صدور كتاب ما المثقف أو المثقف وسندروم الوصاية لمحمد شيكر
آخر تحديث GMT 03:17:23
المغرب اليوم -
إحتراق ٥ جنود عسكريين داخل ناقلة جند إسرائيلية في قطاع غزّة زلزال بقوة 4.9 درجة يضرب بحر أندامان دون أنباء عن أضرار في الهند بريطانيا تعلن إعداد خطة لإسقاط مساعدات إنسانية جواً إلى قطاع غزة المديرية العامة للدفاع المدني بغزة يحذر من توقف كامل لمركباتها مع اقتراب نفاذ الوقود الجيش اللبناني يعلن سقوط مسيّرة إسرائيلية مزوّدة بقنبلة يدوية في أطراف بلدة ميس الجبل جنوب البلاد إسرائيل تهدد بالسيطرة على سفينة حنظلة إذا واصلت طريقها نحو غزة وفاة زياد الرحباني عن عمر 69 عاماً ولبنان يودع رمزاً فنياً ترك بصمة خالدة في الموسيقى والمسرح السياسي حرائق غابات واسعة تضرب شمال الخليل في إسرائيل وتؤدي إلى إغلاق طرق رئيسية واستدعاء 14 فريق إطفاء و6 طائرات لمواجهتها فيضانات عنيفة تجتاح جامبيلا غرب إثيوبيا وتتسبب في أضرار واسعة لأكثر من 50 منزلاً وإجلاء السكان وسط ضعف البنية التحتية جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن عن إحباط محاولتين لشن هجومين في المنطقة الجنوبية من الضفة الغربية المحتلة
أخر الأخبار

صدور كتاب "ما المثقف أو المثقف وسندروم الوصاية" لمحمد شيكر

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - صدور كتاب

وزارة الثقافة المغربية
الرباط - المغرب اليوم

صدر حديثًا عن دار حنظلة للنشر والتوزيع، كتاب تحت عنوان "ما المثقف أو المثقف وسندروم الوصاية" للباحث والروائي محمد شيكر، بدعم من وزارة الثقافة المغربية.

وأفاد الباحث في توطئة الكتاب، بأن الفرضية التي اعتمدها تشير إلى أن المثقف العربي يعاني فعلًا من سندروم (متلازمة أو تناذر) الوصاية، متسائلًا "عما هي أعراض هذا المرض؟، وأين تتجلى العلامات المتزامنة للوصاية؟ ما هي أنواع الوصاية وكيف تحد من حرية المثقف العربي؟، ما الذي حال دون التخلص من الوصاية؟ هل الوصاية طبع أم تطبع أم هما معًا؟".

وأشار محمد شيكر، إلى أن ما يرمي إليه هو من جهة الإدلاء بدلوه في توضيح مفهوم المثقف كتوطئة، "للقطع مع الريع الثقافي المترتب على الخلط والتطاول، ومن جهة أخرى، تحريك المياه الآسنة والإسهام في تشجيع المثقف على إعادة تموقعه داخل المجتمع، والدفع به إلى استساغة النقد الذاتي".

وسعى الكاتب في الباب الأول، إلى تحديد مفهوم المثقف، انطلاقًا من تعريف الثقافة، ومعنى المثقف، والمثقف من منظور غرامشي، والمثقف بين المهمة المجتمعية والوظيفة الطبقية، والمثقف والوصاية.

فيما تحدث في باب ثان، معنون بـ"المثقف بين التضخيم والتفخيخ"، عن عوامل قابلية تضخيم وتفخيخ الفكر، ولخصها في"طبيعة النظام الرأسمالي، والأنوار وبذور الغلو، والاستبداد والديمقراطية، والبنية التحتية، والكرامة، وصمود الثنائيات الحاجبة للإبداع، والمثقف العربي تقليدي الطبع والتطبع".

وتطرق شيكر أيضًا، بشأن "المثقف بين السلطة والسلطة المضادة"، إلى الخطاب السياسي والتعتيم الثقافي، وانفصال الثقافي عن السياسي، والنزوع إلى التطرف وتطعيم الفكر المفخخ، وإشكالية الإصلاح، والمشروع المجتمعي، والشروط القبلية لإنجازه، وكذا إلى الغريم الحضاري، وإلى المثقف والنخبة المخزنية، والتقليد والتطبع التراثي (الالتزام بالوصاية والعقلانية المبتورة)، وأيضًا النزوع التراثي للمثقف العربي المعاصر، والمثقف والربيع العربي.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

صدور كتاب ما المثقف أو المثقف وسندروم الوصاية لمحمد شيكر صدور كتاب ما المثقف أو المثقف وسندروم الوصاية لمحمد شيكر



نانسي عجرم تكسر قواعد الموضة في "نانسي 11" بإطلالات جريئة

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 10:33 2016 الإثنين ,31 تشرين الأول / أكتوبر

مصمّمة ديكور تطرح نصائحها لكيفية استخدام الفنّ في البيت

GMT 09:59 2017 الأربعاء ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

سعد الحريري يتراجع من بيروت عن استقالته

GMT 15:34 2017 الثلاثاء ,10 كانون الثاني / يناير

المرض يمنع ليلى علوي من حضور مؤتمر شريهان

GMT 04:54 2017 الجمعة ,11 آب / أغسطس

ماذا بعد إقالة العماري؟

GMT 17:44 2017 الإثنين ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

طريقة إعداد الكنافة بالجبنة للمناسبات العائلية السعيدة

GMT 16:40 2023 الأحد ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

مركز النقديات المغربي يقيّم الشبابيك الأوتوماتيكية

GMT 10:58 2023 السبت ,12 آب / أغسطس

موضة مجموعات ألوان الزفاف لعام 2023

GMT 16:01 2023 الجمعة ,13 كانون الثاني / يناير

زيادة مفاجئة لمخزونات الخام الأميركية الأسبوع الماضي

GMT 23:05 2023 السبت ,07 كانون الثاني / يناير

ناسا تحذر من قدرات الصين في "سباق القمر"
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib