الحكومة المغربية  تتجه إلى فرض “التعاقد” بالوظيفة العمومية
آخر تحديث GMT 06:30:38
المغرب اليوم -
استقالة مدير عام بي بي سي ورئيسة الأخبار بعد جدل حول تغطية خطاب ترمب قصف إسرائيلي يستهدف سيارة جنوب لبنان وارتفاع حصيلة الشهداء في غارات متواصلة على النبطية والمناطق الحدودية حماس تندد بجولة رئيس الاحتلال الإسرائيلي في إفريقيا وتدعو الدول لرفض التطبيع وقطع العلاقات اسرائيل تتهم الجيش اللبناني بالتراخي وواشنطن تضغط لقطع تمويل ايران عن حزب الله سحب دفعات من حليب رضع في أميركا بعد تسجيل 13 حالة تسمم والتحقيقات مستمرة لمعرفة مصدر التلوث غزه تواصل النزيف حصيله الشهداء ترتفع الى 69 الفاً والاصابات تتجاوز 170 الف منذ بدء عدوان الاحتلال الإسرائيلي في 7 اكتوبر وزارة الداخلية السعودية تنفذ حكم القتل تعزيراً بحق مواطنين لانضمامهما إلى تنظيم إرهابي يستهدف أمن المملكة غرق قارب قبالة الحدود الماليزية التايلاندية ومفقودون يقاربون 290 شخص ستة قتلى ومئات المصابين بإعصار شديد في ولاية بارانا البرازيلية سوء الطقس في الكويت يجبر تسع طائرات على الهبوط الاضطراري في مطار البصرة الدولي
أخر الأخبار

الحكومة المغربية تتجه إلى فرض “التعاقد” بالوظيفة العمومية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الحكومة المغربية  تتجه إلى فرض “التعاقد” بالوظيفة العمومية

الحكومة المغربية
الرباط -المغرب اليوم

جولتنا في الصحف الورقية المغربية عدد الخميس 15 يوليوز، حصرها في يومية “المساء”، التي أفادت بأنه بعد حديثه عن وجود مقاومة لعملية الإصلاح التي تستهدف حذف بعض المؤسسات العمومية ودمجها، كشف وزير المالية عن توجه لطي صفحة تفريغ المؤسسات العمومية، من خلال ربط ضبط عملية إحداث المؤسسات والمقاولات العمومية بمعايير صارمة وإرساء قواعد واضحة لهذا الغرض.وقال بنشعبون، خلال عرض قدمه ب مجلس المستشارين  المغربي  ، إن التقييم الدوري لمهام وأنشطة المؤسسات والمقاولات العمومية يعتبر آلية مهمة في عقلنة المحفظة العمومية، حيث يمكن من إعادة النظر في مهام بعض المؤسسات العمومية أو أنشطة بعض المقاولات العمومية أو في نمط حكامتها أو تموقعها إو إعادة هيكلتها على أساس التوصيات الصادرة، والتي قد تصل في بعض الحالات إلى  حل بعض المؤسسات العمومية المغربية  أو المقاولات العمومية وتصفيتها.

كما كشف بنشعبون، في سياق بسطه لأهم مقتضيات مشروع القانون الإطار رقم 50.21 المتعلق بإصلاح المؤسسات والمقاولات العمومية، عن توجه لإعادة النظر في عملية النفخ التي تطال عدد الأجهزة التداولية والتعويضات المالية المخصصة لها.وفي حيز آخر، أوردت الجريدة ذاتها، أن لجنة المالية والتنمية الإقتصادية بمجلس النواب، صادقت على مقترح القانون الذي يقضي بإلغاء وتصفية معاشات أعضاء مجلس المستشارين، وهو المقترح الذي أثار الكثير من الجدل بين الأحزاب السياسية والرأي العام الوطني زكذا البرلملنيين، الذين ظل أغلبهم يتهرب من المشاركة في التصويت عليه.

وإذا كان الإجتماع السابق للجنة قد تميز بحضور خمسة برلمانيين فقط من أصل 44 برلمانيافي لجنة المالية والتنمية  الإقتصادية بمجلس النواب.مقترح القانون لمذكور سيسمح بتوزيع حوالي 13 مليار سنتيم على المستشارين البرلمانيين الحاليين والسابقين، وقد صادق ثلاثة نواب عن حزب العدالة والتنمية بالإيجاب على هذا المقترح المثير للجدل، من بينهم رئيس اللجنة، عبد الله بوانوا، فيما صوت برفضه نائبين برلمانيين عن حزب الإتحاد الإشتراكي للقوات الشعبية، فيما غابت عن هذا الإجتماع، الذي يفصل في مقترح شكل نقطة ظل يتهرب منها الكثير من البرلمانيين عن باقي الفرق، وهي حزب الإسنتقلال، والأصالة والمعاصرة، والتجمع الدستوري، والحركة الشعبية والإشتراكي الموحد وكذا برلمانيي التقدم والإشتراكية.

وضمن صفحات “المساء”، نقرأ أيضا أن تقرير برلماني لمهمة استطلاعية حول وضعية الأطفال والنساء المغاربة العالقين ببؤر التوتر، مثل سوريا والعراق، دعا إلى إنشاء كؤسسة وطنية مهمتها تدبير هذا النوع من الملفات لتيسير عملية عودتهم إلى المغرب وإدماجهم من جديد في محيطهم العائلي.

كما دعا التقرير ذاته إلى ضرورة التنسيق مع الحكومة والمجتمع المدني الفاعل في المجال والمؤسسات الدينية البحثية والأكاديمية ومختلف المؤسسات الدستورية والقضائية والأمنية المعنية، وكذا مع الفاعلين المعنيين من أطباء نفسانيين وعلماء الإجتماع وأساتذة التكوين المهني ومؤسسة محمد السادس لإعادة إدماج السجناء، وقد تمت مناقشة هذا التقرير، أمس الثلاثاء أثناء اجتماع لجنة الخارجية بمجلس النواب، حيث تمت الدعوة إلى إصدار قوانين إطار وقوانين تضع الإطار التشريعي لمعالجة الأوضاع الخاصة والإستثنائية التي يوجد عليها الأطفال والنساء المغاربة العالقون في بؤر التوتر في سوريا والعراق وذلك لتيسير عملية عودتهم إلى المغرب.

وطالبت اللجنة البرلمانية، الحكومة المغربية وكل الجهات المعنية إلى إعمال مضمون اتفاقية نقل الأشخاص المحكوم عليهم الموقعة بين المغرب وسوريا خلال أبريل من سنة 2000، وتطوير الجتنب المؤسساتي المتعلق بالمصاحبة وإعادة الإدماج بنفس مستوى التطور الذي يعرفه الجانب الإستباقي في منع العمليات الإرهابية وفي محاربة التطرف إضافة إلى تأهيل مؤسسات الرعاية الإجتماعية بالمغرب للتأطير الخاص والإيجابي للأطفال العائدين من بؤر التوتر.

ونقرأ بين مواد المنبر الإعلامي نفسه، أن المندوبية السامية للتخطيط كشفت أن مستوى ثقة الأسر تراجع بشكل ملحوظ نتيجة مجموعة من العوامل، على رأسها ارتفاع البطالة والأسعار، وعدم القدرة على الإدخار أو استنزاف المصاريف والإقتراض للعيش، جراء تدهور المعيشة.وأوضحت المندوبية في بحثها حول توقعات ظرفية الأسر، أن 65.6 في المائة من الأسر صرحت أن مستوى معيشتها تدهور خلال الـ12 شهرا السابقة، فيما تتوقع 29.6 في المائة منها تدهوره خلال الـ12 شهرا المقبلة.

وخلال الفصل الثاني من سنة 2021، توقعت 80 في المائة من الأسر مقابل 10.2 في المائة ارتفاعا في مستوى البطالة خلال الـ12 شهرا المقبلة، فيخا أوضحت الأسر أن الظرفية غير ملائمة لاقتناء السلع المستديمة، إذ اعتبرت 74.6 في المائة منها أن الظروف غير ملائمة للقيام بشراء سلع مستديمة في حين رأت 9 في المائة عكس ذلك.واعتبرت الأسر أن وضعيتها المالية ستتدهور، حيث صرحت 6.54 في المائة منها أن مداخلها تغطي مصاريفها، فيما استنزفت 41.7 في المائة من مدخراتها أو لجأت إلى الإقتراض، ولا يتجاوز معدل الأسر التي تمكنت من ادخار جزء من مداخلها 3.7 في المائة.

“المساء” قالت في مقال آخر، أن الغرفة الجنحية لدى محكمة الإستئناف بمراكش، أدخلت في جلستها ليوم الإثنين، ملف محمد المديمي رئيس المركز الوطني لحقوق الإنسان، المتابع بجنحة التشهير، للمداولة بعد انتهاء المرافعات وتأجيل الملف إلى غاية جلسة الإثنين 26 من نفس الشهر للنطق بالحكم.

وكانت الغرفة الجنحية التلبسية التأديبية بالمحكمة الابتدائية بمراكش، حكمت ليلة الجمعة 29 يناير المنصرم، على المديمي بأربع سنوات حبسا نافذا وغرامة مالية قدؤها 30 ألف درهم.ويتابع المديمي، الموجود رهن الإعتقال الإحتاطي، طبقا لملتمسات وكيل الملك وفصول المتابعة بإهانة هيئة منظمة وبث وتوزيع ادعاءات ووقائع يقصد المساس بالحياة الخاصة للأشخاص والتشهير بهم”.

قـــد يهمــــــــك ايضـــــــًا:

الاستخبارات العسكرية العراقية تطيح بـ"أبرز إرهابية" في الموصل
الحركة الشعبية وفية لجميع حلفائها وداخل الملعب في المغرب

 

   
almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الحكومة المغربية  تتجه إلى فرض “التعاقد” بالوظيفة العمومية الحكومة المغربية  تتجه إلى فرض “التعاقد” بالوظيفة العمومية



أنغام تتألق بفستان أنيق وتلهم عاشقات الأناقة في سهرات الخريف

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 07:14 2025 الأحد ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

نانسي عجرم تتألق بصيحة الجمبسوت الشورت
المغرب اليوم - نانسي عجرم تتألق بصيحة الجمبسوت الشورت

GMT 15:53 2020 الإثنين ,20 إبريل / نيسان

فضيحة أخلاقية في زمن الحجر الصحي بنواحي أكادير

GMT 15:34 2020 السبت ,18 كانون الثاني / يناير

عملاق فرنسا يبدي رغبته في ضم حكيم زياش

GMT 07:22 2018 الخميس ,02 آب / أغسطس

"جاغوار" تطرح نسخة مبتدئة دافعة " two-wheel"

GMT 04:03 2018 الخميس ,12 إبريل / نيسان

غاريدو يكشف أن الرجاء مستعد لمواجهة الوداد

GMT 16:51 2017 الإثنين ,24 إبريل / نيسان

طريقة عمل بروكلي بصوص الطماطم

GMT 05:00 2016 الأحد ,23 تشرين الأول / أكتوبر

طريقة عمل مشروب التوت بالحليب مع الشوكولاتة المبشورة

GMT 01:09 2015 السبت ,17 تشرين الأول / أكتوبر

طبيب ينجح في إزالة ورم حميد من رأس فتاة

GMT 04:40 2016 الجمعة ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

موقع "أمازون" ينشئ سلة مهملات ذكية تدعى "جيني كان"

GMT 02:53 2015 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

المهاجم مراد باطنا يقترب من الانتقال إلى "انطاليا التركي"

GMT 04:17 2012 الجمعة ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

كوزوميل جزيرة الشعاب المرجانية ومتعة هواة الغطس

GMT 10:00 2017 الخميس ,19 تشرين الأول / أكتوبر

النجمة أمل صقر تكشف أن المجال الفني يعج بالمتحرشين
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
RUE MOHAMED SMIHA ETG 6 APPT 602 ANG DE TOURS CASABLANCA MOROCCO
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib