أحلام مستغانمي تكشف عن أحدث مؤلفاتها الروائية المستقبلية
آخر تحديث GMT 19:21:59
المغرب اليوم -
نقيب الفنانين السوريين يضع شرطًا لإعادة سلاف فواخرجي الى النقابة إصابة امرأتين في إطلاق نار داخل كلية بولاية كاليفورنيا والشرطة تعتقل المشتبه به بعد مطاردة قصيرة جانيت نيشيوات تستعد لجلسة استماع بمجلس الشيوخ بعد ترشيحها لمنصب الجراح العام في الولايات المتحدة بدعم من ترامب الاحتلال الإسرائيلي يعترف بقصف أهداف بسوريا شملت مواقع دفاع جوي وبنية تحتية لصواريخ أرض جو بمشاركة 12 طائرة بنيامين نتنياهو يعلن تأجيل زيارته الرسمية المقررة إلى أذربيجان بسبب تطورات الأوضاع في قطاع غزة وسوريا رئيس وزراء الحكومة اليمنية المعترف بها دوليًا يعلن استقالته من رئاسة حكومة بلاده يويفا يُعلن عن فرض غرامة مالية على نادي ريال مدريد قدرها 15 ألف يورو يد بسبب سلوك عنصري من قبل جماهيره ريال مدريد يخطط لإعادة التعاقد مع ثيو هيرنانديز لتدعيم صفوفه في الميركاتو الصيفي المقبل ليفربول يضع شرطين أساسيين للموافقة على انتقال أرنولد مبكرًا إلى ريال مدريد الهلال السعودي يُقيل البرتغالي جورجي جيسوس مدرب الفريق الأول لكرة القدم وتكليف محمد الشلهوب
أخر الأخبار

على هامش فعاليات معرض الشارقة الدولي للكتاب

أحلام مستغانمي تكشف عن أحدث مؤلفاتها الروائية المستقبلية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - أحلام مستغانمي تكشف عن أحدث مؤلفاتها الروائية المستقبلية

الروائية الجزائرية أحلام مستغانمي
الشارقة - المغرب اليوم

وقّعت الروائية الجزائرية أحلام مستغانمي، ضمن فعاليات معرض الشارقة الدولي للكتاب في دورته الثامنة والثلاثين، مجموعةً من أعمالها، لمئات الحضور الذين امتلأت بهم "قاعة الفكر" في مركز "إكسبو الشارقة".

وتوجّهت مستغانمي، بالشكر إلى إمارة الشارقة، مؤكّدةً أنّ العاصمة العالمية للكتاب 2019، تُمثّلها وتعبّر عنها وتُشبهها كثيرًا، موضّحةً أنها حضرت بالزي العربي احتفالًا واحتفاءً بإمارة الثقافة والكتاب، وولاءً لها بكل ما ترمز إليه العباءة التي ترتديها من قيمٍ عربيةٍ أصيلةٍ تحتضِنُها الشارقة.

وكشفت صاحبة "ذاكرة الجسد"، أن العمل الذي تنشغلُ به الآن، هو عملٌ تاريخيٌ عن الجزائر، سيركّز على فترة ما بعد الاستقلال وسيروي قصصًا عن والدها؛ مبيّنةً أنها تريد من خلاله، العودة إلى الوراء، لفهم الحال الذي عليه العرب اليوم وكيف وصلوا إليه.

وأضافت بأن العمل كذلك فرصة للتأريخ للجزائر في الستينيّات والسبعينيّات من القرن الماضي، وللأمة العربية؛ حيث كان كل شيءٍ في تلك المرحلة متداخلًا ومتقاطعًا، وأنه لفهم ما عصفَ بالجزائر يتوجّب فهم ماذا كان يدور في محيطها.

وأزاحت مستغانمي الستار، عن أسرارٍ قديمة؛ مثل بكائها عند هزيمة عام 1967، قائلةً إنها "مريضة بعروبتها"، ومشدّدةً على أنها " تكتب من أجل الوطن العربي الواحد ". وبيّنت أنها في مشروعها القادم ستُولي تونس اهتمامًا خاصًا، لأنّها مسقط رأسها، وقد عمل والدها فيها وكان منتسبًا لأحد أحزابه "التقدمية".

وقدّمت الروائية الجزائرية، وصفتها الخاصة بالنجاح في كلمةٍ واحدة "الصدق". مؤكّدةً أنه لا يمكن خداع القارئ، وهو قد يغفر للكاتب اختلافه وتناقضه معه، لكنّه لن يغفر أبدًا كذبه عليه.

وأوضحت أنه حين يُطالع القارئ نصًا لها وينفعل ويبكي، تكون هي بدورها، لحظة الكتابة وصنع النصّ، منفعلةً ومنغمسةً في البكاء. وأضافت بأن الكتاب الناجح هو الذي يعيش طويلًا جدًا، ولا يموت بموت مؤلّفه، كاشفةً أن أكثر هاجسٍ يشغلها وأصعب تحدٍ أمامها، هي أن تعيش أعمالها بعدها.

وحول مدى تأثير ما تكتبه مستغانمي، قالت إن كتاباتها اليوم واسعة الانتشار وتصل إلى شرائح كبيرة ومتنوّعة في الجزائر والعالم العربي، عاقدةً مقارنةً مع بداياتها، حين كان نطاق انتشار ما تكبته أقل، وكانت تكتب بحريةٍ وبنزعةٍ متمرّدة، مشيرةً إلى أنها أمام مسؤوليةٍ أخلاقيةٍ ومهمّةٍ تاريخيةٍ.

يذكر أنّ الروائية الجزائرية، كانت قد أطلقت آخر أعمالها "شهيًا كفراق"، ضمن فعاليات الدورة السابعة والثلاثين من معرض الشارقة الدولي للكتاب 2018، العام الماضي. ومن أشهر أعمالها و"الأسود يليق بك" 2012، و"فوضى الحواس" 1997، ورواية "ذاكرة الجسد" 1993 والتي تحوّلت إلى مسلسلٍ تلفزيوني عام 2010.

 

قد يهمك ايضا
كريستين كانبي تكشف العلاقة بين قراءة القصائد والسعادة

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أحلام مستغانمي تكشف عن أحدث مؤلفاتها الروائية المستقبلية أحلام مستغانمي تكشف عن أحدث مؤلفاتها الروائية المستقبلية



رحمة رياض تتألق بفستان مخملي أسود بقصة الحورية وتعيد إحياء أناقتها المذهلة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 18:16 2022 الأحد ,16 كانون الثاني / يناير

الزمالك يسعى للتجديد مع أشرف بن شرقي في جلسة حاسمة

GMT 20:45 2019 الجمعة ,06 أيلول / سبتمبر

تتحدى من يشكك فيك وتذهب بعيداً في إنجازاتك

GMT 20:51 2019 الخميس ,14 شباط / فبراير

مانويل نوير يؤكد جاهزيته لمواجهة ليفربول

GMT 05:30 2019 السبت ,19 كانون الثاني / يناير

تعرف على أسرار "جزيرة البالغين" في المالديف

GMT 22:29 2018 الثلاثاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على حقيقة طلاق أصغر زوجين في المغرب

GMT 09:01 2018 الأربعاء ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

"أدنوك" الإماراتية تحدد أول سعر بيع رسمي لخام أم اللولو الجديد
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib