المياه والزراعة
آخر تحديث GMT 03:17:23
المغرب اليوم -
إحتراق ٥ جنود عسكريين داخل ناقلة جند إسرائيلية في قطاع غزّة زلزال بقوة 4.9 درجة يضرب بحر أندامان دون أنباء عن أضرار في الهند بريطانيا تعلن إعداد خطة لإسقاط مساعدات إنسانية جواً إلى قطاع غزة المديرية العامة للدفاع المدني بغزة يحذر من توقف كامل لمركباتها مع اقتراب نفاذ الوقود الجيش اللبناني يعلن سقوط مسيّرة إسرائيلية مزوّدة بقنبلة يدوية في أطراف بلدة ميس الجبل جنوب البلاد إسرائيل تهدد بالسيطرة على سفينة حنظلة إذا واصلت طريقها نحو غزة وفاة زياد الرحباني عن عمر 69 عاماً ولبنان يودع رمزاً فنياً ترك بصمة خالدة في الموسيقى والمسرح السياسي حرائق غابات واسعة تضرب شمال الخليل في إسرائيل وتؤدي إلى إغلاق طرق رئيسية واستدعاء 14 فريق إطفاء و6 طائرات لمواجهتها فيضانات عنيفة تجتاح جامبيلا غرب إثيوبيا وتتسبب في أضرار واسعة لأكثر من 50 منزلاً وإجلاء السكان وسط ضعف البنية التحتية جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن عن إحباط محاولتين لشن هجومين في المنطقة الجنوبية من الضفة الغربية المحتلة
أخر الأخبار

المياه والزراعة

المغرب اليوم -

الحلم : رأيت أنني كنت في بيتنا القديم في قريتي، وكان إخواني يعملون حفرة في الباب لتوصيل ماسورة مياه الى بيتنا، وكانت معي أمي، وكان هناك مشروع لإدخال المياه وسيارات لنقلها. ثم ذهبت مع أمي لأرى ماذا تفعل في المزرعة. فوجدت أن الماء قد فاض على الزرع ونزل إلى الأرض التي هي ملكنا، وقد اغرقت المياه أيضًا الأرض المجاورة التي هي ملك الآخرين. فقلت لأمي أوقفي المياه حتى لا نخسرها نحن ويستفيد منها الجيران، وكان الماء ينزل من المواسير التي وضعها إخوتي. فقالت لي أمي: هل تعرفين كيف توقفينها. فقلت: نعم. وفعلت. وفي طريق العودة، قابلنا رجل، وكانت أمي تقول عنه إنه طيّب ويحب الخير، وكانت معه فتاة قريبة لنا. فسلّمت أمي على الفتاة، وكانت الفتاة تقول إنها سوف تذهب معنا. وكنّا قريبين لبيتنا الذي نسكنه. وكان البيت مسوّرًا ومحصّنًا وكنّا نغلق الأبواب. ثم دخلنا البيت ومعنا الفتاة، وكنا نتحدث ونحاول آلا يسمعنا أحد. وكنت أرى إخوتي من ثقوب في السّور وهم يصلحون السيارة. وفجأة جاءت طائرة هليكوبتر صغيرة، وكانت الفتاة تريد الخروج من السور الخارجي فمنعتها. وكانت الطائرة متجهة نحونا وتطلق النار. فأصابت أخي وأردته شهيدًا. ثم انطلق إخوتي يدافعون عني، وكانوا لا يملكون أي أسلحة؟ وكانت الطائرة تضرب لتصيب أناسًا أبرياء. وكنت أبكي على أخي وأظن أنهم يريدون أخذ جثمانه، فانطلقت إلى البيت حتى آخذ سلاحًا، وفتحت الخزنة وأخذت المسدس وبحثت عن الرصاص، ثم صحوت.

نانسي عجرم تكسر قواعد الموضة في "نانسي 11" بإطلالات جريئة

القاهرة ـ المغرب اليوم
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib