القدس - وكالات
عند جناح المقدس، في «نشأة متحف» نجد جزءًا من القرآن الكريم يبتدئ من سورة النبأ إلي سورة الناس مع التفسير والقراءات والإعراب، وقد تمثل في 30 صفحة وقد صنع في سوريا وفي المنتصف الثاني من القرن الـ13 من ورق وتجليد حديث، وهو الجزء الأخير من القرآن الكريم، وقد أنتمى سابقًا إلي مصحف كامل في مجلدين أنجز على الأرجح في سوريا، وانتمى المجلد الأول منه إلي متحف دمشق الوطني سنة 1969، أما المجلد الثاني فقد بيع في أجزاء وأوراق منفصلة في سوق الفن الإنكليزي بين عامي 1971 و2004 إلي أن قام اللوفر أبوظبي بتجميعه واقتنائه.