عرض مسرحية الحب في زمن الحرب  في محافظة الزرقاء
آخر تحديث GMT 10:23:27
المغرب اليوم -
11 شهيدا وعشرات الجرحى في قصف إسرائيلي على مركز لتوزيع المساعدات الإنسانية غربي مدينة رفح محاولة اغتيال مرشح الرئاسة الكولومبية ميجيل أوريبي خلال فعالية انتخابية غرب العاصمة بوجوتا زلزال بقوة 6.2 درجة على مقياس ريختر يضرب المحيط الهندي الأونروا تصف منع دخول الصحفيين إلى غزة بأنه حظر على نقل الحقيقة البنك الدولي يُعلن تحديث خط الفقر الدولي ليصبح 3 دولارات للشخص الواحد يوميًا زلزال بقوة 5.3 درجة على مقياس ريختر يضرب منطقة جبل آثوس في شمال اليونان سرايا القدس تعلن استهداف قوة إسرائيلية في كمين محكم بتل الزعتر شرق مخيم جباليا شمال قطاع غزة إصابة أربعة عناصر من الأمن العام السوري جراء انفجار عبوة ناسفة أثناء محاولتهم تفكيكها في بلدة البغيلية بريف دير الزور الغربي الولايات المتحدة تُجدد دعمها الكامل لإسرائيل وتشترط إطلاق الرهائن قبل أي هدنة في غزة انفجار عبوة ناسفة بمركبة عسكرية إسرائيلية خلال اقتحام نفذته قوات الاحتلال ضمن حملة أمنية وسط مدينة جنين
أخر الأخبار

عرض مسرحية "الحب في زمن الحرب " في محافظة الزرقاء

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - عرض مسرحية

عرض مسرحية "الحب في زمن الحرب " في محافظة الزرقاء
عمان - بترا

عرضت مساء أمس على مسرح الشاعر حبيب الزيودي في مركز الملك عبد الله الثاني الثقافي في الزرقاء مسرحية "الحب في زمن الحرب" للمخرجة الدكتورة مجد القصص.

وتستلهم المسرحية التي ألفها الكاتب مفلح العدوان، التاريخ وتعيد احياء شخصية تاريخية "عنترة " من أجل ابراز فكرتها الرئيسية التي تتمحور حول أهمية الحب رغم كل النزاعات والصراعات باعتباره عابرا لكل المفاهيم السياسية والطائفية التي تكبل الانسان وتقيده وتجعله غير قادر على ممارسة حياته الانسانية .

وتؤكد المسرحية التي تعتمد على فيزيائية الجسد والغناء والعزف النقري ان الحب لا يمكن له أن يعيش في ظل واقع محتشد بالمآسي والوحشية والقتل والدماء التي تحيط بالانسان وتجعله عاجزا عن الرؤية الحقيقية، مثلما تدعو الى ضرورة التحلي بالوعي الحقيقي والتمييز بين الخير والشر وقبول الآخر بشكله الايجابي ونبذ التطرف والتعصب .

وتبين الدكتورة القصص خلال كلمتها المنشورة على كتيب المسرحية، انها عمل مسرحي موسيقي يمت الى نمط الكوميديا السوداء، حيث يسخر من الواقع المر للمنطقة في ظل الأزمات الناشئة عن الافتقاد للغة الحوار الملائم وتغذية التطرف والتعصب بجميع أشكاله .

وتضيف ، ان فكرة المسرحية تتكىء على التقاء مجموعة من اللاجئين في أحد مراكز الايواء في دولة ما، حيث تبحث شخصية "عنترة" التاريخية عن "عبلة " بعد خوض العديد من الحروب والصراعات للوصول اليها، الا أن عنترة لا يجدها، بينما يتعرف على معاناة المحبين في المركز، اذ نتتبع قصة الفتى الذي يحب فتاة من ديانة أخرى والسجان الذي يحب السجانة ونرى شكل الحب الصوفي للمرأة ، والثنائي الفلسطيني اللذين يجمعهما الحب رغم الحواجز والمظاهرات والحصار على امتداد الوطن.

وتتابع ، ان المصائر والعقول تتقاطع في حوارات ساخرة شديدة المرارة ، حيث تعكس الواقع المعاش بعد ثورات ما سمي "بالربيع العربي" ، فيما تشير الى ان التجريب في العمل تناول استخدام الايقاعات المعتمدة على أدوات غير تقليدية (المكعبات) اضافة الى استخدام أغان مألوفة للجمهور من خلال اعادة انتاجها واستخدام مفردة المشي المعبر وتوظيف قطع الديكور وتحويلها الى شواهد حقيقية ونفسية .

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عرض مسرحية الحب في زمن الحرب  في محافظة الزرقاء عرض مسرحية الحب في زمن الحرب  في محافظة الزرقاء



أمينة خليل تتألق بفستان زفاف ملكي يعكس أنوثة ناعمة وأناقة خالدة

القاهرة - سعيد الفرماوي

GMT 17:42 2023 السبت ,08 إبريل / نيسان

4.9 مليار دولار أرباح أدنوك للغاز في 2022

GMT 23:30 2023 السبت ,07 كانون الثاني / يناير

«تيك توك» تفرض قيودا على بعض المقاطع

GMT 15:08 2020 الجمعة ,29 أيار / مايو

حقائق تجهليها عن شهر العسل

GMT 10:29 2020 السبت ,25 إبريل / نيسان

إدارة السجون تكشف مستجدات الحالة الوبائية
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib