أحمد السامرائي يوضح سبب تراجع أداء البورصات العربية
آخر تحديث GMT 15:36:29
المغرب اليوم -
أكدت القناة 12 العبرية من جديد رفض قضاة المحكمة العليا في إسرائيل طلب بنيامين نتنياهو رئيس الوزراء بشأن تأجيل محاكمته؟، و أوضحت المحكمة في ردّها أنه لا توجد في جدول الجلسات ما يبرر إلغاءها، وتبدأ جلسة الاثنين المقبل الساعة 11:30 صباحًا"* إيران تمدد إغلاق مجالها الجوي شمالا وغربا وجنوبا حتى ظهر السبت بعد وقف إطلاق النار مع الاحتلال *عاجل | سي إن إن عن مصدر مطلع: نتنياهو سيعقد اجتماعا بشأن غزة مع كبار المسؤولين في وقت لاحق اليوم* الرئيس الأميركي دونالد ترامب يطالب بإلغاء محاكمة بنيامين نتنياهو في تل أبيب على الفور أو منحه عفوا. في خرق لاتفاق وقف إطلاق النار الدفاعات الجوية الايرانية تسقط المسيرة الثالثة عند الحدود الغربية مع العراق خلال ساعه واحدة *القناة 13 الإسرائيلية: مشاورات متوقعة غدا لنتنياهو بشأن غزة وكيفية المضي في عملية إطلاق سراح الأسرى* كندا تطالب بوقف إطلاق النار في قطاع غزة والتوصل لحل مستدام صحيفة إسرائيل اليوم تنقل عن مصادر في حماس لا نستبعد التوصل لاتفاق جزئي بالأيام القادمة حزب الله اللبناني يعلق علي وقف إطلاق النار بين إيران ودولة الاحتلال وزارة الخارجية الإيرانية تعترف بتضرر منشآتها النووية بشدّة جراء الغارات الأميركية
أخر الأخبار

تُسجل تداولات شبه عشوائية خلال هذا الأسبوع

أحمد السامرائي يوضح سبب تراجع أداء البورصات العربية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - أحمد السامرائي يوضح سبب تراجع أداء البورصات العربية

أحمد السامرائي
دبي - المغرب اليوم

سجلت البورصات العربية هذا الأسبوع، تداولات شبه عشوائية وغير مستقرة، بحسب تقرير مجموعة «صحارى» الأسبوعي، الذي رصد تراجع سوق دبي بنسبة 2.36 في المئة، وارتفاع سوق أبو ظبي بنسبة 0.34 في المئة، ومؤشري السوق السعري في الكويت بنسبة 0.76 في المئة، والوزني بنسبة 1.04 في المئة. أما مؤشر السوق البحرينية، فزاد بنسبة 1.60 في المئة، وكذلك مؤشر السوق العُمانية بنسبة 0.80 في المئة. في حين هبط مؤشر السوق الأردنية بنسبة 2.37 في المئة.

ولاحظ رئيس المجموعة أحمد السامرائي، أن الأداء العام للبورصات العربية «سجل تداولات شبه عشوائية وغير مستقرة خلال هذا الأسبوع»، ولفت إلى أن قيم التداولات «بلغت نطاقات تقلّب هي الأعلى منذ بداية هذه السنة، نتيجة ارتفاع مستويات تأرجح أسعار النفط في الأسواق العالمية، فيما واجهت الأسهم المحلية الضغوط والانخفاض التي سجلتها البورصات العالمية».
وتأثرت البورصات بالتراجع المسجل في عدد من القطاعات الرئيسة، موضحاً أن «في مقدمها القطاع المصرفي، فيما بقي التأثير السلبي الناتج من ضعف قيم السيولة المتداولة وتدنيها قائماً». كما استمرت «سيطرة مصادر الضعف على كل الجلسات ومؤثرة في قدرة البورصات من التعويض، لتنهي البورصات تداولاتها الأسبوعية على هبوط في وتيرة النشاط، وعلى عدد غير محدود من فرص الشراء بالأسعار المغرية».

ولم يغفل أن تأثير أسواق النفط العالمية أنتج «مزيداً من الضغوط والتراجع خلال الجلسات الماضية، وانعكاس مباشر على أداء البورصات المحلية، إذ تجاوزت حالة الارتباط هذه العامل النفسي، في وقت تُعتبر الأسعار المتداولة داعمة وقوية، إذا ما قورنت بمستويات الأسعار التي كانت متداولة في الفترة ذاتها من العام الماضي». يُضاف إلى ذلك، وبحسب ما أوضح السامرائي، أن «الحيز الإجمالي للحوافز المحلية لا يزال ضعيفاً، بالتالي فإن فرص تأثر البورصات بعوامل خارجية مباشرة أو غير مباشرة تبدو أكثر احتمالاً». وأكد هنا أن «الهبوط المسجل يبدو آنياً أو قصير الأجل، وهو قادر على التحول والتعويض خلال جلسات التداول المقبلة، لما تتمتع به أسعار الأسهم الحالية من جاذبية لدخول مزيد من السيولة المضاربية والاستثمارية».

في المقابل، رأى السامرائي أن «إقفال الأسعار اليومي المسجل في البورصات العربية سلبي، إذا ما قورن بالمستهدف والتوقعات التي تحيط بالأداء العام واليومي للبورصات، وهو إيجابي إذا ما قورن بحدة التراجعات وكذلك بحجم وقرارات الشراء المنفّذة».

وشدد على أن «الأسعار المتداولة جاذبة ومغرية للشراء، وتمثل فرص استثمارية مجتمعة ومنفردة، وقابلة للشراء على المستويين القصير والمتوسط»، مضيفاً أن أساسيات الأسواق ومؤشراتها الرئيسة «لا تزال داعمة ومشجعة على الاستثمار وعلى ضخ مزيد من السيولة».

وتحدّث السامرائي عن تأثير الحراك المالي والاقتصاد وخطط التنمية والتحول وإعادة الهيكلة في كيانات مالية واقتصادية كثيراً، إذ قال: «لا بد لها من الانعكاس إيجاباً أو سلباً على أداء البورصات في شكل يومي وأسبوعي وشهري». بالتالي، ربط «تسجيل الأداء اليومي للبورصات تداولات متقلبة تخالف التوقعات وتتجاوزها في أحيان كثيرة، بالتسارع المسجل في خطط التنمية الجاري تنفيذها، لذا لا بد من أن تنعكس محصلة الخطط والاستراتيجيات إيجاباً على البورصات وجاذبيتها الاستثمارية».

وعن أداء كل بورصة، تراجعت سوق دبي بقوة خلال التعاملات، بضغط قاده قطاعا البنوك والعقارات وسط هبوط في أحجام التعاملات وقيمها، إذ أقفل مؤشر السوق العام على 3208.98 نقطة خاسراً 77.56 نقطة أو ما نسبته 2.36 في المئة. وتناقل المستثمرون ملكية 442.8 مليون سهم بقيمة 918.2 مليون درهم، وارتفعت سوق أبو ظبي بدعم من معظم قطاعاتها وسط قفزة في التعاملات، إذ زاد مؤشر السوق العام 15.38 نقطة أو ما نسبته 0.34 في المئة ليقفل على 4594.98 نقطة.

وسجلت سوق الأسهم السعودية انخفاضاً وسط تباين في أداء الأسهم القيادية، وفي ظل تحسن محدود في مستوى التعاملات، وأقفل مؤشر السوق العام على 7411.16 نقطة خاسراً 7114.06 نقطة أو ما نسبته 1.52 في المئة. وتناقل المستثمرون ملكية 685 مليون سهم بقيمة 16.2 بليون ريال، نفذت من خلال 463.3 ألف صفقة.

وفي سوق الكويت، حققت المؤشرات زيادة جماعية خلال هذا الأسبوع الماضي، والذي اقتصر عدد جلساته على ثلاثة فقط في مناسبة احتفالات العيد الوطني. وازداد مؤشر السوق السعري 51.36 نقطة أو ما نسبته 0.76 في المئة، ليقفل على 6807.90 نقطة، فيما ارتفع مؤشر السوق الوزني بنسبة 1.04 في المئة وبواقع 4.28 نقطة ليقفل على 414.42 نقطة. فيما ارتفع مؤشر كويت 15 بنسبة 0.92 في المئة وبواقع 8.71 نقطة ليقفل على 957.33 نقطة. ونظراً إلى تقلص عدد جلسات التداول، هبطت أحجام التداول 26.7 في المئة إلى 226.78 مليون سهم في مقابل 309.46 مليون سهم، تراجعت القيمة السوقية للبورصة الكويتية 0.94 في المئة لتصل إلى 27.54 بليون دينار (91.96 بليون دولار)، في مقابل 27.8 بليون دينار (92.83 بليون دولار) الأسبوع الماضي.

وحققت السوق البحرينية مكاسب جيدة بدعم من كل قطاعاتها عدا التأمين، وسط عمليات شراء واضحة على أسهم منتقاة. وارتفع مؤشر السوق العام 21.64 نقطة أو ما نسبته 1.60 في المئة، ليقفل على 1373.45 نقطة.
وارتفعت السوق العُمانية هذا الأسبوع، معوضة خسائر الأسبوع الماضي، وذلك بدعم من كل قطاعاتها في مقدمها المالي، حيث ازداد مؤشر السوق العام 39.78 نقطة أو ما نسبته 0.80 في المئة، ليقفل على 5011.79 نقطة. وهبطت أحجام التعاملات وقيمها بنسبة 19 في المئة و25 في المئة على التوالي.

وتراجعت السوق الأردنية في تعاملات الأسبوع الماضي بعد سلسلة من الارتفاعات الأسبوعية المعتبرة، نتيجة عمليات جني أرباح طاولت كل قطاعاتها ومعظم أسهمها، وهبط المؤشر العام للسوق بنسبة 2.37 في المئة ليقفل على 2217.30 نقطة.

 

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أحمد السامرائي يوضح سبب تراجع أداء البورصات العربية أحمد السامرائي يوضح سبب تراجع أداء البورصات العربية



GMT 03:31 2018 الأربعاء ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

جهاد يؤكّد آفاق الاقتصاد السعودي تُظهر النمو لـ"2019"

GMT 03:52 2018 الأحد ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

زمام يُؤكّد تلقّيه ورقة مِن غريفيث تعوق"المركزي"

GMT 05:54 2018 الأحد ,21 تشرين الأول / أكتوبر

مسلم يؤكّد التزام البنك الدولي بتحسين خدمات السودان

GMT 00:30 2018 الثلاثاء ,09 تشرين الأول / أكتوبر

باحثان اقتصاديان يحصدان جائزة نوبل لعام 2018
المغرب اليوم - نجاة طاقم قناة العربية من استهداف إسرائيلي في غزة

GMT 13:43 2021 الخميس ,22 تموز / يوليو

بريشة : سعيد الفرماوي

GMT 10:39 2025 الثلاثاء ,10 حزيران / يونيو

برشلونة يقترب من غارسيا ويطالب شتيغن بالرحيل

GMT 10:27 2025 الثلاثاء ,10 حزيران / يونيو

إنتر يعلن تعاقده مع المدرب الروماني كريستيان كيفو

GMT 10:18 2025 الثلاثاء ,10 حزيران / يونيو

مانشستر سيتي يتعاقد مع الدولي الجزائري آيت نوري
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib