سلسلة الجوائز تصدر ملك كاهل للروائي الغيني مونينمبو
آخر تحديث GMT 06:10:43
المغرب اليوم -
دونالد ترامب يأمر بتحرير لوس أنجلوس من غزو المهاجرين على خلفية احتجاجات واسعة اندلعت بسبب عمليات ترحيل إسرائيل تدعو إلى سحب قوات الأمم المتحدة اليونيفيل مع الدولة اللبنانية جيش الاحتلال الإسرائيلي يُهاجم سفينة الحرية المحملة بمساعدات إنسانية أثناء اقترابها من شواطئ قطاع غزة المنتخب البرتغالي يُتوج بلقب دوري الأمم الأوروبية لكرة القدم للمرة الثانية في تاريخه نادي بريشيا الإيطالي لكرة القدم يتجه لإعلان إفلاسه بعد نحو 114 سنة على تأسيسه نفاد تذاكر المباراة الودية بين المغرب والبنين التي ستجري مساء الإثنين بفاس واتساب يختبر أداة جديدة تتيح للمستخدمين إنشاء روبوتات دردشة مقتل امرأة برصاص الشرطة الألمانية بعد طعنها شخصين في ميونخ وزارة الصحة الفلسطينية تعلن توقف 23 مستشفى عن العمل في غزة بسبب اعتداءات الاحتلال وزارة الصحة الفلسطينية تعلن ارتفاع عدد الشهداء منذ فجر اليوم الأحد إلى 21 في غارات الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة
أخر الأخبار

سلسلة "الجوائز" تصدر "ملك كاهل" للروائي الغيني مونينمبو

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - سلسلة

القاهرة - خالد حماد

صدرت عن سلسلة "الجوائز" التي تصدرها الهيئة المصرية العامة للكتاب، وترأس تحريرها الدكتورة سهير المصادفة رواية (ملك كاهل) للروائي الغيني الفرانكفوني تيرنو مونينمبو، الذي يعتبره نقاد كثيرون من أهم الأصوات الأدبية في القارة الأفريقية. حصلت الرواية على جائزة رينودو الفرنسية الشهيرة في العام 2008، وأنجز ترجمتها إلى العربية الشاعر والمترجم عاطف محمد عبد المجيد. تدور أحداث الرواية في منطقة (كاهل)، وهي مقاطعة صغيرة تقع في هضاب فوتا – دجالون، المملكة الفيدرالية التي تقع في وسط غينيا الحالية. وتدور أحداث الرواية زمنيًا في النصف الثاني من القرن التاسع عشر، وبطلها هو رائد استعمار أفريقيا الغربية إيميه فيكتور أوليفيه. ولا يستعيد الروائي وهو يكتب سيرة أوليفيه الذي صار الكونت ساندرفال ذاكرة مُلك الكونت ومعاهداته، وإنما يستعيد أيضًا ذاكرة غينيا وذاكرة أفريقيا السوداء، متكئًا على التاريخ الواقعي والملحمي، ولكن أيضًا بعد أن يمنح لأبطاله ملامح روائية تُحوّلهم إلى شخوص من لحم ودم. ومن أجواء الرواية: مولود.. مثله.. في عز القرن التاسع عشر.. لم يكن يستطيع الواحد منا إلا أن يصبح شاعرًا.. عالِمًا أو مُسْتكشفًا. كانت المسألة تُحدَّدُ بسرعة في ما كان يخصه.. قد يكون مستكشفًا. هذا يعني شاعرًا وعالِمًا عن طريق الفرصة ذاتها. في ذاك الوقت.. في أوقات الاستراحة.. كان المهْجريون يعودون إلى المحادثات غالبًا مثلما يعودون إلى لعبة الحَجْلة والبلي. لم تكن الحكايات تتحدث عن الغيلان وعن الجنيات.. بل عن السَحَرة وعن آكلي لحوم البشر جريًا مع رماحهم الصغيرة خلف أحدث طريدة تعنُّ لهم داخل الأدغال: الآباء البيض والمستوطنون. ڤيروس المهجريين.. أصابه وهو يصغي إلى حكايات أخ الجد.. سيمونيه. المغامرات اللذيذة لرواد الحضارة تائهين لدى آكلي لحوم البشر.. وكم كانت طِيبة المسيح تنقذهم في النهاية من مِرْجل الزولو الملتهب.      

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سلسلة الجوائز تصدر ملك كاهل للروائي الغيني مونينمبو سلسلة الجوائز تصدر ملك كاهل للروائي الغيني مونينمبو



أمينة خليل تتألق بفستان زفاف ملكي يعكس أنوثة ناعمة وأناقة خالدة

القاهرة - سعيد الفرماوي
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib