السيناريو المطروح في الأيام المقبلة
الرئيس الأميركي يبدأ جولة دبلوماسية في منطقة الخليج العربي من 13 إلى 16 مايو 2025 تشمل السعودية والإمارات السلطات السورية تعتقل كامل عباس أحد أبرز المتورطين في مجزرة التضامن في دمشق وزارة الصحة الفلسطينية تعلن الحصيلة الإجمالية منذ بدء العدوان في السابع من أكتوبر 2023 بلغت 51,266 شهيدًا و116,991 إصابة الشرطة الإسرائيلية تبحث عن رجل مفقود بعد تعرضه لهجوم سمكة قرش قبالة الساحل إسرائيل تحذف تعزية في وفاة البابا فرنسيس بعد موجة غضب واسع وردود فعل غاضبة من متابعين حول العالم وفاة الفنان المغربي محسن جمال عن 77 عاماً بعد صراع مع المرض الجامعة الملكية المغربية لكرة السلة تقرر توقيف منافسات البطولة الوطنية في جميع الأقسام بصفة مؤقتة وطارئة الصين تطلق ستة أقمار اصطناعية تجريبية من طراز "شيان 27" إلى الفضاء شاب يخسر أكثر من 2400 دولار بعد تحميل صورة عبر واتساب وزارة الصحة الفلسطينية تعلن عن نقص حاد فى مواد الفحص يحرم مرضى الأورام من التشخيص
أخر الأخبار

السيناريو المطروح في الأيام المقبلة ..

المغرب اليوم -

السيناريو المطروح في الأيام المقبلة

بقلم - أسامة الرنتيسي

تعج الشبكة العنكبوتية يوميا بقصص ومقالات وفيديوهات وأخبار وصور وتقارير، معظمها ليس واضح المصدر، يتم تناقلها بشكل لا يوصف. بعض هذه الأخبار او الفيديوهات قد تصل إلى موبايلك الشخصي من أكثر من 30 شخصا، ومن عدة دول حسب حجم العلاقات والأرقام المخزنة في هاتفك، وحجم شبكة علاقاتك.

منذ أربعاء القدس، أكثر من 90 % من أخبار وتقارير وفيديوهات الشبكة العنكبوتية تخص القدس، وهذا شيء يسعد القلب والنفس، بأن قضية فلسطين والقدس احتلت سلطة العالم الافتراضي مثلما احتلت أولوية قضايا العالم.

توقفت كثيرا عند قراءة واعية ومنطقية للمشهد وتحليل مستنير.. نقلها إلي زميل صحافي لبناني يعيش في القاهرة عن صفحة لواء في أكاديمية ناصر العسكرية المصرية  اللواء الدكتور ياسر عبد العزيز، أحببت مشاركتكم فيها، كما هي من دون إعادة صياغة أو تحرير، وهي قراءة تحتمل الصواب والخطأ، نشرها يوم السبت الماضي وعنونها  اللواء:

السيناريو المطروح في الأيام المقبلة ..

– مظاهرات فى الضفة ومطالب بانتفاضة شاملة، ثم تسلل بعض الفدائيين وتنفيذ أعمال مقاومة مع إطلاق صواريخ غير مؤثرة من غزة ..

– إخلاء القدس الشرقية وحملة اعتقالات واسعة ، ضرب غزة بقوة هائلة ، ودفع الغزيين لعبور الحدود المصرية ، لتحويل الصراع إلى عربي – عربي والتشكيك فى الحكام العرب وإعطاء إحساس بالتواطؤ مع أمريكا و إسرائيل ..

– إن فتحت مصر حدودها للغزيين يملأون الدنيا صراخا ودعاية “السيسي باع سيناء، صفقة القرن “

– إن أغلقت مصر حدودها واستعملت القوة المطلوبة لتأمين حدودها و منع تسلل الإرهابيين وسط اللاجئين الفلسطينيين، يملأون الدنيا صراخا أيضا “السيسي صهيوني وعميل الأمريكان” قتل النساء والأطفال الفلسطينيين.

– الهدف الأكبر للمخططين الكبار هي #مصر “الجائزة الكبرى” كما قالوا عنها .. و قد فتحوا عليها  الجبهات  كلها  دفعة واحدة الحدود الشرقية “#سيناء”   والغربية #ليبيا والجنوبية #السودان و عداؤها المستمر لمصر و صولاً إلى #إثيوبيا التي صدرت لها الأوامر بالتحرك للإضرار المتعمد بمصر وافتعال الأزمات، هذا خلافا عن الطابور الخامس بالداخل والمنتشرين على شبكات التواصل الاجتماعي، وهؤلاء مكلفون بنشر حالة الاحباط والكراهية ..

– الهدف النهائي هو تدمير ما تبقى من الشرق الأوسط، مصر ، ودول الخليج خاصة #السعودية بعد فتح مستنقع اليمن ووصول إيران إلى الحدود الجنوبية للمملكة السعودية بل وإسقاط صواريخ سكود أو “بركان” النسخة الإيرانية المعدلة على مطاراتها ..

علما أن ” #ترامب أصدر اليوم بيانا يطالب فيه السعودية برفع الحصار عن اليمن” ، بمعنى أوضح تسليمها بشكل كامل إلى #إيران.

–  إنها البدايه فقط، و أظن أن القابل سيئ و يحتاج إلى وعي كبير وثقة في #القيادة و الجيشالمصريالعظيم

#الشيطانيحكمالعالم

#عملاء_الداخل #النشطاء #الطابور _الخامس

………….

من عندي…الدايم الله.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

السيناريو المطروح في الأيام المقبلة السيناريو المطروح في الأيام المقبلة



GMT 14:15 2024 الأربعاء ,15 أيار / مايو

في ذكرى النكبة..”إسرائيل تلفظ أنفاسها”!

GMT 12:08 2024 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

مشعل الكويت وأملها

GMT 12:02 2024 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

بقاء السوريين في لبنان... ومشروع الفتنة

GMT 11:53 2024 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

“النطنطة” بين الموالاة والمعارضة !

GMT 11:48 2024 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

نتنياهو و«حماس»... إدامة الصراع وتعميقه؟

تنسيقات مثالية للنهار والمساء لياسمين صبري على الشاطيء

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 17:48 2019 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

أحدث موديلات الجينز من مجموعة أزياء كروز 2020

GMT 21:16 2019 الجمعة ,01 شباط / فبراير

الغيرة تفسر أزمات بيريسيتش في إنتر ميلان

GMT 17:15 2018 السبت ,01 كانون الأول / ديسمبر

دراسة طبية تكشف دور البذور والمكسرات في حماية القلب

GMT 00:11 2018 الجمعة ,29 حزيران / يونيو

خلطة التفاح تساعد على سد الشهية وفقدان الوزن

GMT 10:25 2018 الإثنين ,26 آذار/ مارس

إيلي صعب يكشف عن مجموعته لربيع وصيف 2018

GMT 01:51 2018 الخميس ,04 كانون الثاني / يناير

الفنانة بشرى تفصح عن سبب ابتعادها عن الفن أخيرًا

GMT 12:22 2017 السبت ,30 كانون الأول / ديسمبر

عموتة يفوز بجائزة أفضل مُدرِّب في أفريقيا

GMT 02:40 2017 السبت ,02 كانون الأول / ديسمبر

راغب علامة يعلن صعوبة انتقاء الأغنية الأفضل

GMT 14:17 2016 السبت ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

قصيدة عشّاق

GMT 06:19 2016 الإثنين ,12 كانون الأول / ديسمبر

لجين عمران تتألّق خلال افتتاح فندق الحبتور في دبي

GMT 14:15 2016 الأربعاء ,30 آذار/ مارس

هجمات بروكسيل و سؤال العنف
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib