عادات تقتل الحب بين الزوجين
آخر تحديث GMT 00:59:06
المغرب اليوم -

مشاكل الاسرة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

عادات تقتل الحب بين الزوجين

المغرب اليوم

تتواجد العادات السيّئة في كل منزل , يمكننا التعرّف إليها ويمكننا عدم ملاحظتها أبداَ الّا لفترة يكون فات فيها الأوان تعرّفي معنا على أمور يمكنها افشال زواجك: تدخل وتغادر منزلك من دون الالتفات لـ شريك حياتك الانطباعات الأولى مهمة، حتى لو مضت سنوات عدة في العلاقة. تقول وودز: "إنها الأمور البسيطة مثل ترك المنزل للعمل في الصباح، إذ إنّ تجنّب اللمس، والتواصل، أو حتى التفاعل مع شريك حياتك، أمور يمكن أن يكون لها تأثير خطير. وتفيد أمور أخرى كـ قُبلة ما قبل العمل أو ما بعد العمل بشكل كبير. إذا كانت أوقاتكم لا تتطابق، أو تجد نفسك باستمرار تندفع خارجًا من الباب". تقترح وودز إيجاد طرق صغيرة لإظهار أنّ شريك حياتك يفكر بك بعد فترة طويلة من مغادرتك. استخدام العمل كذريعة لتجنّب شريك حياتك في هذا العصر الرقمي، أصبح من الصعب على نحو متزايد فصل العمل من الحياة المنزلية. وبدأ خلاف مع شريك حياتك، بدلًا من قضاء بعض الوقت المميز، ليس بشيء مريح ليلًا بالنسبة لك ؟ إلّا أنّ حل المشاكل في المنزل مجرد مهمة أخرى، مثل مهام العمل. وزوجتك أو زوجك هو شريك في فريقك، وتحتاجون إلى إنشاء استراتيجية للعمل معًا لحل كل الأمور. عدم الاستماع الفاعل في المرة المقبلة حين يلخص زوجكِ يوم عمله، أو تتحدث زوجتك عن أخبار الحي، انتبه لعدد المرات التي تنطق بها كلمات مثل "مم" و "أوه". هذه الكلمات هي مؤشرات في الواقع لعدم الاستماع كما تقول وودز. قد يبدو لشريك حياتك أنك تستمع، إلا أنها تشير إلى عدم اهتمامك في الموضوع. عدم الراحة بالحديث عن المال بغض النظر عن مقدار المال الذي تملكه، فمن المهم أن تناقشه بصراحة وأمانة مع شريك حياتك، سواء أكان بينكما حساب مشترك أم لا. تقول تيسينا: "التخطيط المالي مهم جدًّا لـ زواج سعيد، ولكن كثر الكلام بشكل مزعج حوله ليست الطريقة لذلك. بدلًا من ذلك، توصي الأزواج بالتحدث عن المال بطريقة تجارية بدلًا من كونه مسألة شخصية. التغافل عن احتياجاتهم بلا وعي فكّر في الأمر بهذه الطريقة: إذا كنتِ ستذهبين إلى المطبخ لجلب كوب من الماء، فهل ستسألين زوجكِ إذا كان يريد كوبًا؟ في العلاقة الصحية، يجب على كلا الزوجين محاولة ملء احتياجات بعضهم البعض، وكذلك احتياجاتهم الخاصة، باختصار، إذا كنتِ عطشى، فهناك احتمالية لكون شريك حياتكِ كذلك أيضًا. ترك الطرف الآخر يعيل نفسه ليس هناك خطأ في الاستقلالية في العلاقة . ومع ذلك، من المهم أن يجد الشركاء طرقًا لدعم وسند بعضهم حرفيًّا ومجازيًّا. تقاسم الموارد هو شيء فاعل في العلاقات السعيدة. لنفترض أنك تشاهد التلفزيون مع زوجتك. هل تحتكر البطانية أو تشاركها معها؟ أم تحضر بطانية خاصة لكل منكما؟

الرقة والأناقة ترافق العروس آروى جودة في يومها الكبير

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 08:46 2025 الأحد ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

فستان الكاب لإطلالة تمنح حضوراً آسراً في السهرات
المغرب اليوم - فستان الكاب لإطلالة تمنح حضوراً آسراً في السهرات

GMT 20:20 2025 الأحد ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

عراقجي يؤكد أن إسرائيل تنفذ مخططا لزعزعة استقرار المنطقة
المغرب اليوم - عراقجي يؤكد أن إسرائيل تنفذ مخططا لزعزعة استقرار المنطقة

GMT 19:07 2025 الأحد ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

البيت الأبيض يطلق صفحة لمهاجمة وسائل الإعلام المتحيزة
المغرب اليوم - البيت الأبيض يطلق صفحة لمهاجمة وسائل الإعلام المتحيزة
المغرب اليوم -

GMT 16:48 2025 الجمعة ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

هيفاء وهبي تتألق بزي سعودي تراثي في مهرجان «واو» بالرياض

GMT 11:50 2025 الثلاثاء ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

ألوان طلاء تجعل المساحات تبدو أعلى

GMT 12:31 2025 الجمعة ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

مجموعة من الحلول لمشاكل تواجهها البشرة عادةً في الصباح

GMT 16:21 2025 السبت ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

اختفاء حركة الطيران فوق فنزويلا عقب إعلان ترامب

GMT 07:29 2025 السبت ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

تفضيلات الأبراج الفلكية في ديكور المنزل

GMT 18:51 2025 الجمعة ,03 تشرين الأول / أكتوبر

"سامسونغ" تطلق 3 من أرخص هواتفها ومنها "Galaxy M07"

GMT 07:24 2025 الأحد ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

أضيفي لمسة القفازات لإطلالاتك على خطى النجمة درة
المغرب اليوم -
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
RUE MOHAMED SMIHA ETG 6 APPT 602 ANG DE TOURS CASABLANCA MOROCCO
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib