الرباط – المغرب اليوم
باحت النجمة الأميركية من أصول لاتينية جينيفر لوبيز بسرها حول أول رجل حطم قلبها واعترفت بأنّه نجم هوليوود بن أفليك.
و شكلت علاقة جينفير لوبيز و بن أفليك مادة مغرية لصحف الإثارة وأيضا عدسات الباباراتزي، واعتبرت جينفر خلال حديثها مع برنامج US Today Show أن فراقها مع بن كان له وقع مؤثر وسبب لها وجع كبير، الأمر الذي لم يحصل معها خلال زواجها السابق من النادل أوجانا نوا ومن الراقص في فرقتها كريس جاد.
والتقيت جينفر لوبيز مع بن أفليك خلال مشاركتها معه في فيلم Gigli سنة 2001، والذي لم يشهد نجاح في شباك التذاكر، وبعد سنتين خططا للزواج لكنه وقبل اربع أيام من موعد العرس تم إلغاءه حيث اعلنا انفصالهما في كانون الثاني /يناير 2004.
وأكدت جينيفر أنها لا تزال على تواصل مع بن أفليك، وان هناك احترام كبير ومودة تجمع بينهما.
تجدر الإشارة انه بعد انفصال جينفر لوبيز عن بن أفليك سارعت لتتزوج من المغني مارك انتوني، لأنها كانت ترغب في سد الفراغ الذي تركه بن أفليك بعد انتكاستها العاطفية.
أرسل تعليقك
تعليقك كزائر