المغربي حميد بن عمر لـالمغرب اليوم  تمنيت تنشد حياة كريمة بلا ذل
آخر تحديث GMT 03:17:23
المغرب اليوم -
إحتراق ٥ جنود عسكريين داخل ناقلة جند إسرائيلية في قطاع غزّة زلزال بقوة 4.9 درجة يضرب بحر أندامان دون أنباء عن أضرار في الهند بريطانيا تعلن إعداد خطة لإسقاط مساعدات إنسانية جواً إلى قطاع غزة المديرية العامة للدفاع المدني بغزة يحذر من توقف كامل لمركباتها مع اقتراب نفاذ الوقود الجيش اللبناني يعلن سقوط مسيّرة إسرائيلية مزوّدة بقنبلة يدوية في أطراف بلدة ميس الجبل جنوب البلاد إسرائيل تهدد بالسيطرة على سفينة حنظلة إذا واصلت طريقها نحو غزة وفاة زياد الرحباني عن عمر 69 عاماً ولبنان يودع رمزاً فنياً ترك بصمة خالدة في الموسيقى والمسرح السياسي حرائق غابات واسعة تضرب شمال الخليل في إسرائيل وتؤدي إلى إغلاق طرق رئيسية واستدعاء 14 فريق إطفاء و6 طائرات لمواجهتها فيضانات عنيفة تجتاح جامبيلا غرب إثيوبيا وتتسبب في أضرار واسعة لأكثر من 50 منزلاً وإجلاء السكان وسط ضعف البنية التحتية جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن عن إحباط محاولتين لشن هجومين في المنطقة الجنوبية من الضفة الغربية المحتلة
أخر الأخبار

المغربي حميد بن عمر لـ"المغرب اليوم": "تمنيت" تنشد حياة كريمة بلا ذل

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - المغربي حميد بن عمر لـ

الدار البيضاء ـ سمية ألوكاي

يستعد الفنان المغربي الشاب حميد بن عمر لإصدار أغنية جديدة خلال شهر أيار/ مايو المقبل تحت عنوان "تمنيت". وهي أغنية يدور موضوعها، حسب ما أكده لـ "العرب اليوم"، عن إنسان يُمني النفس بحياة خالية من الفقر والظلم، تنتصر فيها الكرامة للذل، وتنتفي فيها الفوارق الاجتماعية، في بحث جاد عن المدينة الفاضلة، موضحًا أنه، في الوقت نفسه، في صدد تحضير أغنية أخرى جديدة، بعنوان "خليني وروح"، وسينغل من كلماته وألحانه، ومن توزيع جلال الحمداوي، تحت اسم "مغربي مودرن"، للمغني رحيم بلخير، إضافة إلى توزيع وميكساج سينغل أمازيغي بعنوان "أشكاد"، وتعني (تعالوا) للفنان هشام ماسين. وطرح بن عمر في وقت سابق أغنية "يا بلادي"، خلال شباط/فبراير الماضي، وهي أغنية من كلماته وألحانه وتوزيعه، وتعالج نظرة الفنان للتغييرات التي شهدها العالم العربي، بعد أحداث ما يسمى بـ"الربيع العربي". وأسَّر حميد لـ "العرب اليوم" أنه "يجد ضالته في الأغاني الاجتماعية، التي تعبر عن مواقف وأفكار وقناعات شخصية، وترصد رؤية واقعية للمجتمع، وللبلد"، وأضاف "لا أستطيع غناء أغاني رومانسية عن الحب والعشق، لا أتقن هذا النوع من الأغاني، ولا أتوفق في تأديتها بتاتًا، أغني كل ما له علاقة بالمجتمع". وعن سبب اختياره هذا اللون من الغناء، أردف قائلاً "أشعر من خلال غنائي هذا أنني أفيد المجتمع، وينتابني إحساس يحمل في طياته أبعادًا اجتماعية، ولكن هذا الإطار الذي رسمته لنفسي ينتهي بمجرد عملي كمنتج فني، وهنا أنتج ألحانًا وكلمات لفنانين آخرين، تختلف من حيث الإيقاع والمضمون عن الأغاني التي أغنيها، أنتمي إلى الجيل الجديد من الموسيقيين الشباب، الذين يستوحون إلهامهم من الموسيقي الغربية، مثل موسيقى البوب، والفيزيون، والهاوس، مع وفائي الدائم للغة العربية، فأنا من الشباب الذين يمثلون الأغنية الشبابية، ويحملون مشعلها بطريقة إيجابية، فلا أعتمد كلمات أو موسيقى سطحية، لأن انتقاء الكلمات والجودة في العمل أمر مفروض، لهذا يجب أن يكون مضمون الأغنية واضحًا، يعالج موضوعًا معينًا، وينأى عن الكلمات النابية، فالعمل الموسيقي يحتاج إلى الجدة والمصداقية، وإلى ثقافة وحس فني، وفي المغرب، ولله الحمد، نجد مجموعات موسيقية شبابية أبانت عن علو كعبها في المجال الفني، مثل مجموعة فناير، وأشكاين، وغيرها من المجموعات الأخرى". يذكر أن حميد بن عمر الفنان والموزع والمنتج الموسيقي الواعد لم يخرج من ميدان الفن خاوي الوفاض، فبعد ثمان سنوات من الدراسة في المعهد الموسيقي في مدينة أغادير، حمل معه حقيبة أكاديمية، مكنته من أدوات موسيقية مهمة، مثل البيانو والقيثارة، وخلال حديثه إلى "العرب اليوم"، أظهر ذوقًا متأثرًا بالجذور الموسيقية لبلده، جعلته يتفنن أحيانًا في مزج موسيقى فولكلورية مع موسيقى ذات لمسة عصرية، في سبيل احترام عنصري الأصالة والمعاصرة.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المغربي حميد بن عمر لـالمغرب اليوم  تمنيت تنشد حياة كريمة بلا ذل المغربي حميد بن عمر لـالمغرب اليوم  تمنيت تنشد حياة كريمة بلا ذل



نانسي عجرم تكسر قواعد الموضة في "نانسي 11" بإطلالات جريئة

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 10:33 2016 الإثنين ,31 تشرين الأول / أكتوبر

مصمّمة ديكور تطرح نصائحها لكيفية استخدام الفنّ في البيت

GMT 09:59 2017 الأربعاء ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

سعد الحريري يتراجع من بيروت عن استقالته

GMT 15:34 2017 الثلاثاء ,10 كانون الثاني / يناير

المرض يمنع ليلى علوي من حضور مؤتمر شريهان

GMT 04:54 2017 الجمعة ,11 آب / أغسطس

ماذا بعد إقالة العماري؟

GMT 17:44 2017 الإثنين ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

طريقة إعداد الكنافة بالجبنة للمناسبات العائلية السعيدة

GMT 16:40 2023 الأحد ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

مركز النقديات المغربي يقيّم الشبابيك الأوتوماتيكية
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib