دمشق واسمي مجموعة قصصية أولى لبسام جميل
آخر تحديث GMT 10:23:27
المغرب اليوم -
11 شهيدا وعشرات الجرحى في قصف إسرائيلي على مركز لتوزيع المساعدات الإنسانية غربي مدينة رفح محاولة اغتيال مرشح الرئاسة الكولومبية ميجيل أوريبي خلال فعالية انتخابية غرب العاصمة بوجوتا زلزال بقوة 6.2 درجة على مقياس ريختر يضرب المحيط الهندي الأونروا تصف منع دخول الصحفيين إلى غزة بأنه حظر على نقل الحقيقة البنك الدولي يُعلن تحديث خط الفقر الدولي ليصبح 3 دولارات للشخص الواحد يوميًا زلزال بقوة 5.3 درجة على مقياس ريختر يضرب منطقة جبل آثوس في شمال اليونان سرايا القدس تعلن استهداف قوة إسرائيلية في كمين محكم بتل الزعتر شرق مخيم جباليا شمال قطاع غزة إصابة أربعة عناصر من الأمن العام السوري جراء انفجار عبوة ناسفة أثناء محاولتهم تفكيكها في بلدة البغيلية بريف دير الزور الغربي الولايات المتحدة تُجدد دعمها الكامل لإسرائيل وتشترط إطلاق الرهائن قبل أي هدنة في غزة انفجار عبوة ناسفة بمركبة عسكرية إسرائيلية خلال اقتحام نفذته قوات الاحتلال ضمن حملة أمنية وسط مدينة جنين
أخر الأخبار

"دمشق واسمي" مجموعة قصصية أولى لبسام جميل

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

عمان - وكالات

عن دار أزمنة للنشر والتوزيع في عمان، صدرت للكاتب الفلسطيني المقيم في سوريا بسام جميل مجموعة قصصية أولى بعنوان «دمشق واسمي»، تضمنت ثماني عشرة قصة، تميزت بلغة سردية تفيض بتعابير وتوصيفات موحية وثرية بجمالياتها حيث تدور معظم أحدائها في أجواء المدينة منحازة إلي هموم وتطلعات الانسان البسيط والمهمش. تقع المجموعة في 85 صفحة من القطع المتوسط، وقد أبتدات بقصة «العرافة»، وأنتهت بقصة «الرجل الذي فقد ظلة»، ومن عناوين القصص الأخرى: «اسمي»، «نعاس»، «شؤون صغيرة»، «مشهد حي»، «الياسمين» وغيرها. وقد جاءت لوحة الغلاف للفنان السوري أحمد معلا لتعبر عن واقع المدينة والتحولات التي تعصف بها ضمن رؤية الكاتب كما عاينها في أكثر من قصة. كتبت مقدمة المجموعة القاصة جميلة عمايرة، تحت عنوان «كاتب موهوب بالفطرة»، وفيها: «يكتب بسام جميل بجرأة كاشفًا عن قاص ذكي لا يتهيب من كتابة قصة تجريبية أو حداثية كما في قصة «الرجل الذي فرت اصابعة من يدية» او قصة «الرجل الذي فقد ظله»، كما يسرد صورا قاتمة لا تعرف سوى اللون الأحمر الذي ينزف من بين أصابعة، وذاكرته المثقلة بأخيلة واحلام ضلت طريقها فلم تصل، وخيبة وسعال مقيم ورؤى تفيض بها ذاكرته عبر هذه القصص التي تتسع لدى الكاتب لتشمل مناخات أجتماعية وسياسية لكنها انسانية قبل وبعد كل شيء». وتضيف العمايرة «نقرأ في هذه المجموعة قصة ذات بناء متين، كما لو أنه تدرب منذ زمن، فأجاد لعبة القص بمهارة لافتة وذكاء متقد وماكر، في قص متين ومتماسك بلغة ذات مخيلة سردية غنية بالدلالات والصور والرموز والتخييل». وتختتم العمايرة تقديمها متوقعة تألقًا أبداعيًا للكاتب الشاب، إذْ كتبت «(دمشق واسمي) مجموعة متميزة بحق وتنبئ بالكثير، وهذا ما تشهد به هذه القصص وتؤكد عليه في أكثر من مفصل من مفاصل السرد وجمالياته».

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دمشق واسمي مجموعة قصصية أولى لبسام جميل دمشق واسمي مجموعة قصصية أولى لبسام جميل



أمينة خليل تتألق بفستان زفاف ملكي يعكس أنوثة ناعمة وأناقة خالدة

القاهرة - سعيد الفرماوي

GMT 17:42 2023 السبت ,08 إبريل / نيسان

4.9 مليار دولار أرباح أدنوك للغاز في 2022

GMT 23:30 2023 السبت ,07 كانون الثاني / يناير

«تيك توك» تفرض قيودا على بعض المقاطع

GMT 15:08 2020 الجمعة ,29 أيار / مايو

حقائق تجهليها عن شهر العسل

GMT 10:29 2020 السبت ,25 إبريل / نيسان

إدارة السجون تكشف مستجدات الحالة الوبائية
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib