رواية لا عذاء للحلم في مكتبة البلد القاهرة
آخر تحديث GMT 10:23:27
المغرب اليوم -
11 شهيدا وعشرات الجرحى في قصف إسرائيلي على مركز لتوزيع المساعدات الإنسانية غربي مدينة رفح محاولة اغتيال مرشح الرئاسة الكولومبية ميجيل أوريبي خلال فعالية انتخابية غرب العاصمة بوجوتا زلزال بقوة 6.2 درجة على مقياس ريختر يضرب المحيط الهندي الأونروا تصف منع دخول الصحفيين إلى غزة بأنه حظر على نقل الحقيقة البنك الدولي يُعلن تحديث خط الفقر الدولي ليصبح 3 دولارات للشخص الواحد يوميًا زلزال بقوة 5.3 درجة على مقياس ريختر يضرب منطقة جبل آثوس في شمال اليونان سرايا القدس تعلن استهداف قوة إسرائيلية في كمين محكم بتل الزعتر شرق مخيم جباليا شمال قطاع غزة إصابة أربعة عناصر من الأمن العام السوري جراء انفجار عبوة ناسفة أثناء محاولتهم تفكيكها في بلدة البغيلية بريف دير الزور الغربي الولايات المتحدة تُجدد دعمها الكامل لإسرائيل وتشترط إطلاق الرهائن قبل أي هدنة في غزة انفجار عبوة ناسفة بمركبة عسكرية إسرائيلية خلال اقتحام نفذته قوات الاحتلال ضمن حملة أمنية وسط مدينة جنين
أخر الأخبار

رواية "لا عذاء للحلم" في مكتبة البلد القاهرة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - رواية

القاهرة - وكالات

فى الساعة 7 من مساء الأربعاء، بمكتبة البلد، بالقاهرة، تناقش الشاعرة والكاتبة فاطمة وهيدى، مجموعتها القصصية "لا عزاء للحلم" والصادرة عن دار رهف للنشر والتوزيع. يناقش المجموعة كل من الناقد الدكتور مدحت الجيار، أستاذ النقد ورئيس قسم اللغة العربية السابق بجامعة الزقازيق، والشاعر الكبير أحمد بخيت، ويدير الندوة الكاتب الصحفى والناقد رحاب الدين الهوارى. وفى مجموعتها القصصية "لا عزاء للحلم" والصادرة بعد ديوان شعرى قبل عامين للكاتبة بعنوان "تقاسيم على وتر الشوق"، استطاعت فاطمة وهيدى أن تقدم نموذجًا رائعًا من القصة الومضة التى تتميز بالتكثيف والخلو من الزوائد والحشو الوصفى والاستطرادات، إضافةً إلى تركيزها على خط قصصى مهم يتمثل فى النقاط والكلمات التى توصل إلى الموقف. ورصدها بمهارة شديدة حالات إنسانية شديدة الصدق وإذا كان الأصل فى القص الحكائى هو الاستطراد والتوسع فإن"القصة الومضة تبنى رهانها الجمالى على أن الكتابة هى فن الحذف لا فن الإضافة (. عن فاطمة وهيدى ومجموعتها القصصية "لا عزاء للحلم" يقول الدكتور أحمد المصرى، أستاذ البلاغة والنقد بكلية التربية جامعة الإسكندرية: تعد فاطمة وهيدى من الكاتبات المتميزات اللائى اقتحمن مجال كتابة القصة الومضة وهى كاتبة متعددة المواهب تكتب الشعر والقصة، والقصة الومضة كما تكتب المقالات المتنوعة بعدد من المطبوعات الورقية والمواقع الالكترونية المختلفة، بالإضافة لبراعتها الفائقة فى فن الرسم والتصميم الفنى، ولعل هذا الثراء الفنى الواضح الذى تتمتع به فاطمة كان سببًا مباشرًا فى صعودها بسرعة كبيرة فى سماء الفن الراقى واحتلالها موقع الصدارة فى كثير من المجالات الفنية التى خاضتها، وفى مجموعتها القصصية لا عزاء للحلم تقدم فاطمة نموذجًا واضحا للكتابة الفنية الراقية المنتمية إلى المدرسة الجديدة التى تحترف التجدد والتنوع؛ فلا تقف عند القوالب الجامدة المتكررة، وإنما تبحث دائمًا عن الإبداع والتجديد وأهم وسائلها لتحقيق ما تصبو إليه لغة شاعرية رقيقة تفيض إحساسًا، وتشع جمالا وترسم بالكلمات أروع اللوحات وأجملها، وقد اشتملت مجموعة لا عزاء للحلم على قسمين اختص أولهما بالقصة القصيرة، فى حين اختص القسم الثانى بالقصة الومضة أو القصيرة جدًا كما اختارت أن تسميها. وقد تخيرت فاطمة لمجموعتها عنوانًا لافتًا يوحى بكثير من الدلالات وهو "لا عزاء للحلم" وهو عنوان يرتقى جماليًا ليصبح نصًا موازيًا أو مشاكلاً لنصوص المجموعة إلا أنه يتميز عنها بالإيجاز لفظًا والاتساع دلالة وإشارة مع قدرة فائقة على اعتصار التجربة الإبداعية فى عدد قليل من الكلمات. من أجواء المجموعة: طردوها من قطار الأمانى، لأنها لا تملك تذكرة حظ، نزلت فى محطة اليأس، تحمل فى يديها حقيبتين، واحدة محملة بالخيبة والأخرى مكتظة بالوجع، وفوق كتفها جبل حزن، قَوَّسَ ظهرها. ارتفع صوت الأذان، فتوضأت بدموعها، ورتلت دعواتها، ووقفت تنتظر قطار الرحمة.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رواية لا عذاء للحلم في مكتبة البلد القاهرة رواية لا عذاء للحلم في مكتبة البلد القاهرة



أمينة خليل تتألق بفستان زفاف ملكي يعكس أنوثة ناعمة وأناقة خالدة

القاهرة - سعيد الفرماوي

GMT 17:42 2023 السبت ,08 إبريل / نيسان

4.9 مليار دولار أرباح أدنوك للغاز في 2022

GMT 23:30 2023 السبت ,07 كانون الثاني / يناير

«تيك توك» تفرض قيودا على بعض المقاطع

GMT 15:08 2020 الجمعة ,29 أيار / مايو

حقائق تجهليها عن شهر العسل

GMT 10:29 2020 السبت ,25 إبريل / نيسان

إدارة السجون تكشف مستجدات الحالة الوبائية
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib