تحليل رياضي
أردوغان يعلن عن مؤامرة جديدة تتزامن مع مئوية سايكس بيكو ويؤكد أن إسرائيل لن تحقق أهدافها أفادت وكالة مهر الإيرانية بأن العالم النووي الإيراني طبطبائي قامشه وزوجته استُشهدا جراء هجوم إسرائيلي استهدفهما جيش الاحتلال الإسرائيلي يرصد إطلاق موجة صواريخ جديدة من إيران تجاه الأراضي المحتلة دونالد ترامب يهاجم مديرة الاستخبارات الوطنية بسبب تقييماتها بشأن النووي الإيراني مستشفيات الاحتلال الإسرائيلي تعلن إرتفاع حصيلة الضربة الإيرانية على حيفا إلى 33 مصاباً غارة جوية استهدفت منطقة محيط ميناء الناقورة في جنوب لبنان في تصعيد جديد ضمن التوتر المتصاعد بين إسرائيل ولبنان الدفاعات الجوية الإيرانية تسقط طائرات مسيّرة إسرائيلية فوق مدينة مشهد شمال شرقي البلاد فيسبوك يطلق دعم مفاتيح المرور لمكافحة هجمات التصيد الاحتيالى عودة تدريجية لخدمات الاتصالات الثابتة والإنترنت جنوب قطاع غزة صعوبات فى الوصول إلى خدمات الإنترنت بإيران لدرء الهجمات الإلكترونية الإسرائيلية
أخر الأخبار

تحليل رياضي..

المغرب اليوم -

تحليل رياضي

بقلم - يونس الخراشي

يتعين علينا أن نستوعب شيئا مهما بخصوص المنتخب الوطني المغربي لكرة القدم، في وضعيته الحالية، كلما هممنا بعملية التحليل. وذلك حتى لا نسقط في فخ التضليل أو التهويل، أو التضخيم، أو التبخيس أيضا.
فحتى الآن يعتمد من يحللون مباريات المنتخب الوطني، في وضعه الحالي، على معطيات يمتحونها من منطلق انتمائي خاص، بحيث يستعملون أدوات تعود إلى مخزون البطولة المغربية، بأعطابها، ومشاكلها، وبنيتها العامة، بما فيها إعلامنا الرياضي المعطوب (العبد لله جزء منه طبعا).
والمتعين، حتى يكون التحليل موضوعيا، هو الانتقال من منظومة الانتماء الحالية، والتي هي بطولتنا الموقرة، والمظفرة، إلى منظومة الانتماء التي جاء منها اللاعبون الحاليون، وهي بطولات أوروبا، خاصة، حيث يمارس اللاعبون أنفسهم الذين سيواجههم المنتخب الوطني، في وضعه الحالي، بكأس العالم.
حينها فقط، وأركز على فقط، سيكون التحليل موضوعيا، وسيراعي المعطيات التي تكون في ظلها لاعبونا الحاليون، وهي المعطيات نفسها التي أنتجت رونالدو البرتغالي، وميسي الأرجنتيني، وإنييستا الإسباني، وغيرهم من اللاعبين المترعرعين في أحضان مراكز التكوين الأوروبية، وتحت أنظار كبار المؤطرين الأوروبيين، وعلى يد التحكيم الأوروبي، وبرعاية رؤساء أندية أوروبية، وفي عناية إعلام رياضي أوروبي.
أي تحليل لبنية ما لا يمكنه أن يستقيم وهو ينطلق بمعطيات تخص بنية مغايرة تماما، وإلا سقط إما في التبخيس، أو التهويل، أو التضخيم، وكلها خلاصات ليست صحيحة، وجب مراجعتها، من الجذور.

 

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تحليل رياضي تحليل رياضي



هيفاء وهبي تتألق بتنسيق اللون الزهري والأسود مع لمسة الذهبي

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 10:27 2025 الثلاثاء ,10 حزيران / يونيو

إنتر يعلن تعاقده مع المدرب الروماني كريستيان كيفو

GMT 10:39 2025 الثلاثاء ,10 حزيران / يونيو

برشلونة يقترب من غارسيا ويطالب شتيغن بالرحيل

GMT 22:55 2025 الجمعة ,21 آذار/ مارس

"ميتا" تعلن عن ميزات جديدة بمنصة "ثريدز"

GMT 21:12 2021 الأحد ,19 أيلول / سبتمبر

نصائح الخبراء للعناية بالبشرة في المنزل

GMT 09:43 2019 الأربعاء ,13 آذار/ مارس

جزيرة "ايريوموت" متنزه طبيعي ساحر في اليابان

GMT 08:50 2018 الأربعاء ,20 حزيران / يونيو

لفات طرح تناسب العباءات من وحي مدوّنات الموضة

GMT 17:30 2016 الأربعاء ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

ثلاث نقابات تعليمية في وجدة تطالب بتكريس الشفافية والحكامة

GMT 10:18 2025 الثلاثاء ,10 حزيران / يونيو

مانشستر سيتي يتعاقد مع الدولي الجزائري آيت نوري

GMT 14:15 2023 الثلاثاء ,03 كانون الثاني / يناير

يونس السكوري يدعم مراجعة مدونة الشغل المغربية
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib