT 02:56 2025 الأربعاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

دفاع عمرو دياب يطعن بالنقض على حكم الشاب المصفوع
المغرب اليوم - دفاع عمرو دياب يطعن بالنقض على حكم الشاب المصفوع

GMT 02:06 2025 الأربعاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الإيراني يؤكد لا يمكن الحكم والشعب جائع
المغرب اليوم - الرئيس الإيراني يؤكد لا يمكن الحكم والشعب جائع

GMT 02:03 2018 الإثنين ,08 كانون الثاني / يناير

منى أحمد تكشف أن لكل برج ما يناسبه من الأحجار الكريمة

GMT 14:24 2016 الإثنين ,06 حزيران / يونيو

"السياسة العقارية في المغرب " ندوة وطنية في طنجة

GMT 07:52 2012 الجمعة ,22 حزيران / يونيو

موسكو تستضیف منتدي اقتصادی إیراني -روسي مشترك

GMT 05:10 2017 الجمعة ,20 تشرين الأول / أكتوبر

هيئة السوق المالية السعودية تقر لائحة الاندماج المحدثة

GMT 07:31 2016 الإثنين ,05 كانون الأول / ديسمبر

طرح علاج جديد للوقاية من سرطان الثدي للنساء فوق الـ50 عامًا

GMT 23:39 2012 الخميس ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

مصر: تزويد المدارس بالإنترنت فائق السرعة العام المقبل

GMT 08:26 2017 الأربعاء ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

ماذا قدمتم لتصبحوا صحفيين وناشطين؟

GMT 00:26 2017 الإثنين ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

وفاة المنشط الإذاعي نور الدين كرم إثر أزمة قلبية

GMT 02:33 2014 الأربعاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

"رينود" يتسبب في تشنج الأوعية الدموية لأصابع اليدين

GMT 00:25 2017 الأربعاء ,07 حزيران / يونيو

مي عمر تؤكّد أهمية تجربة عملها مع عادل إمام

GMT 09:51 2016 السبت ,10 كانون الأول / ديسمبر

بشرى شاكر تشارك في مشروع طاقي في ابن جرير
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
RUE MOHAMED SMIHA ETG 6 APPT 602 ANG DE TOURS CASABLANCA MOROCCO
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib