الحل  
اختيار التخصص الدراسي أمر في غاية الأهمية، ويعتمد على الرغبة فيه وتوفر الإمكانية والقدرة والفرصة السانحة، وهذه هي شروط اختيار التخصص، ولكن تخلف في حقك شرطان هما الرغبة فيه وتوفر الإمكانية والقدرة، وكان قرارك معتمدا فقط على وجود الفرصة؛ مما أدى إلى هذه النتيجة التي وصلت إليها

وعليه فأنت بين خيارين 

 إقناع نفسك بالتخصص والتدريب على بعض المهارات التي توجد لديك القدر الكافي من الخبرة للعمل، والبحث عن مكان مناسب ودوام مناسب للعمل

 أو التفكير بتخصص آخر ترغبين فيه، وتملكين القدرات للاستفادة منه، والدراسة فيه من جديد، فإن تعذر عليك الأمران، وكنت غير محتاجة للعمل، فلا تتعبي نفسك بالتفكير السلبي في الأمر حتى لا يؤثر على نفسيتك، بل صارحي أهلك بذلك، وبيني لهم الواقع والعقبات التي تقف في طريقك في هذه الوظيفة، وأتوقع أن يتفهموا وضعك ويساعدوك على حل مناسب، أو عليك الصبر حتى ييسر الله لك زوجا صالحا لا يشترط أن تكوني موظفة، وينهي هذه المشكلة التي تؤرقك
آخر تحديث GMT 06:10:43
المغرب اليوم -
دونالد ترامب يأمر بتحرير لوس أنجلوس من غزو المهاجرين على خلفية احتجاجات واسعة اندلعت بسبب عمليات ترحيل إسرائيل تدعو إلى سحب قوات الأمم المتحدة اليونيفيل مع الدولة اللبنانية جيش الاحتلال الإسرائيلي يُهاجم سفينة الحرية المحملة بمساعدات إنسانية أثناء اقترابها من شواطئ قطاع غزة المنتخب البرتغالي يُتوج بلقب دوري الأمم الأوروبية لكرة القدم للمرة الثانية في تاريخه نادي بريشيا الإيطالي لكرة القدم يتجه لإعلان إفلاسه بعد نحو 114 سنة على تأسيسه نفاد تذاكر المباراة الودية بين المغرب والبنين التي ستجري مساء الإثنين بفاس واتساب يختبر أداة جديدة تتيح للمستخدمين إنشاء روبوتات دردشة مقتل امرأة برصاص الشرطة الألمانية بعد طعنها شخصين في ميونخ وزارة الصحة الفلسطينية تعلن توقف 23 مستشفى عن العمل في غزة بسبب اعتداءات الاحتلال وزارة الصحة الفلسطينية تعلن ارتفاع عدد الشهداء منذ فجر اليوم الأحد إلى 21 في غارات الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة
أخر الأخبار

أكره تخصصي الجامعي

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : أنا فتاة عمري 22 سنة، عندما سجلت في الجامعة لم يكن متاحا لي سوى كلية الأعمال، واخترت تخصصا أكرهه لأنه كان الوحيد المتاح. تخرجت في الجامعة وما زلت أكره تخصصي، فهو يحتاج إلى متحدث لبق واجتماعي، وأنا شبه انطوائية، وليست لدي مهارة الإقناع والتفاوض. والآن أجد صعوبة في تقبل فكرة الوظيفة، كوني لا أجيد المتطلبات الأساسية لها، وأستصعب وقت الدوام الطويل، وأشعر بالحرج من أهلي حين يسألونني عن الوظيفة، وأخبرهم بعدم رغبتي فيها، ويعلقون أني سأندم على الفرص التي أضيعها. هذا الموضوع يؤرقني جدا لدرجة البكاء، ولا أستطيع النوم.

المغرب اليوم

الحل : اختيار التخصص الدراسي أمر في غاية الأهمية، ويعتمد على الرغبة فيه وتوفر الإمكانية والقدرة والفرصة السانحة، وهذه هي شروط اختيار التخصص، ولكن تخلف في حقك شرطان هما الرغبة فيه وتوفر الإمكانية والقدرة، وكان قرارك معتمدا فقط على وجود الفرصة؛ مما أدى إلى هذه النتيجة التي وصلت إليها. وعليه فأنت بين خيارين: - إقناع نفسك بالتخصص والتدريب على بعض المهارات التي توجد لديك القدر الكافي من الخبرة للعمل، والبحث عن مكان مناسب ودوام مناسب للعمل. - أو التفكير بتخصص آخر ترغبين فيه، وتملكين القدرات للاستفادة منه، والدراسة فيه من جديد، فإن تعذر عليك الأمران، وكنت غير محتاجة للعمل، فلا تتعبي نفسك بالتفكير السلبي في الأمر حتى لا يؤثر على نفسيتك، بل صارحي أهلك بذلك، وبيني لهم الواقع والعقبات التي تقف في طريقك في هذه الوظيفة، وأتوقع أن يتفهموا وضعك ويساعدوك على حل مناسب، أو عليك الصبر حتى ييسر الله لك زوجا صالحا لا يشترط أن تكوني موظفة، وينهي هذه المشكلة التي تؤرقك.

أمينة خليل تتألق بفستان زفاف ملكي يعكس أنوثة ناعمة وأناقة خالدة

القاهرة - سعيد الفرماوي
المغرب اليوم -
المغرب اليوم -
المغرب اليوم -
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib