الباحث الجزائري إسماعيل مهنانة ينشر كتابات على جدار الأزمة
آخر تحديث GMT 03:17:23
المغرب اليوم -
إحتراق ٥ جنود عسكريين داخل ناقلة جند إسرائيلية في قطاع غزّة زلزال بقوة 4.9 درجة يضرب بحر أندامان دون أنباء عن أضرار في الهند بريطانيا تعلن إعداد خطة لإسقاط مساعدات إنسانية جواً إلى قطاع غزة المديرية العامة للدفاع المدني بغزة يحذر من توقف كامل لمركباتها مع اقتراب نفاذ الوقود الجيش اللبناني يعلن سقوط مسيّرة إسرائيلية مزوّدة بقنبلة يدوية في أطراف بلدة ميس الجبل جنوب البلاد إسرائيل تهدد بالسيطرة على سفينة حنظلة إذا واصلت طريقها نحو غزة وفاة زياد الرحباني عن عمر 69 عاماً ولبنان يودع رمزاً فنياً ترك بصمة خالدة في الموسيقى والمسرح السياسي حرائق غابات واسعة تضرب شمال الخليل في إسرائيل وتؤدي إلى إغلاق طرق رئيسية واستدعاء 14 فريق إطفاء و6 طائرات لمواجهتها فيضانات عنيفة تجتاح جامبيلا غرب إثيوبيا وتتسبب في أضرار واسعة لأكثر من 50 منزلاً وإجلاء السكان وسط ضعف البنية التحتية جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن عن إحباط محاولتين لشن هجومين في المنطقة الجنوبية من الضفة الغربية المحتلة
أخر الأخبار

الباحث الجزائري إسماعيل مهنانة ينشر "كتابات على جدار الأزمة "

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الباحث الجزائري إسماعيل مهنانة ينشر

الباحث الجزائري إسماعيل مهنانة
الجزائر - ربيعة خريس

حاول أستاذ الفلسفة المعاصرة في كلية الجزائر إسماعيل مهنانة، في كتابه الجديد "كتابات على جدار الأزمة" تسليط الضوء على جذور ما يسميه الأزمة البنوية التي صاحبت تأسيس الدولة الوطنية الحديثة، ويحاول كتاب الدكتور مهنانة استنهاض ما يسميه الفكر الحر، داعيًا إلى ضرورة  إعادة تفكير مقولات الدّولة الوطنية التي قامت عشية الاستقلال وتفكيك أساطيرها بالأدوات المعرفية التي توفّرها العلوم الإنسانية لا بالتموقع الايديولوجي الجاهز، وفق ما يقول في مقدمة الكتاب.

ويتناول الكتاب بالتفصيل جذور الأزمة الثقافية والسياسية في الدولة الوطنية الحديثة مؤكدًا أن التفكير النقدي في مقولات الدولة الوطنية عامّة، لم يأخذ حقّه الوافي من البحث والتمحيص لأسباب ثقافية وإيديولوجية كثيرة، وأهمّ هذه الأسباب أن الوعي بحساسية المرحلة التي نعيشها في منعطف قرن آتٍ ونهاية قرن كاملٍ لم يخضع للمراجعة النقدية اللازمة.

ويحاول الكتاب ربط ما يصفه بأزمة  الدول الوطنية الحالية، التي يعتبرها أزمة نظام ودولة ومجتمع أيضًا، بالجذور التاريخية لقيام السياسي وتشكّله وعمله، مقدمًا تشخيصًا للنظام السياسي والثقافي الذي قام غداة الاستقلال، وجرد المعضلات البنيوية التي ورثها عن فترة الاستعمار موجها دعوة لإعادة النظر في كل الأسس والمقولات والأساطير التي قام عليها، مضيفًا أنه "إذا كان النظام الكولنيالي قد قام على مركزية أوربية بشعة همّشت واستعبدت أغلبية سكانية محلية لصالح أقلية أوربية مُهيمنة بمقولاتها الثقافية وجيش وإدارة قوية، فإن نظام الاستقلال أيضًا كان نظام هيمنة، هيمنة ثقافية ولغوية (قومية عروبية على حساب ثقافات ولغات أخرى) وهيمنة ذكورية (لا يزال وضع المرأة دونيًا في كل المجالات) وهيمنة إيديولوجية ودينية أحادية تقصي كل الأقليات.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الباحث الجزائري إسماعيل مهنانة ينشر كتابات على جدار الأزمة الباحث الجزائري إسماعيل مهنانة ينشر كتابات على جدار الأزمة



نانسي عجرم تكسر قواعد الموضة في "نانسي 11" بإطلالات جريئة

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 10:33 2016 الإثنين ,31 تشرين الأول / أكتوبر

مصمّمة ديكور تطرح نصائحها لكيفية استخدام الفنّ في البيت

GMT 09:59 2017 الأربعاء ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

سعد الحريري يتراجع من بيروت عن استقالته

GMT 15:34 2017 الثلاثاء ,10 كانون الثاني / يناير

المرض يمنع ليلى علوي من حضور مؤتمر شريهان

GMT 04:54 2017 الجمعة ,11 آب / أغسطس

ماذا بعد إقالة العماري؟

GMT 17:44 2017 الإثنين ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

طريقة إعداد الكنافة بالجبنة للمناسبات العائلية السعيدة

GMT 16:40 2023 الأحد ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

مركز النقديات المغربي يقيّم الشبابيك الأوتوماتيكية
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib