المصارف بين لبنان وقبرص
آخر تحديث GMT 09:10:51
المغرب اليوم -
استقالة مدير عام بي بي سي ورئيسة الأخبار بعد جدل حول تغطية خطاب ترمب قصف إسرائيلي يستهدف سيارة جنوب لبنان وارتفاع حصيلة الشهداء في غارات متواصلة على النبطية والمناطق الحدودية حماس تندد بجولة رئيس الاحتلال الإسرائيلي في إفريقيا وتدعو الدول لرفض التطبيع وقطع العلاقات اسرائيل تتهم الجيش اللبناني بالتراخي وواشنطن تضغط لقطع تمويل ايران عن حزب الله سحب دفعات من حليب رضع في أميركا بعد تسجيل 13 حالة تسمم والتحقيقات مستمرة لمعرفة مصدر التلوث غزه تواصل النزيف حصيله الشهداء ترتفع الى 69 الفاً والاصابات تتجاوز 170 الف منذ بدء عدوان الاحتلال الإسرائيلي في 7 اكتوبر وزارة الداخلية السعودية تنفذ حكم القتل تعزيراً بحق مواطنين لانضمامهما إلى تنظيم إرهابي يستهدف أمن المملكة غرق قارب قبالة الحدود الماليزية التايلاندية ومفقودون يقاربون 290 شخص ستة قتلى ومئات المصابين بإعصار شديد في ولاية بارانا البرازيلية سوء الطقس في الكويت يجبر تسع طائرات على الهبوط الاضطراري في مطار البصرة الدولي
أخر الأخبار

المصارف بين لبنان وقبرص

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - المصارف بين لبنان وقبرص

بيروت ـ وكالات

في قبرص تطلب الدولة المساعدة للمصارف وفي لبنان تطلب الدولة المساعدة من المصارف. وفي قبرص تحذر الدولة من انهيار مصرفي اما في لبنان فيتخوّف الجميع من انهيار الدولة. المصارف القبرصية تحتاج خطة انقاذ(رويترز) توقف الكثيرون امام الانذار الذي أطلقه الرئيس القبرصي هذا الاسبوع بأن المصارف في الجزيرة المتوسطية الصغيرة والمقسّمة مهدّدة بالانهيار، وان عليها القبول بخطة الانقاذ المالي الاوروبية التي تمّ التوصّل اليها بعد تسعة اشهر من المفاوضات. وتقضي هذه الخطة بعناوينها الرئيسية بتقديم الاتحاد الاوروبي عشرة مليارات دولار اميركي مقابل فرض ضريبة على الودائع المصرفية، واجراءات اخرى مختلفة. في قبرص تطلب المساعدة من الخارج لانقاذ المصارف من قبل الدولة. وفي لبنان يتحقق صمود الدولة المالي بفضل التمويل المصرفي. ويظهر الوضع الدراماتيكي للبنوك في بعض الدول الاوروبية وفي قارات اخرى، مدى النجاح اللبناني في تحقيق الاستقرار والتوسّع المصرفي انطلاقا من سياسة مصرفية محافظة. على ان مشاكل لبنان لم تنته. وها هو استحقاق التجديد لاصدارات اليوروبوند في آذار الجاري. يقدّر البعض حاجة الدولة الى إصدار ما يقارب المليار دولار اميركي. وعلى رغم توصية المصارف اللبنانية بتأجيل الاصدارات الجديدة، الا ان ترك الاستحقاق دون تمويل مستبعد. ويتوقع خطوة على هذا الصعيد من مصرف لبنان المركزي ومن القطاع المصرفي اللبناني. ويقول البعض ان الوقت غير مناسب. ويظهر ذلك من خلال ارتفاع سعر صرف الدولار الاميركي في سوق بيروت في الاسبوعين الاخيرين الى 1514 ليرة اي الى اعلى مستوياته بحسب الهامش الرسمي المسموح به من قبل مصرف لبنان. كما ان تداولات البورصة وحركة واتجاهات الاسعار فيها، تظهران ضعفا وعدم اهتمام محلي وخارجي. كل ذلك في اطار سيء من المظاهر السياسية والاقتصادية والامنية والاجتماعية في البلاد. وكانت أبرز تحركات هذا الاسبوع صعود الدولار الى 1514 ليرة، وتراجّع اسهم بيبلوس 3 في المئة، واسهم هولسيم لبنان 3.9 في المئة، واسهم شركة الاسمنت الابيض الاسمية بنسبة 9.1 في المئة. مع بقاء اسهم سوليدير عند المستوى الضعيف، اي حول مستوى 12.50 دولارا. وتميّزت اسهم بنك عودة بارتفاعها 4.9 في المئة، وتداول صفقة كبيرة مباشرة حجمها 3 ملايين سهم قيمتها نحو 21 مليون دولار اميركي. الاسواق العالمية ارتفع الجنيه الاسترليني بنسبة 1.3 في المئة هذا الاسبوع الى 1.5124 دولار اميركي. جاء ذلك بعد ان اكد رئيس بنك انكلترا المركزي انه لا يعمل الى خفض سعر صرف الجنيه إلاّ ان الاسواق هي التي تحدّد الاسعار. وكان الجنيه تراجع في مطلع الاسبوع الى 1.4832 دولار، وهو السعر الادنى منذ حزيران 2010. وكان الدولار اقفل على 1.3076 لليورو و95.28 ينا، بعد تقارير اقتصادية في شأن نسبة التضخّم عادت لتُضعف الدولار على خلفية توقّع استئناف الاحتياطي الفدرالي سياسة إضعاف العملة لتحفيز الاقتصاد. وحققت الاسهم الاوروبية والآسيوية ارتفاعات مستمرة للاسبوع الرابع على التوالي. كما سجلت مؤشرات الاسهم الاميركية مستويات قياسية مرتفعة جديدة، وجاء ذلك بدعم من بيانات الوظائف الاميركية وتخفيف السلطات الاوروبية لسياساتها التقشفية، واتجاه جدّي في اليابان نحو المزيد من سياسات التحفيز الاقتصادي. وقد زاد المؤشر الاوروبي 0.7 في المئة الى 297.46 نقطة. وارتفع المؤشر الآسيوي 0.8 في المئة الى 136.66 نقطة. وارتفع مؤشر ستاندرد اند بورز الاميركي 9.6 في المئة هذا العام. اما الذهب فارتفع هذا الاسبوع بنسبة واحد في المئة الى 1592.60 دولارا للاونصة، مع ارتفاع الطلب على القطع النقدية الذهبية والسبائك والمجوهرات، خصوصا في آسيا. لكن الذهب يبقى منخفضا 5 في المئة هذا العام. ورغم ارتفاع الفضة الى 28.85 دولارا، الا انها ما زالت منخفضة 4.6 في المئة هذا العام. اما أسعار النفط العالمية فزادت هذا الاسبوع 1.6 في المئة الى 93.45 دولارا للبرميل، في حين زاد سعر مزيج برنت الخام في اوروبا 0.8 في المئة الى 109.82 دولار للبرميل. التعليقاتe   

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المصارف بين لبنان وقبرص المصارف بين لبنان وقبرص



أنغام تتألق بفستان أنيق وتلهم عاشقات الأناقة في سهرات الخريف

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 23:21 1970 الأحد ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

غارات مسيرة تستهدف قيادات القاعدة في شبوة اليمنية
المغرب اليوم - غارات مسيرة تستهدف قيادات القاعدة في شبوة اليمنية
المغرب اليوم - أنباء انفصال هنادي مهنا وأحمد خالد صالح تثير الجدل من جديد

GMT 15:53 2020 الإثنين ,20 إبريل / نيسان

فضيحة أخلاقية في زمن الحجر الصحي بنواحي أكادير

GMT 15:34 2020 السبت ,18 كانون الثاني / يناير

عملاق فرنسا يبدي رغبته في ضم حكيم زياش

GMT 07:22 2018 الخميس ,02 آب / أغسطس

"جاغوار" تطرح نسخة مبتدئة دافعة " two-wheel"

GMT 04:03 2018 الخميس ,12 إبريل / نيسان

غاريدو يكشف أن الرجاء مستعد لمواجهة الوداد

GMT 16:51 2017 الإثنين ,24 إبريل / نيسان

طريقة عمل بروكلي بصوص الطماطم

GMT 05:00 2016 الأحد ,23 تشرين الأول / أكتوبر

طريقة عمل مشروب التوت بالحليب مع الشوكولاتة المبشورة

GMT 01:09 2015 السبت ,17 تشرين الأول / أكتوبر

طبيب ينجح في إزالة ورم حميد من رأس فتاة

GMT 04:40 2016 الجمعة ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

موقع "أمازون" ينشئ سلة مهملات ذكية تدعى "جيني كان"

GMT 02:53 2015 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

المهاجم مراد باطنا يقترب من الانتقال إلى "انطاليا التركي"

GMT 04:17 2012 الجمعة ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

كوزوميل جزيرة الشعاب المرجانية ومتعة هواة الغطس

GMT 10:00 2017 الخميس ,19 تشرين الأول / أكتوبر

النجمة أمل صقر تكشف أن المجال الفني يعج بالمتحرشين
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
RUE MOHAMED SMIHA ETG 6 APPT 602 ANG DE TOURS CASABLANCA MOROCCO
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib