تحليل رياضي
زلزال بقوة 6.7 درجات يضرب جزر أندامان الهندية زلزال بقوة 5 درجات يضرب جزر تونغا في جنوب المحيط الهادئ دون تسجيل أضرار زلزال بقوة 5.6 يضرب قبالة سواحل اليابان دون وقوع أضرار أو تحذيرات من تسونامي السلطات في الفلبين تجلي ما يقرب من مليون شخص مع قرب وصول إعصار "فونج-وونج" وصول الرئيس أحمد الشرع إلى الولايات المتحدة ترامب يعلن مقاطعة قمة العشرين في جنوب إفريقيا بسبب ما وصفه بسوء معاملة المزارعين البيض ويؤكد استضافة قمة 2026 في ميامي اليونيفيل تؤكد أن استمرار الغارات الإسرائيلية يعرقل جهود التهدئة جنوب لبنان وتحذر من تداعيات التصعيد العسكري على الأمن الإقليمي عشرات الفلسطينيين يُصابون بالاختناق جراء استخدام قوات الاحتلال الإسرائيلي للغاز السام في قرية سالم شرق نابلس شرطة لندن تحقق مع الأمير أندرو وزوجته السابقة سارة فيرجسون بتهم سوء السلوك المالي وقد يواجهان مغادرة المملكة المتحدة والسجن غارة إسرائيلية على جنوب لبنان توقع قتيلاً وأربعة جرحى
أخر الأخبار

تحليل رياضي..

المغرب اليوم -

تحليل رياضي

بقلم - يونس الخراشي

يتعين علينا أن نستوعب شيئا مهما بخصوص المنتخب الوطني المغربي لكرة القدم، في وضعيته الحالية، كلما هممنا بعملية التحليل. وذلك حتى لا نسقط في فخ التضليل أو التهويل، أو التضخيم، أو التبخيس أيضا.
فحتى الآن يعتمد من يحللون مباريات المنتخب الوطني، في وضعه الحالي، على معطيات يمتحونها من منطلق انتمائي خاص، بحيث يستعملون أدوات تعود إلى مخزون البطولة المغربية، بأعطابها، ومشاكلها، وبنيتها العامة، بما فيها إعلامنا الرياضي المعطوب (العبد لله جزء منه طبعا).
والمتعين، حتى يكون التحليل موضوعيا، هو الانتقال من منظومة الانتماء الحالية، والتي هي بطولتنا الموقرة، والمظفرة، إلى منظومة الانتماء التي جاء منها اللاعبون الحاليون، وهي بطولات أوروبا، خاصة، حيث يمارس اللاعبون أنفسهم الذين سيواجههم المنتخب الوطني، في وضعه الحالي، بكأس العالم.
حينها فقط، وأركز على فقط، سيكون التحليل موضوعيا، وسيراعي المعطيات التي تكون في ظلها لاعبونا الحاليون، وهي المعطيات نفسها التي أنتجت رونالدو البرتغالي، وميسي الأرجنتيني، وإنييستا الإسباني، وغيرهم من اللاعبين المترعرعين في أحضان مراكز التكوين الأوروبية، وتحت أنظار كبار المؤطرين الأوروبيين، وعلى يد التحكيم الأوروبي، وبرعاية رؤساء أندية أوروبية، وفي عناية إعلام رياضي أوروبي.
أي تحليل لبنية ما لا يمكنه أن يستقيم وهو ينطلق بمعطيات تخص بنية مغايرة تماما، وإلا سقط إما في التبخيس، أو التهويل، أو التضخيم، وكلها خلاصات ليست صحيحة، وجب مراجعتها، من الجذور.

 

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تحليل رياضي تحليل رياضي



أنغام تتألق بفستان أنيق وتلهم عاشقات الأناقة في سهرات الخريف

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 07:14 2025 الأحد ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

نانسي عجرم تتألق بصيحة الجمبسوت الشورت
المغرب اليوم - نانسي عجرم تتألق بصيحة الجمبسوت الشورت

GMT 19:34 2025 السبت ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

نقيب الموسيقيين يطمئن جمهور محمد منير على صحته
المغرب اليوم - نقيب الموسيقيين يطمئن جمهور محمد منير على صحته

GMT 11:32 2012 الجمعة ,22 حزيران / يونيو

مطاعم إندونيسية تستقطب السياح بأكلات سعودية

GMT 15:54 2013 الثلاثاء ,05 آذار/ مارس

أثاث يشبه عش الطائر يكفي 3 أشخاص للنوم

GMT 00:00 2015 الأحد ,14 حزيران / يونيو

طريقة عمل اللبنة

GMT 14:36 2014 الأربعاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

الأسرة الملكيّة تحتفل بذكرى ميلاد الأميرة للا حسناء الأربعاء

GMT 13:51 2017 الأربعاء ,27 أيلول / سبتمبر

انتحار تلميذة قاصر بسم الفئران في سيدي بنور

GMT 01:57 2016 الإثنين ,12 كانون الأول / ديسمبر

فيليسيتي جونز تطلّ في فستان ذهبي نصف شفاف

GMT 20:13 2013 الجمعة ,24 أيار / مايو

كتاب "رأيت الله" لمصطفى محمود
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
RUE MOHAMED SMIHA ETG 6 APPT 602 ANG DE TOURS CASABLANCA MOROCCO
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib