ما الذي سيقدمه الأسطورة في رمضان 2018
إنقاذ شاباً مغربياً حاول السباحة إلى إسبانيا عبر البحر باستخدام عوامة وزعانف الجيش الإسرائيلي يقر استراتيجية دفاعية هجومية ويبدأ فرض مناطق عازلة على حدود غزة ولبنان وسوريا حماس تحذر من تداعيات الإبادة والتجويع في غزة وتستنكر الصمت العربي والإسلامي جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن عن تنفيذ عملية عسكرية أسفرت عن اعتقال عدد من تجار الأسلحة في جنوب سوريا الكنيست الإسرائيلي يصوت غداً على مشروع قانون لفرض السيادة على الضفة الغربية أعلن أبو حمزة الناطق بإسم سرايا القدس التابعة لحركة الجهاد الإسلامي في قطاع غزة بعد ظهر اليوم عن حريق داخل المستشفى الجهوي الحسن الثاني في الداخلة تسبب في انقطاع التيار الكهربائي وانتشار دخان كثيف بلجيكا تعتقل جنديين إسرائيليين بتهمة ارتكاب جرائم حرب في غزة السلطات التركية تعتقل الإرهابي محمد عبد الحفيظ في مطار إسطنبول خلال عودته من رحلة خارج البلاد المرصد السوري لحقوق الإنسان يعلن ارتفاع عدد قتلى السويداء إلى 1265 قبل سريان وقف إطلاق النار
أخر الأخبار

ما الذي سيقدمه "الأسطورة" في رمضان 2018؟

المغرب اليوم -

ما الذي سيقدمه الأسطورة في رمضان 2018

بقلم – أمير محمد خالد

 تختلف أو تتفق معه، تهاجمه أو تؤيده؛ كل ذلك بعضًا من تفاصيل صغيرة داخل الكادر، لكن المتأمل والمدقق في المشهد بأكمله، يجد أنه بين عشية وضحاها نجح في أن يكون أحد نجوم الصف الأول داخل الوسط الفني على الصعيدين المصري والعربي.

هكذا أصبح محمد رمضان أو كما يلقبه جمهوره بـ «الأسطورة»، تلك الأسطورة التي يراهن على توهجها أكثر وأكثر أقلام عدة؛ بينما يري آخرون انها ستتحول بمرور الأيام إلي الأسطورة التي شاخت في مواقعها.

يراهن هؤلاء على أن النجومية التي حصدها رمضان خلال الأعوام الماضية؛ ستكون بمثابة الشبح الذي يأكل صاحبه؛ مستندين إلي الأرقام الهزيلة التي حققتها أعماله السينمائية الأخيرة؛ معتبرين أنه سيصبح « آخر «ديك» في الوسط الفني يفقد كنزه المتمثل في تلك النجومية التي حقهها بسرعة الصاروخ.

محمد رمضان الذي تحققت له المعادلة الصعبة، إلا وهي؛ قيراط حظ وشطارة؛ حيث جاء صعوده المدوي متواكبًا مع حالة الإنفلات الأمني التي ضربت الدولة المصرية بعد ثورة يناير؛ حيث أجاد اللعب على نغمة السلاح والسنج؛ ليتحول « عبده مؤته» إلي قدوة وظاهرة؛ لكنها ومع الأسف ظاهرة باطنها الرحمة وظاهرها العذاب.

« الأسطورة» الذي حاول أكثر مرة الخروج من عباءة « البلطجي» التي قدمها في عدة أعمال، لكنها آبت جميعها بالفشل؛ يبدو أن اليأس لا يعرف طريقًه إلي قلبه أو عقله؛ حيث يعاود الإطالة على جمهوره مجددًا، متقمصًا

شخصية ضابط شرطة صعيدي في مسلسله الجديد «نسر الصعيد».

العمل الذي تشتبك أحداثه مع عدد من القضايا الملتهبة مثل الأرهاب والفساد وتجارة الآثار؛ يحالو من خلاله استعادة هوايته الأولي في إطلاق « الآفيهات» التي تجتذب وننتزع آهات الجماهير.

يراهن « رمضان» على أن « اللي يجي على ظابط شرطة.. يحط نفسه في ورطة».

السؤال هل يقبل جمهور «الأسطورة» بالنصحية ويقرر الإنحياز لنجمه، أم يقود « رمضان» نفسه إلي ورطة جديدة لن تبقي هذه المرة ولا تذر.

المؤكد أن الإجابة بيد « النسر» لا بيدي غيره؛ فهل سينجح في التحليق بعيدًا؛ أم يسقط صريعًا.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ما الذي سيقدمه الأسطورة في رمضان 2018 ما الذي سيقدمه الأسطورة في رمضان 2018



GMT 10:05 2018 الثلاثاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

كمال الشناوي

GMT 09:28 2018 الثلاثاء ,30 تشرين الأول / أكتوبر

يوسف شعبان

GMT 14:51 2018 الخميس ,25 تشرين الأول / أكتوبر

شادية

GMT 12:01 2018 الثلاثاء ,09 تشرين الأول / أكتوبر

محمود يس الفنان الذي علم أجيال

GMT 14:37 2018 الجمعة ,28 أيلول / سبتمبر

مخرجو أفلام حرب أكتوبر

ثنائيات المشاهير يتألقون ودانييلا رحمة وناصيف زيتون يخطفان الأنظار في أول ظهور عقب الزواج

بيروت - المغرب اليوم

GMT 02:47 2025 الأربعاء ,11 حزيران / يونيو

مواعيد مباريات ريال مدريد في كأس العالم للأندية

GMT 16:06 2020 الإثنين ,01 حزيران / يونيو

لا تتهوّر في اتخاذ قرار أو توقيع عقد

GMT 10:45 2025 الثلاثاء ,10 حزيران / يونيو

تاه جاهز للعب مع بايرن في مونديال الأندية

GMT 10:39 2025 الثلاثاء ,10 حزيران / يونيو

برشلونة يقترب من غارسيا ويطالب شتيغن بالرحيل

GMT 16:24 2019 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

أبرز الأحداث اليوميّة لمواليد برج"الجدي" في كانون الأول 2019

GMT 15:01 2017 الجمعة ,08 كانون الأول / ديسمبر

الداكي رداد حكمًا لمباراة حسنية أغادير و الفتح الرباطي

GMT 03:32 2023 الجمعة ,14 إبريل / نيسان

فيضان ثاني أكبر سدود دهوك بعد هطول أمطار غزيرة

GMT 10:15 2022 الخميس ,21 إبريل / نيسان

ديكورات خشبية للتلفزيون المعلّق في المنزل

GMT 08:31 2020 السبت ,05 كانون الأول / ديسمبر

5 أمور يجب معرفتها قبل الحصول على لقاح كورونا

GMT 22:15 2019 الخميس ,19 كانون الأول / ديسمبر

الملكي يقرر التصعيد ضد حكم مباراة الكلاسيكو الأسباني

GMT 11:24 2018 الإثنين ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

عموته يؤكد أنه يركز حالياً على دراسته العليا في قطر
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib