أخبار مهمة أعرضها على القارئ
تعطل طائرة وزير الخارجية الألماني يجبره على تعديل رحلته إلى قمة الاتحاد الأوروبي وأميركا اللاتينية وزارة الصحة اللبنانية تعلن إرتفاع حصيلة الإصابات في استهداف مسيّرة إسرائيلية سيارة بصاروخين بمدينة بنت جبيل في جنوب البلاد إلى 7 أشخاص مقتل 5 أشخاص وإصابة 130 جراء إعصار ضرب ولاية بارانا جنوب البرازيل ترمب يعلن مقاطعة الولايات المتحدة لقمة العشرين في جنوب أفريقيا زلزال بقوة 5.6 درجة على مقياس ريختر يضرب خليج كاليفورنيا إضطرابات في حركة الطيران الأميركي بسبب الإغلاق الحكومي ونقص المراقبين الجويين الاونروا واحد من كل خمسة اطفال في غزة فاتهم التطعيمات الاساسية بعد عامين من الحرب خليل الحية يصف طوفان الأقصى برد على طمس القضية الفلسطينية ويدعو لتكثيف الجهود نحو تحرير فلسطين الاتحاد الأوروبي يوقف منح الروس تأشيرات دخول متعددة للضغط على موسكو انفجارًا يقع داخل أحد المساجد في العاصمة جاكرتا خلال صلاة الجمعة مما أسفر عن إصابة 54 شخصًا على الأقل
أخر الأخبار

أخبار مهمة أعرضها على القارئ

المغرب اليوم -

أخبار مهمة أعرضها على القارئ

بقلم - جهاد الخازن

ثمة أخبار مهمة كثيرة هذه الأيام أختار منها:

- وافق مجلس الشيوخ الأميركي بغالبية ٩٢ صوتاً ضد سبعة أصوات على تعيين الجنرال المتقاعد جون أبي زيد سفيراً لدى المملكة العربية السعودية.

ثمة خلاف يظهر على السطح أحياناً بين إدارة ترامب والديموقراطيين في مجلس الشيوخ سببه تعيينات مهمة في الإدارة، يقول الديمقراطيون إن الإدارة ترشح لها أشخاصاً لا يملكون المؤهلات الكافية لإدارتها.

رئيس لجنة الشؤون الخارجية في مجلس الشيوخ السناتور جيم ريش قال إن التعيينات مهمة للجهد الديبلوماسي الأميركي حول العالم، وزاد أن مجلس الشيوخ يجب أن يستمر في قبول تعيينات وزارة الخارجية.

أبي زيد تلقى دعماً من أعضاء في الحزبين الديموقراطي والجمهوري، والسناتور كريس ميرفي وهو ديموقراطي يمثل ولاية كونتكت قال إن أبي زيد «خيار قوي» للمنصب. الجنرال أبي زيد رأس القيادة المركزية الأميركية أطول مدة ممكنة، بدءاً بسنة ٢٠٠٣ وحتى تقاعده في سنة ٢٠٠٧.

منصب السفير في السعودية خلا عندما ترك جوزف وستفال المنصب في بداية ٢٠١٧ بعد أن عيّنه سفيراً الرئيس باراك أوباما.

- في سورية تعاني المدن الكبرى نقصاً في المحروقات، وهناك صفوف لا تنتهي من السيارات أمام محطات البنزين، كما أن الناس يجدون صعوبة في الحصول على غاز للطبخ.

سبب نقص المحروقات هو العقوبات التي يفرضها الغرب على إيران، وهي من المصدرين الى سورية. العقوبات بدأت سنة ٢٠١١ بسبب موقف النظام من التظاهرات التي عمّت البلاد. كان قطاع النفط يوفر ٢٠ في المئة من دخل الحكومة، ثم سقط في أيدي الإرهابيين من «داعش»، والآن هو للأكراد الذين تؤيدهم الولايات المتحدة بعد سقوط الإرهاب وخروجه من آخر معقل له في سورية.

إيران بدأت تقدم المحروقات إلى سورية سنة ٢٠١٣، وروسيا قدمت غاز الطبخ، إلا أن دونالد ترامب جاء إلى الحكم وانسحب من الاتفاق النووي مع إيران الذي عقدته ست دول كبرى معها سنة ٢٠١٥، ووزارة الخزانة الأميركية وضعت شركات إيرانية وروسية على قائمة العقوبات لتصديرها المحروقات إلى سورية.

- منذ سنة ٢٠٠٦ وإيران تحتفل كل سنة بما تسميه «يوم التكنولوجيا النووية الوطنية» وهذا اليوم كان في التاسع من هذا الشهر هذه السنة. في يوم الاحتفال يظهر النظام الإيراني ما أحرز من تقدم في المجال النووي.

المصانع والقدرات التي أعلن عنها في يوم الإنجاز النووي في السابق تضم تخصيب اليورانيوم، ومصنع لإنتاج الوقود النووي قرب أصفهان، وإنتاج «جيل ثالث» من أجهزة الطرد المركزي، وهي إنجازات جعلت النظام الإيراني يزعم أنه انضم إلى «نادي الدول النووية».

الرئيس حسن روحاني استخدم اليوم النووي لمهاجمة الولايات المتحدة والعقوبات التي فرضتها، وليكشف ما قال إنه إنجازات جديدة لبلاده في المجال النووي.

الأخبار كما قلت في البداية كثيرة وأختار منها لنهاية هذه المقالة تصريحاً لوزير خارجية بريطانيا جيريمي هانت قال فيه إن سنتين من الحكم العسكري في السودان لا تؤديان إلى تغيير حقيقي. الوزير قال في تغريدة إن السودان يحتاج إلى تقدم سريع يشمل قيادة مدنية تمثل الشعب ونهاية للعنف في البلاد.

العسكر في السودان أطاحوا بحكم الرئيس عمر البشير. وجاء هذا الموقف بعد أربعة أشهر من التظاهرات قتل فيها عدد من الشبان المعارضين.

هناك جماعات تؤيد الشعب السوداني في الخارج والممثل جورج كلوني طالب بتفكيك النظام الذي مكّن البشير من حكم البلاد ٣٠ سنة.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أخبار مهمة أعرضها على القارئ أخبار مهمة أعرضها على القارئ



GMT 15:33 2021 الأحد ,31 كانون الثاني / يناير

شعر عربي اخترته للقارئ

GMT 15:29 2021 الأحد ,31 كانون الثاني / يناير

شعر المتنبي - ٢

GMT 15:18 2021 الأحد ,31 كانون الثاني / يناير

من شعر المتنبي - ١

GMT 23:58 2021 الثلاثاء ,26 كانون الثاني / يناير

شعر جميل للمعري وأبو البراء الدمشقي وغيرهما

GMT 21:18 2021 الإثنين ,25 كانون الثاني / يناير

أقوال بين المزح والجد

نجمات مصريات يجسّدن سحر الجمال الفرعوني في افتتاح المتحف المصري

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 23:50 2025 الجمعة ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

إدارة ترمب تعهدت بإغلاق محطة إذاعية أمريكية ناطقة بالمجرية
المغرب اليوم - إدارة ترمب تعهدت بإغلاق محطة إذاعية أمريكية ناطقة بالمجرية

GMT 23:02 2025 الجمعة ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

واشنطن تدعم عراق خالٍ من الميليشيات المدعومة من الخارج
المغرب اليوم - واشنطن تدعم عراق خالٍ من الميليشيات المدعومة من الخارج

GMT 01:37 2025 السبت ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

فيديو قديم مع دينا الشربيني يثير ضجة وروبي تعلق بغضب
المغرب اليوم - فيديو قديم مع دينا الشربيني يثير ضجة وروبي تعلق بغضب

GMT 10:37 2012 الأربعاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

سوتشي مدينة التزلج الأولى في روسيا تستضيف أوليمبياد 2014

GMT 14:25 2020 الجمعة ,12 حزيران / يونيو

انهيار برج ضخم في مصافي حيفا

GMT 10:35 2018 الثلاثاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تكشف أن الهواتف الذكية تجعل المراهقين غير ناضجين

GMT 06:57 2018 الجمعة ,12 تشرين الأول / أكتوبر

السودان تحذر من فيضانات على ضفتي النيل الأزرق والدندر

GMT 05:52 2018 الجمعة ,12 تشرين الأول / أكتوبر

الخبيرة منى أحمد تُبيِّن مدى قبول كلّ برج للاعتذار

GMT 05:30 2018 الجمعة ,15 حزيران / يونيو

CGI wizardry تعيد الحضارات القديمة وتجسدها للزوار

GMT 08:13 2016 الجمعة ,22 إبريل / نيسان

بيبيتو يكشف دور ميسي وسواريز في تألق نيمار

GMT 18:04 2018 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

وزير الرياضة يناقش خطة اتحاد الجودو في 2018

GMT 21:02 2017 السبت ,23 كانون الأول / ديسمبر

الاتحاد المغربي يحرم الوداد من منحته السنوية

GMT 07:23 2012 الجمعة ,22 حزيران / يونيو

"روائح مبعثرة" المجموعة القصصية الأولى للعسيري

GMT 05:34 2017 الخميس ,07 كانون الأول / ديسمبر

"سيات ليون كوبرا" ضمن أفضل 5 سيارات في "اليورو"
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
RUE MOHAMED SMIHA ETG 6 APPT 602 ANG DE TOURS CASABLANCA MOROCCO
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib