دمشق واسمي مجموعة قصصية أولى لبسام جميل
آخر تحديث GMT 03:17:23
المغرب اليوم -
إحتراق ٥ جنود عسكريين داخل ناقلة جند إسرائيلية في قطاع غزّة زلزال بقوة 4.9 درجة يضرب بحر أندامان دون أنباء عن أضرار في الهند بريطانيا تعلن إعداد خطة لإسقاط مساعدات إنسانية جواً إلى قطاع غزة المديرية العامة للدفاع المدني بغزة يحذر من توقف كامل لمركباتها مع اقتراب نفاذ الوقود الجيش اللبناني يعلن سقوط مسيّرة إسرائيلية مزوّدة بقنبلة يدوية في أطراف بلدة ميس الجبل جنوب البلاد إسرائيل تهدد بالسيطرة على سفينة حنظلة إذا واصلت طريقها نحو غزة وفاة زياد الرحباني عن عمر 69 عاماً ولبنان يودع رمزاً فنياً ترك بصمة خالدة في الموسيقى والمسرح السياسي حرائق غابات واسعة تضرب شمال الخليل في إسرائيل وتؤدي إلى إغلاق طرق رئيسية واستدعاء 14 فريق إطفاء و6 طائرات لمواجهتها فيضانات عنيفة تجتاح جامبيلا غرب إثيوبيا وتتسبب في أضرار واسعة لأكثر من 50 منزلاً وإجلاء السكان وسط ضعف البنية التحتية جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن عن إحباط محاولتين لشن هجومين في المنطقة الجنوبية من الضفة الغربية المحتلة
أخر الأخبار

"دمشق واسمي" مجموعة قصصية أولى لبسام جميل

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

عمان - وكالات

عن دار أزمنة للنشر والتوزيع في عمان، صدرت للكاتب الفلسطيني المقيم في سوريا بسام جميل مجموعة قصصية أولى بعنوان «دمشق واسمي»، تضمنت ثماني عشرة قصة، تميزت بلغة سردية تفيض بتعابير وتوصيفات موحية وثرية بجمالياتها حيث تدور معظم أحدائها في أجواء المدينة منحازة إلي هموم وتطلعات الانسان البسيط والمهمش. تقع المجموعة في 85 صفحة من القطع المتوسط، وقد أبتدات بقصة «العرافة»، وأنتهت بقصة «الرجل الذي فقد ظلة»، ومن عناوين القصص الأخرى: «اسمي»، «نعاس»، «شؤون صغيرة»، «مشهد حي»، «الياسمين» وغيرها. وقد جاءت لوحة الغلاف للفنان السوري أحمد معلا لتعبر عن واقع المدينة والتحولات التي تعصف بها ضمن رؤية الكاتب كما عاينها في أكثر من قصة. كتبت مقدمة المجموعة القاصة جميلة عمايرة، تحت عنوان «كاتب موهوب بالفطرة»، وفيها: «يكتب بسام جميل بجرأة كاشفًا عن قاص ذكي لا يتهيب من كتابة قصة تجريبية أو حداثية كما في قصة «الرجل الذي فرت اصابعة من يدية» او قصة «الرجل الذي فقد ظله»، كما يسرد صورا قاتمة لا تعرف سوى اللون الأحمر الذي ينزف من بين أصابعة، وذاكرته المثقلة بأخيلة واحلام ضلت طريقها فلم تصل، وخيبة وسعال مقيم ورؤى تفيض بها ذاكرته عبر هذه القصص التي تتسع لدى الكاتب لتشمل مناخات أجتماعية وسياسية لكنها انسانية قبل وبعد كل شيء». وتضيف العمايرة «نقرأ في هذه المجموعة قصة ذات بناء متين، كما لو أنه تدرب منذ زمن، فأجاد لعبة القص بمهارة لافتة وذكاء متقد وماكر، في قص متين ومتماسك بلغة ذات مخيلة سردية غنية بالدلالات والصور والرموز والتخييل». وتختتم العمايرة تقديمها متوقعة تألقًا أبداعيًا للكاتب الشاب، إذْ كتبت «(دمشق واسمي) مجموعة متميزة بحق وتنبئ بالكثير، وهذا ما تشهد به هذه القصص وتؤكد عليه في أكثر من مفصل من مفاصل السرد وجمالياته».

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دمشق واسمي مجموعة قصصية أولى لبسام جميل دمشق واسمي مجموعة قصصية أولى لبسام جميل



نانسي عجرم تكسر قواعد الموضة في "نانسي 11" بإطلالات جريئة

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 10:33 2016 الإثنين ,31 تشرين الأول / أكتوبر

مصمّمة ديكور تطرح نصائحها لكيفية استخدام الفنّ في البيت

GMT 09:59 2017 الأربعاء ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

سعد الحريري يتراجع من بيروت عن استقالته

GMT 15:34 2017 الثلاثاء ,10 كانون الثاني / يناير

المرض يمنع ليلى علوي من حضور مؤتمر شريهان

GMT 04:54 2017 الجمعة ,11 آب / أغسطس

ماذا بعد إقالة العماري؟

GMT 17:44 2017 الإثنين ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

طريقة إعداد الكنافة بالجبنة للمناسبات العائلية السعيدة

GMT 16:40 2023 الأحد ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

مركز النقديات المغربي يقيّم الشبابيك الأوتوماتيكية
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib