طرق للتخلص من اللهاية وإيجابيات ومخاطر استخدامها
قتيلتان فلسطينيتان برصاص الجيش الإسرائيلي وقصف مدفعي وجوي على غزة هزة أرضية بقوة 3.9 درجات تضرب مدينة اللاذقية على الساحل السوري دون تسجيل أضرار محكمة الاستئناف في تونس تؤيد سجن النائبة عبير موسي رئيسة الحزب الحر الدستوري عامين وفاة تاتيانا شلوسبرغ حفيدة الرئيس الأميركي جون إف كينيدي عن عمر 35 عامًا بعد معاناة مع سرطان الدم إرتفاع عدد الشهداء الصحفيين الفلسطينيين إلى 275 منذ بدء العدوان على قطاع غزة إسبانيا تمنح شركة إيرباص إستثناءً لاستخدام التكنولوجيا الإسرائيلية رغم حظر السلاح بسبب حرب غزة الجيش الصومالي يقضي على أوكار حركة الشباب في شبيلي السفلى ويستعيد مواقع إستراتيجية إحتجاجات حاشدة في الصومال رفضاً لاعتراف إسرائيل بصومالي لاند وتصعيد دبلوماسي في مجلس الأمن البرلمان الإيطالي يقر موازنة 2026 ويمنح الضوء الأخضر النهائي لخطة خفض العجز هزة أرضية بلغت قوتها 4.2 درجة على مقياس ريختر تقع عرض البحر الأبيض المتوسط قبالة السواحل السورية
أخر الأخبار

طرق للتخلص من اللهاية وإيجابيات ومخاطر استخدامها

المغرب اليوم -
طفل رضيع
القاهره ـ المغرب اليوم

تساعد اللهايات على تهدئة طفلك خاصة وقت النوم، ومع ذلك، من الأفضل التأكد من أن طفلك قد اعتاد على الرضاعة الطبيعية في عمر 3 أو 4 أسابيع تقريباً قبل إدخال اللهاية. وذلك لأن آلية المص في الرضاعة الطبيعية تختلف عن تلك المستخدمة عند مص اللهاية.يعد المص غريزة لدى الأطفال الرضع، فهو يمنحهم الشعور بالراحة ومساعدتهم على تهدئة أنفسهم، خاصة في أوقات الضيق أو عندما يحتاجون إلى المساعدة في النوم.

علاوة على ذلك، يمكن أن تكون اللهايات أداة مساعدة قيّمة في تقليل خطر متلازمة موت الرضع المفاجئ؛ وذلك لأن مصها يساعد على تشجيع الأطفال على التنفس من خلال أنوفهم، مما قد يقلل من احتمالية حدوث مشاكل في الجهاز التنفسي أثناء النوم.على الرغم من فوائد استخدام الطفل للهاية؛ إلا أن الاستخدام المطول لها قد يسبب مشاكل للأسنان مثل الأسنان المنحرفة أو تشوهات نمو الفك، مما يؤدي للجوء إلى تقويم الأسنان في المستقبل.

علاوة على ذلك، فإن الاستخدام المفرط للهاية يمكن أن يتداخل مع تطور مهارات الكلام لدى الطفل، فقد يتعلم الأطفال نطق الأصوات والكلمات من خلال استكشاف حركات الفم المختلفة، وقد يؤدي الاعتماد المفرط على اللهايات إلى الحد من هذه المهارات وتأخر الطفل في تعلم مهارات الكلام والنطق.

على الجانب الآخر قد يتسبب استخدام اللهاية لفترة طويلة في زيادة خطر الإصابة بالتهابات الأذن؛ وذلك لأن الشفط المستمر قد يتسبب في تراكم السوائل في الأذن الوسطى، مما يخلق بيئة مواتية للعدوى في الأذن.يتأثر تحديد الوقت الأمثل لفطام الطفل عن اللهاية بمرحلة نمو الطفل واستعداد الوالدين، فقد يقترح معظم الخبراء بدء عملية الفطام بين عمر ستة أشهر وسنة واحدة.

من الضروري أيضاً مراعاة الاستعداد العاطفي للطفل. وقد تشمل علامات الاستعداد إظهار الاهتمام بأشياء الراحة الأخرى، وإظهار زيادة الاستقلالية، وإظهار انخفاض الاعتماد على اللهاية أثناء ساعات الاستيقاظ.يتطلب فطام الطفل بنجاح عن اللهاية اتباع نهج مدروس وتدريجي. يمكن أن يكون سحب اللهاية فجأة بمثابة تجربة مؤلمة للطفل، مما يؤدي إلى زيادة شعور الطفل بالضيق. فيما يلي خطوات عملية لجعل عملية الفطام سلسة قدر الإمكان:

    يجب استبدال اللهاية ببدائل مثل الحيوانات المحشوة المفضلة أو لعبة مفضلة للطفل، وأن توفر الدعم العاطفي وتشجيع الطفل على التفاعل مع هذه العناصر الجديدة.
    يجب البدء بالتقليل استخدام اللهاية تدريجياً والتوقف عن استخدامها في وقت القيلولة وألا تتوقفي عن استخدامها تماماً في روتين نوم طفلك.
    إذا كان طفلك مرتبطاً جداً باللهاية، ففكري في قص جزء صغير منها كل بضعة أيام؛ حتى يتبقى لدى الطفل لهاية صغيرة جداً، وتتيح هذه الطريقة للطفل أن يعتاد على الحجم المتغير، مما يجعل الانتقال النهائي إلى عدم وجود لهاية نهائياً أكثر سلاسة.
    يجب البدء في تقليل الوقت الذي يقضيه طفلك مع اللهاية تدريجياً واستخدامها في حالات محددة، مثل وقت النوم أو وقت القيلولة، وتقليل المدة تدريجياً.


قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

دراسة تؤكد أن الرضاعة الطبيعية تحسّن الأداء الدراسي للأطفال

دراسة تكشف أهمية الرضاعة الطبيعية للأطفال خلال الأسابيع الستة الأولى من حياتهم

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

طرق للتخلص من اللهاية وإيجابيات ومخاطر استخدامها طرق للتخلص من اللهاية وإيجابيات ومخاطر استخدامها



النجمات يتألقن بلمسة الفرو في الشتاء

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 07:07 2025 الأربعاء ,31 كانون الأول / ديسمبر

رحلة سياحية لاكتشاف فرنسا بعيون جديدة في عام 2026
المغرب اليوم - رحلة سياحية لاكتشاف فرنسا بعيون جديدة في عام 2026

GMT 23:07 2025 الثلاثاء ,30 كانون الأول / ديسمبر

زيلينسكي ينفي استهداف مقر بوتين وماكرون يكذب موسكو
المغرب اليوم - زيلينسكي ينفي استهداف مقر بوتين وماكرون يكذب موسكو

GMT 18:22 2025 الأربعاء ,31 كانون الأول / ديسمبر

مرشح لرئاسة برشلونة يؤكد أن إعادة ميسي على رأس أولوياته
المغرب اليوم - مرشح لرئاسة برشلونة يؤكد أن إعادة ميسي على رأس أولوياته

GMT 08:10 2025 الأربعاء ,31 كانون الأول / ديسمبر

نباتات تضيف لمسة طبيعية إلى ديكور منزلكِ في 2026
المغرب اليوم - نباتات تضيف لمسة طبيعية إلى ديكور منزلكِ في 2026

GMT 13:13 2025 الأربعاء ,31 كانون الأول / ديسمبر

الثوم يعزز المناعة ويخفف أعراض الزكام
المغرب اليوم - الثوم يعزز المناعة ويخفف أعراض الزكام

GMT 19:02 2020 الجمعة ,01 أيار / مايو

أبرز الأحداث اليوميّة

GMT 07:57 2019 الإثنين ,14 تشرين الأول / أكتوبر

احتفال رسمي بمناسبة عودة أول رائد فضاء إماراتي

GMT 03:00 2019 الأحد ,03 شباط / فبراير

جهاز مبتكر يُجفّف فرو الكلاب في 10 دقائق فقط

GMT 19:24 2016 الجمعة ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

مسلسل "عودة الروح" يعود من جديد يوميًّا على "ماسبيرو زمان"

GMT 09:03 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

كندة علوش تعود لموسم دراما رمضان 2025 عقب غياب ثلاث سنوات

GMT 06:36 2021 الخميس ,16 كانون الأول / ديسمبر

الحلقة المفقودة في مواجهة «كورونا» ومتحوراته

GMT 13:15 2021 الخميس ,10 حزيران / يونيو

مؤلف كتاب "الحفار المصري الصغير" يكشف موعدا هاما
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
RUE MOHAMED SMIHA ETG 6 APPT 602 ANG DE TOURS CASABLANCA MOROCCO
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib