أساتذة يحتجون ضد الحكرة في الرباط تزامناً مع اجتماع بنموسى بالنقابات
آخر تحديث GMT 22:55:46
المغرب اليوم -

أساتذة يحتجون ضد "الحكرة" في الرباط تزامناً مع اجتماع بنموسى بالنقابات

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - أساتذة يحتجون ضد

أساتذة الزنزانة 10
الرباط -المغرب اليوم

ويشارك في الوقفة الاحتجاجية أساتذة الزنزانة 10″، وموظفو وزارة التربية الوطنية “المقصيون من خارج السلم”، ومُدمجو وزارة التربية الوطنية منشطو التربية غير النظامية.وندد الأساتذة المشاركون في الوقفة الاحتجاجية المشتركة بما سموه “الإقصاء غير المكشوف”، وبـ”الحكرة” التي قالوا إنها تطالهم منذ سنوات، مبدين تمسّكهم بالاستمرار في النضال من أجل نيل حقهم في “التسوية الإدارية والمالية لتحسين الوضعية الاجتماعية”.

ورفعت التنسيقية الوطنية لموظفي وزارة التربية الوطنية  المغربية المقصيين من خارج السلم شعار “لن نتنازل عن مطلبنا وحقنا في الترقية إلى خارج السلم أسوة بباقي الفئات”.وتشبثت التنسيقية الوطنية لمدمجي وزارة التربية الوطنية منشطو التربية غير النظامية بالمطالبة باحتساب سنوات الخدمة كمنشطين للتربية غير النظامية في التقاعد وضمن الأقدمية العامة.وجددت التنسيقية الوطنية لأساتذة” الزنزانة 10″ خريجي السلم التاسع مطلبها بـ”ترقية استثنائية مباشرة للدرجة لكل من استوفى 14 سنة كأقدمية عامة مماثلة بخريجي السلم العاشر مع جبر الضرر الإداري والمادي”، معتبرة وضعية هؤلاء الأساتذة “وصمة عار على جبين وزارة التربية الوطنية”

وقال عبدي مبارك، عضو المجلس الوطني التنسيقية الوطنية لموظفي وزارة التربية الوطنية المقصيين من خارج السلم، إن هذه الفئة تطالب الحكومة فقط بتنفيذ ما تم الاتفاق عليه مع النقابات في اتفاق 26 أبريل 2011، والذي “تنكّرت له الحكومات السابقة”.وأضاف المتحدث ذاته، في تصريح اعلامي، أن الحكومات السابقة “وضعت اتفاق 26 أبريل في الثلاجة”، متابعا: “لا نعرف ما هو الحل الذي يتعين علينا أن نلجأ إليه مع هذه الحكومات التي لا تفي بوعدها، ونتمنى من الحكومة الجديدة أن تستجيب لمطلبنا الذي هو مطلب مشروع”.

واعتبر عضو المجلس الوطني التنسيقية الوطنية لموظفي وزارة التربية الوطنية المقصيين من خارج السلم أن الاستجابة لمطلب هذه الفئة لن يتطلب إمكانيات مالية كبيرة، وأن تذرع الحكومات السابقة بالكلفة المالية غير مبرر، وأنها “مجرد ذريعة فقط للالتفاف على هذا المطلب”.من جهته، قال خالد خانون، منسق التنسيقية الوطنية لأساتذة الزنزانة 10 بجهة مراكش – آسفي، إن الزنزانة 10 عار على جبين وزارة التربية الوطنية، إن هذه الفئة من الأساتذة “هم ضحايا جميع الأنظمة؛ لأننا خريجو السلم التاسع، ولم نمر إلى السلم العاشر إلا بعد أربعة عشر عاما من العمل، وبتسقيف حيْفي”.

قـــد يهمــــــــك أيضــــــاُ :

المؤسسات التعليمية الفرنسية في المغرب ستظل مغلقة إلى شهر أيلول المقبل

 

الأساتذة المعينون ينضمون لإضراب زملائهم "المتعاقدين" في المغرب

   

 

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أساتذة يحتجون ضد الحكرة في الرباط تزامناً مع اجتماع بنموسى بالنقابات أساتذة يحتجون ضد الحكرة في الرباط تزامناً مع اجتماع بنموسى بالنقابات



نانسي عجرم تكسر قواعد الموضة في "نانسي 11" بإطلالات جريئة

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 11:26 2022 الأحد ,16 تشرين الأول / أكتوبر

محطات وشخصيات صنعت هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي"

GMT 18:53 2020 الجمعة ,01 أيار / مايو

أبرز الأحداث اليوميّة

GMT 06:13 2017 الأحد ,31 كانون الأول / ديسمبر

فيليب ستاين تقدم تشكيلة فريدة من أساور "هوريزون"

GMT 03:40 2017 الجمعة ,21 إبريل / نيسان

طرح عطر متميز بمكون مثير من توقيع Guerlain

GMT 07:25 2014 الإثنين ,17 شباط / فبراير

شركة "SRT" تعرض نسخة خاصة من موديل دودج تشارجر

GMT 00:08 2017 الثلاثاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

شجار بين العامري ولكحل والأخير يغيب عن التدريبات

GMT 01:12 2015 الإثنين ,26 تشرين الأول / أكتوبر

خبراء يقدمون دليلًا لقضاء العطلة في أنحاء أفريقيا

GMT 09:42 2015 الخميس ,31 كانون الأول / ديسمبر

فوائد أكل الزبيب على الريق
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib