الكاتبة السعودية حليم الفرجي تطلق روايتها الأولى سلمى
آخر تحديث GMT 10:23:27
المغرب اليوم -
11 شهيدا وعشرات الجرحى في قصف إسرائيلي على مركز لتوزيع المساعدات الإنسانية غربي مدينة رفح محاولة اغتيال مرشح الرئاسة الكولومبية ميجيل أوريبي خلال فعالية انتخابية غرب العاصمة بوجوتا زلزال بقوة 6.2 درجة على مقياس ريختر يضرب المحيط الهندي الأونروا تصف منع دخول الصحفيين إلى غزة بأنه حظر على نقل الحقيقة البنك الدولي يُعلن تحديث خط الفقر الدولي ليصبح 3 دولارات للشخص الواحد يوميًا زلزال بقوة 5.3 درجة على مقياس ريختر يضرب منطقة جبل آثوس في شمال اليونان سرايا القدس تعلن استهداف قوة إسرائيلية في كمين محكم بتل الزعتر شرق مخيم جباليا شمال قطاع غزة إصابة أربعة عناصر من الأمن العام السوري جراء انفجار عبوة ناسفة أثناء محاولتهم تفكيكها في بلدة البغيلية بريف دير الزور الغربي الولايات المتحدة تُجدد دعمها الكامل لإسرائيل وتشترط إطلاق الرهائن قبل أي هدنة في غزة انفجار عبوة ناسفة بمركبة عسكرية إسرائيلية خلال اقتحام نفذته قوات الاحتلال ضمن حملة أمنية وسط مدينة جنين
أخر الأخبار

الكاتبة السعودية حليم الفرجي تطلق روايتها الأولى "سلمى"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الكاتبة السعودية حليم الفرجي تطلق روايتها الأولى

"سلمى" العنوان الروائي الأول للكاتبة السعودية حليمة الفرجي
الرياض - المغرب اليوم

"سلمى" العنوان الروائي الأول للكاتبة السعودية حليمة الفرجي، تتناول خلاله القيم المتحولة للمجتمع في منطقة جازان في النصف الأول من القرن العشرين، وما يتعلق بذلك من الوعي بقضايا المجتمع المحلي "تقاليده وعاداته الموروثة ومعتقداته"، فضلاً عن إفرادها حيزاً مستقلاً للذات الأنثوية وفضائها الخاص.

و"سلمى" هي فتاة في عمر الزهور تتميز بجمالٍ جعلها محط اهتمام الجميع؛ تعيش مع أسرتها الفقيرة في قريةٍ صغيرةٍ، يسكنُ أهلها (العشش) حتى وقت قريب وتحكم أهلها عاداتٍ وتقاليدٍ لا يجوز الخروج عنها. ووافق الجدّ والأب على تعليمها وأخواتها الثلاث بعد إصرار الأم على ذلك، وعندما كبرت جاءت لخطبتها نساء القرية، وليعقد قرانها على "حسن" الذي رأت فيه فارس أحلامها.

وتترك المدرسة وتنتقل لتعيش الحياة الزوجية وسؤال يلح عليها، "لماذا كانت أختها الكبرى "فاطمة" حزينة لزواجها؟، ولماذا تزوجت من ابن عمها "محمد" على الرغم من كونها لا تحبه؟ ليتبين لاحقاً وبعد أن طُلقت سلمى من زوجها لسوء معاملته لها، أن فاطمةً وحسن كانا على علاقة حب عرفت بها القرية وحتى لا تُقتل فاطمة أسرع الأهل بتزويجه من أختها، وكان ذلك بناءً على رغبته هو فقد كان رجلاً لعوباً أحب فاطمة وطلب من أمه أن تخطب سلمى.

وبعد الطلاق تعود سلمى إلى بيت العائلة وتحاول بناء نفسها من جديد، تتابع تعليمها حتى المرحلة الجامعية فتتوفق على أقرانها وتصبح معيدة في الجامعة. وبعد فترة يستيقظ ضمير "حسن" فجأة ليقول لها أنه لا يستحقها فكان جوابها "كنت اضحك.. كنت أضحك بهستيرية .. سلمى أنا لم استطع مسامحة نفسي على.. أقفلت الخط.. لا مزيد من الضعف.. كفى، لقد وجدت نفسي أخيراً، ولن أضيعها مرة أخرى".

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الكاتبة السعودية حليم الفرجي تطلق روايتها الأولى سلمى الكاتبة السعودية حليم الفرجي تطلق روايتها الأولى سلمى



أمينة خليل تتألق بفستان زفاف ملكي يعكس أنوثة ناعمة وأناقة خالدة

القاهرة - سعيد الفرماوي

GMT 15:42 2025 الثلاثاء ,13 أيار / مايو

الإعلان عن قميص مانشستر سيتي في الموسم المقبل
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib