6 أسباب لتعليم الطفل ما قبل المدرسة من البيت أثناء انتشار كورونا
آخر تحديث GMT 10:23:27
المغرب اليوم -
11 شهيدا وعشرات الجرحى في قصف إسرائيلي على مركز لتوزيع المساعدات الإنسانية غربي مدينة رفح محاولة اغتيال مرشح الرئاسة الكولومبية ميجيل أوريبي خلال فعالية انتخابية غرب العاصمة بوجوتا زلزال بقوة 6.2 درجة على مقياس ريختر يضرب المحيط الهندي الأونروا تصف منع دخول الصحفيين إلى غزة بأنه حظر على نقل الحقيقة البنك الدولي يُعلن تحديث خط الفقر الدولي ليصبح 3 دولارات للشخص الواحد يوميًا زلزال بقوة 5.3 درجة على مقياس ريختر يضرب منطقة جبل آثوس في شمال اليونان سرايا القدس تعلن استهداف قوة إسرائيلية في كمين محكم بتل الزعتر شرق مخيم جباليا شمال قطاع غزة إصابة أربعة عناصر من الأمن العام السوري جراء انفجار عبوة ناسفة أثناء محاولتهم تفكيكها في بلدة البغيلية بريف دير الزور الغربي الولايات المتحدة تُجدد دعمها الكامل لإسرائيل وتشترط إطلاق الرهائن قبل أي هدنة في غزة انفجار عبوة ناسفة بمركبة عسكرية إسرائيلية خلال اقتحام نفذته قوات الاحتلال ضمن حملة أمنية وسط مدينة جنين
أخر الأخبار

مشاكل مجتمع

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

6 أسباب لتعليم الطفل ما قبل المدرسة من البيت أثناء انتشار كورونا

المغرب اليوم

تتهاون الكثير من الأمهات في تعليم أطفالهن الصغار، في عمر ما قبل المدرسة، على أساس أن شيئاً ما لن يفوتهم، كما أن كورونا يلوح في الأجواء، وليس هناك مدارس، لكن اطرحي دائماً التساؤل على نفسك: هل طفلي بحاجة إلى تعليم ما قبل المدرسة، خاصة في خضم جائحة؟ المعلمة والاختصاصية التربوية مي الكركي، نذكر أهم أسباب تعليم الطفل في هذه المرحلة. نظرًا لأن السلامة أمر لا بد منه، تطلق العديد من المدارس الفصول الدراسية عبر الإنترنت، إضافة لذلك لا بد أن يكون لديك أفكار أخرى حول مواصلة تعليم طفلك في مرحلة ما قبل المدرسة في هذا العمر، وإعطائه فرصة للاستكشاف والمشاركة والتعلم. ما يتعلمه في مرحلة ما قبل المدرسة يضع الأساس للعام القادم من التعلم. فماذا يفيده التعليم في هذه المرحلة على المدى الطويل؟ 1) يتعلم التنظيم والتنسيق بين الأفكار سواء كان ذلك من الدروس البصرية أو السمعية أو الحركية. فالتعليم قبل المدرسة يجعله منظمًا بدرجة عالية، بسبب الأنشطة اليومية، التي تكسبه الكثير من المهارات حيث يتم تعزيز المفاهيم من خلال اللعب المتكرر، على سبيل المثال، يتعرف طفلك على مفاهيم مثل "كبير" و"صغير" عن طريق لعبه بالأشياء، أو مساحة اللعب. 2) يتعلم الأخلاقيات وقواعد التربية هذا طبعاً يتبع لأسلوب المدرسة الذي يمكن أن يتعلمه الأبوان في البيت، حيث تنقل إلى الطفل من خلال الأنشطة الترفيهية. فاللعب يسهل على الأطفال تعلم المفاهيم، وبالنسبة للأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 2 و 4 سنوات، يتم تعريفهم بمفاهيم ما قبل الرياضيات وما قبل الكتابة بطريقة موضوعية. وبالتالي إعدادهم لسنوات الدراسة اللاحقة. 3) يتطور معرفياً في هذه الفترة المحددة ما قبل المدرسة سيكون فضول الطفل طبيعياً. فهو يستكشف ويتفاعل ويطرح الأسئلة ويحل المشكلات ويحاول فهم المنطق ببطء مثل مفاهيم ما قبل الرياضيات؛ حيث يبدأ بالأرقام، التي يفضل أن تكون من خلال اللعب ومناهج التعلم المبكر. 4) يتعلم الحركة هو مثلاً يدرك معنى الجري، فربما كان عادة يومية، لكن ماذا عن التمدد، الذي يعلمه مفهوم الراحة من دون الرغبة بالنوم، أو الجلوس الذي يعلمه الهدوء والإنصات للآخرين، تخيلي أن طفلك يتحرك من دون توقف وهو يردد نفس الكلام، أليس من الممتع مشاهدته وهو يكتب؟ حسنًا، لكي يحدث هذا، فهو يتطلب منك تعليمه كيفية الإمساك بالقلم، والتعبير عن نفسه حتى لو كانت خربشات غير مفهومة، مع الوقت سيتعلم تجسيد ما يراه حوله، وعندما يدخل طفلك الصف الأول، سيكون قد أتقن إمساك القلم بأصابعه. الأنشطة -مثل الرسم واللصق؛ إلخ- تمكنه من الانتقال الطبيعي إلى المرحلة اللاحقة من دون عناء. 5) ينمو عاطفياً عندما يكون الطفل رضيعاً، أنت تفهمين احتياجاته وتلبينها بشكل قد لا يحتاج إلى مهارات كبيرة، فما تفعلينه يتشابه مع ما يفعله غيرك، لكنه عندما يصبح في سن ما قبل المدرسة، تبدأ شخصيته بتحديد نفسها، من خلال فهم مشاعر الآخرين من حوله، ويصبح لكل طفل احتياجاته، التي تختلف عن طفل آخر، فأنت في هذه المرحلة بحاجة لتحديد وفهم عواطفه. فحاولي الإكثار من قراءة القصص مثل قصة عن مساعدة شخص ما؛ إلخ، فهي تعلم الطفل أن يكون متعاطفًا. 6) يتعلم الكلام من الاتصال مع الآخرين تخيلي تعليماً يركز على تواصل الطفل مع الآخرين. هذا يوسع له قاموس مفرداته. فعندما يطرح هو سؤالاً، يجب عليهم الرد. وهو بالمقابل يستمع إلى ما يقال. وعلى أساس الإجابات التربوية قد يغني القوافي ويحاول أن يخبر القصص. وينطق بالكلمات وبحلول الوقت الذي يكون فيه جاهزًا للصف الأول، سيكون أكثر قدرة على قراءة الجمل البسيطة.

أمينة خليل تتألق بفستان زفاف ملكي يعكس أنوثة ناعمة وأناقة خالدة

القاهرة - سعيد الفرماوي
المغرب اليوم -
المغرب اليوم -
المغرب اليوم -
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib