رَقصَة حُب خلف الأحلام رواية لمن يؤمن بالرومانسية
آخر تحديث GMT 11:01:23
المغرب اليوم -
إحتراق ٥ جنود عسكريين داخل ناقلة جند إسرائيلية في قطاع غزّة زلزال بقوة 4.9 درجة يضرب بحر أندامان دون أنباء عن أضرار في الهند بريطانيا تعلن إعداد خطة لإسقاط مساعدات إنسانية جواً إلى قطاع غزة المديرية العامة للدفاع المدني بغزة يحذر من توقف كامل لمركباتها مع اقتراب نفاذ الوقود الجيش اللبناني يعلن سقوط مسيّرة إسرائيلية مزوّدة بقنبلة يدوية في أطراف بلدة ميس الجبل جنوب البلاد إسرائيل تهدد بالسيطرة على سفينة حنظلة إذا واصلت طريقها نحو غزة وفاة زياد الرحباني عن عمر 69 عاماً ولبنان يودع رمزاً فنياً ترك بصمة خالدة في الموسيقى والمسرح السياسي حرائق غابات واسعة تضرب شمال الخليل في إسرائيل وتؤدي إلى إغلاق طرق رئيسية واستدعاء 14 فريق إطفاء و6 طائرات لمواجهتها فيضانات عنيفة تجتاح جامبيلا غرب إثيوبيا وتتسبب في أضرار واسعة لأكثر من 50 منزلاً وإجلاء السكان وسط ضعف البنية التحتية جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن عن إحباط محاولتين لشن هجومين في المنطقة الجنوبية من الضفة الغربية المحتلة
أخر الأخبار

"رَقصَة حُب خلف الأحلام" رواية لمن يؤمن بالرومانسية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

رواية "رَقصَة حُب خلف الأحلام"
القاهرة - المغرب اليوم

"رَقصَة حُب خلف الأحلام" هي رواية لكل من يؤمن بالحُب ويبحث عنه في الواقع وفي الأحلام معاً؛ لقد صنَّع بطل الرواية فتاة أحلامه بخيوطٍ مفعمة بالقيم الجمالية بعيداً عن المنطق المألوف في الحياة؛ ما يجعل من نصه خطاباً سردياً نقيضاً للنزعة الذكورية أحادية الصوت، حين كشف لنا الصوت الآخر المخبوء داخله، الصوت الحالم (الرومانسي) الذي تندغم فيه كل الأصوات لتعبر عن مواصفات "المرأة" التي يبحث عنها "الرجل"، فخرج لنا بنص جميل عن حبٍ مستحيل تحديده أو توصيفه، حبٌ يكتب نفسه بنفسه قبل أن يكتبه صاحبه؛ فكأنما كان ذريعة لصياغة نص آخر، داخل النص، نص مفتوح، ومنفتح، منفلت من كل أداة تخضعه للثبات أو حتى للتحقق.

- ولأن خير الكلام ما يقوله المبدع عن عمله، قدّم الروائي باسل عبد الله لروايته بمقدمة ومما جاء فيها: "هذه الرواية مُحاولة للتعبير عن مشاعر تُرافق حياةَ كلِّ إنسان مِنّا... هي محاولة لترجمة أفكار مِن نسج مُخيّلةٍ تخلقُ لنا بِحرفيّة، على مدار أيام حياتنا، صُوَراً ومَشاهدَ تختلط بواقعنا حتى تنصهر فيه، فتُزوِّدُنا بسلسلة من اللحظات الجميلة والحميمة التي ترسم البهجة في قلوبنا، والتي نَبنِي عليها، لأوقات، مَزاجنا الحسن. إنها رواية مبنيَّة على الواقع من جهة، وعلى الأحلام والأمنيات من جهة أخرى..."

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رَقصَة حُب خلف الأحلام رواية لمن يؤمن بالرومانسية رَقصَة حُب خلف الأحلام رواية لمن يؤمن بالرومانسية



نانسي عجرم تكسر قواعد الموضة في "نانسي 11" بإطلالات جريئة

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 18:23 2020 الجمعة ,01 أيار / مايو

أبرز الأحداث اليوميّة

GMT 07:41 2022 الأحد ,20 شباط / فبراير

أبرز صيحات حفلات الزفاف في عام 2022

GMT 15:23 2018 الأربعاء ,24 تشرين الأول / أكتوبر

راديو "إينرجي" لا ننافس أحدًا ونستهدف جمهور الشباب

GMT 11:43 2012 الجمعة ,22 حزيران / يونيو

مغسلة توحي بالملوكية والرقي

GMT 18:27 2024 الثلاثاء ,13 شباط / فبراير

هجوم إلكتروني يعطّل مواقع البرلمان الإيراني

GMT 20:20 2020 السبت ,04 إبريل / نيسان

حقائب ونظارات من وحي دانة الطويرش

GMT 07:52 2019 الأربعاء ,11 أيلول / سبتمبر

"جاك ما" أغنى رجل في الصين تم رفضه في 30 وظيفة
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib