كيفية تقيّيم عملك وفقاً لما يقدمه لك
آخر تحديث GMT 23:53:10
المغرب اليوم -
دونالد ترامب يأمر بتحرير لوس أنجلوس من غزو المهاجرين على خلفية احتجاجات واسعة اندلعت بسبب عمليات ترحيل إسرائيل تدعو إلى سحب قوات الأمم المتحدة اليونيفيل مع الدولة اللبنانية جيش الاحتلال الإسرائيلي يُهاجم سفينة الحرية المحملة بمساعدات إنسانية أثناء اقترابها من شواطئ قطاع غزة المنتخب البرتغالي يُتوج بلقب دوري الأمم الأوروبية لكرة القدم للمرة الثانية في تاريخه نادي بريشيا الإيطالي لكرة القدم يتجه لإعلان إفلاسه بعد نحو 114 سنة على تأسيسه نفاد تذاكر المباراة الودية بين المغرب والبنين التي ستجري مساء الإثنين بفاس واتساب يختبر أداة جديدة تتيح للمستخدمين إنشاء روبوتات دردشة مقتل امرأة برصاص الشرطة الألمانية بعد طعنها شخصين في ميونخ وزارة الصحة الفلسطينية تعلن توقف 23 مستشفى عن العمل في غزة بسبب اعتداءات الاحتلال وزارة الصحة الفلسطينية تعلن ارتفاع عدد الشهداء منذ فجر اليوم الأحد إلى 21 في غارات الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة
أخر الأخبار

مشاكل العمل

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

كيفية تقيّيم عملك وفقاً لما يقدمه لك

المغرب اليوم

كل امرأة تسعى إلى العمل من خلال البحث عن الوظيفة؛ لأنها ترغب في الحصول على مكتسبات من هذا العمل، وفي الواقع أن هذه المكتسبات لا يمكن حصرها على الإطلاق في الحصول على المال فقط.في ما يأتي تعرفنا المدربة روان الحسن، على هذه المكتسبات والعوامل الدافعة على العمل وعلى تصنيفاتها الأساسية، بحيث يمكنك تقييم عملك ومدى جودته وفقاً لما يقدمه إليك من مكتسبات:بداية تقول روان: هناك نظرية شهيرة في مجال العمل تسمى نظرية العاملين لهيرزبرج Herzberg’s، وتقول هذه النظرية: إن هناك مجموعتين من العوامل، وهما كالتالي: المجموعة الأولى: يسميها هيرزبرج العوامل الصحية «أي الأساسية»، وتشمل ما يلي: الاستقرار الوظيفي بمعنى الشعور باستمرارية العمل، وعدم التهديد بالفصل.عدالة نظم المؤسسة. المنزلة المناسبة التي تشمل المركز الوظيفي، والسلطات، وساعات العمل، ومكان العمل المحترم، كالمكتب المناسب.الدخل المادي الكافي، والمميزات التي تشمل جميع ما يتقاضاه العامل من أجر ومميزات، كالعلاج والإجازات ووسيلة مواصلات وغير ذلك.الإشراف والذاتية، ووجود قدر من التحكم الذاتي في كيفية أداء العمل. العلاقات الاجتماعية الجيدة في العمل. ظروف العمل المناسبة، من حيث وسائل الأمان، وتوفر أدوات العمل والخدمات الأساسية للعاملين.وحسب هذه النظرية، فإن هذه العوامل ليست محفزات، بل إن نقصها يعتبر عامل تثبيط ومصدر إحباط وبالعكس، وتوفيرها يجعل العامل راضياً وليس محفزاً، أي أنها أشياء لا بد من تلبيتها كشرط لقبولك العمل إذا كنت تبحثين عن عمل جيد. أما المجموعة الثانية فهي التي يسميها هيرزبرج مجموعة الحوافز، وتشمل: العمل المثير الذي يرضي اهتمامات العامل وقدراته.التقدير من الرؤساء والزملاء. فرص النمو والشعور بوجود فرص للترقي والتطور وزيادة الدخل. تحمل المسؤوليات ويعني ذلك وجود فرص لتحمل مسؤوليات، واتخاذ قرارات وقيادة الآخرين.وجود مجال لتحقيق إنجازات، وتجاوز الأداء المطلوب كماً أو كيفاً.

أمينة خليل تتألق بفستان زفاف ملكي يعكس أنوثة ناعمة وأناقة خالدة

القاهرة - سعيد الفرماوي
المغرب اليوم -
المغرب اليوم -
المغرب اليوم -
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib