إقبال المواطنون المغاربة على تربية الكلاب خلال الآونة الأخيرة
آخر تحديث GMT 10:30:43
المغرب اليوم -
إيران تعلن تنفيذ ضربة صاروخية دقيقة استهدفت منزل عائلة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في بلدة قيسارية وقوع خمسة انفجارات متتالية لسيارات مفخخة في مواقع مختلفة داخل مدينة طهران وسط حالة من الغموض الملك عبد الله الثاني يؤكد أن بلاده تبذل أقصى الجهود الدبلوماسية على المستويين الإقليمي والدولي لضمان “التهدئة الشاملة” في المنطقة الأردن يطلق صافرات الإنذار وإسرائيل تصعد بغارات جوية على طهران وسط توتر غير مسبوق إيران تُسقط 44 طائرة مسيرة وصغيرة تابعة لجيش الاحتلال وتتوعد برد حاسم على إسرائيل الاحتلال الإسرائيلي يقصف 11 هدفاً في إيران بينها منشآت نووية ومحطات كهرباء الملياردير إيلون ماسك يؤكد أن خدمة الإنترنت عبر الأقمار الاصطناعية "ستارلينك" مفعّلة للشعب الإيراني إنستغرام يتيح للمستخدمين إعادة ترتيب الصور ومقاطع الفيديو القصيرة على الملف الشخصي ميتا تقاضى شركةً تستخدم إعلانات فيسبوك للترويج لتطبيق يُنشئ صورًا عارية مزيفة ويكيبيديا تلغى خطة ملخصات المقالات بالذكاء الاصطناعي بعد سخرية المحررين من الفكرة
أخر الأخبار

إقبال المواطنون المغاربة على تربية الكلاب خلال الآونة الأخيرة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - إقبال المواطنون المغاربة على تربية الكلاب خلال الآونة الأخيرة

تربية الكلاب
الرباط -المغرب اليوم

يقدم المغاربة، في الآونة الأخيرة، بشكل كبير على تربية الكلاب، حيث يستثمر كثير من المواطنين في “رفقة حيوان” قريب من الناس، بأغراض تتجاوز الحراسة إلى الأنس، وفي مقدمة الأنواع “الكانيش” و”الهاسكي” وغيرها من الأصناف.ولم تعد هذه “الهواية” تقتصر على الأثرياء فقط، حيث يجوب شوارع مدن عديدة شباب مرفوقون بكلاب، من مختلف الأصناف. كما يتناقش آخرون في مجموعات افتراضية حول مواضيع تربية وتنظيف وأكل ولعب الكلاب، لمن يتعامل معها للمرة الأولى.

وتتفاوت أثمنة الكلاب في المغرب، حسب الفصيلة، وغيرها من التفاصيل؛ لكن تبقى شريحة واسعة تفضل الكلاب الصغيرة، لسهولة تدريبها وضبطها، فيما يختار آخرون فصيلة كبيرة الحجم، لأغراض الحراسة أو التفاخر بجودة الأنواع وأثمانها.وتختلف الحاجات الاجتماعية لمربي الكلاب من فرد إلى آخر؛ فالكثير من النساء يخترن الكلاب عنصرا لتعزيز الأمان بالمنزل، لكن شبابا كثرا يقبلون على تربية الكلاب لأغراض اللعب والأنس وتغطية فراغات نفسية.

علي الشعباني، أستاذ علم الاجتماع بجامعة محمد الخامس، أورد أن الحاجات الاجتماعية لمربي الكلاب تختلف من فرد إلى آخر؛ لكنها تلتقي في التحولات التي أصابت المجتمع المغربي وتأثره بثقافات أخرى تربي الكلاب بكثرة.وأكد الشعباني، في تصريح أدلى به لجريدة هسبريس، أن المغاربة يربون الكلاب منذ القدم؛ لكن لأغراض محددة، وهي الحراسة من اللصوص وقطاع الطرق، ثم بعدها يأتي القنص، حيث ترافق الكلاب القناصين في رحلات صوب الغابة والمحميات.

وأشار أستاذ علم الاجتماع بجامعة محمد الخامس إلى أن فكرة تربية الكلاب أصبحت موضة لدى الشباب، ويقبلون على هذا النوع من النشاط بغرض اللعب والأنس، مسجلا أنه رغم هذا تحتفظ الثقافة المغربية بارتباك في العلاقة مع الكلاب، وتعتبرهم نجسا. وعرج الشعباني، في ختام تصريحه، على أمثال شعبية مغربية كثيرة تنقص من تربية الكلاب؛ لكن الحاجة إليها تظل قائمة لدى الرجال كما النساء، خصوصا بعد تسرب ثقافات متعددة وتمكنها من الانصهار وسط المملكة بسهولة.

قد يهمك ايضا

الكلاب الضالة تغزو أحياء مراكش و دعوات لتدخل المصالح المختصة‎

اتفاقية التخلّص من الكلاب الضالة في القنيطرة تثير جدلًا واسعًا

   
almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إقبال المواطنون المغاربة على تربية الكلاب خلال الآونة الأخيرة إقبال المواطنون المغاربة على تربية الكلاب خلال الآونة الأخيرة



أمينة خليل تتألق بفستان زفاف ملكي يعكس أنوثة ناعمة وأناقة خالدة

القاهرة - سعيد الفرماوي

GMT 14:57 2025 الثلاثاء ,06 أيار / مايو

بورسيا دورتموند يؤجل تمديد عقود نجومه الأربعة
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib