كتائب عزِّ الدِّين القسَّام تتحدَّى القبَّة الحديديَّة بـ10 صواريخ على تلّ أبيب
آخر تحديث GMT 20:17:33
المغرب اليوم -

استشهاد 15 فلسطينيًّا وإصابة 40 في مجزرة إسرائيليّة جديدة شرق غزَّة

"كتائب عزِّ الدِّين القسَّام" تتحدَّى القبَّة الحديديَّة بـ10 صواريخ على تلّ أبيب

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

عناصر من كتائب "القسام"
غزَّة – محمد حبيب، رام الله – وليد أبوسرحان

ارتكبت قوَّات الاحتلال الإسرائيليّ مساء السبت، مجزرة في حقّ الفلسطينيين العزل جرّاء قصف طائرات الاحتلال لأحد المنازل ومسجدين شرق مدينة غزَّة، ممَّا أسفر عن سقوط أكثر من 15 شهيدًا، و40 جريحًا. وأكَّد شهود عيان لـ"المغرب اليوم" أنَّ طائرة حربيَّة إسرائيليّة أطلقت عددًا من الصَّواريخ تجاه منزل يعود لعائلة البطش ومسجدي الجولاني والحرمين في حيّ التفاح شرق مدينة غزَّة، حيث سقط العشرات من الجرحى والشهداء.
وأضاف الشهود أن قصف منزل البطش تزامن مع خروج المواطنين من مسجد الجولاني القريب من المسجد حيث تم إجلاء العشرات من الشهداء والجرحى، ونقلهم إلى مشفى الشفاء في غزَّة.
وأكدت مصادر طبية فلسطينية في معلومات أولية أن الحديث يدور عن عدد كبير من الشهداء الذين لم يتم انتشال بعضهم من تحت أنقاض المنزل .
وذكر الدكتور أشرف القدرة الناطق باسم وزارة الصحة أن الحصيلة الأولية للمجزرة هي سقوط 15 شهيدًا و40 جريحًا عدد منهم في حالة الخطر الشديد.
وشرعت قوات الاحتلال الثلاثاء في عملية عسكرية كبيرة ضد قطاع غزَّة، وذلك بشنّ مئات الغارات على مدن ومخيمات القطاع، حيث استشهد جراء ذلك 150 فلسطينيًّا وأصيب حوالي 1000 مواطن، وتم تدمير 357 منزل، وارتكاب مجازر بالجملة.
من جانبها أعلنتْ "كتائب عزّ الدِّين القسَّام"، الجناح المُسلّح لحركة "حماس"، عن "قصف مدينة تلّ أبيب المحتلَّة، وبيت يام، بـ10 صواريخ من طرازG80   بعد الساعة الـ9:00 مساءً، بتوقيت فلسطين المحتلة.
ودعت كتائب القسَّام، في بيان عسكريّ تلفزيونيّ، مساء السَّبت، وسائل الإعلام إلى "رصد الحدث وتغطيته وتوجيه كاميراتها لرصد الصَّواريخ في سماء تلّ أبيب.
كما طالب "القسَّام"، خبراء القبَّة الحديديَّة الإسرائيليَّة المخصَّصة لاعتراض صواريخ المقاومة بالاستعداد بأقصى درجة لاعتراض صواريخ "جعبري 80" التي ستقصف بها مدينة "تل أبيب".
يأتي هذا التحدي الجديد من كتائب القسَّام، رغم استمرار الغارات الإسرائيليَّة المُكثَّفة على قطاع غزَّة، والتي خلَّفت أكثر من 135 شهيدًا وأكثر من 950 جريحًا غالبيتهم من المدنيين، خصوصًا الأطفال والنساء.
وبعد تهديد كتائب القسَّام، شوهد عبر البثّ المباشر سقوط صواريخ عدة على تل أبيب، وشوهدت بعض الصواريخ، دون أن تعترضها القبَّة، كما سمع في مناطق مختلفة في قطاع غزَّة إطلاق صواريخ محلية تجاه تل أبيب، وذكرت القناة الثانية الإسرائيليَّة، أن "ثلاثة صواريخ سقطت على تل أبيب دون أن تعترضها القبَّة.
وأكَّدت القناة أن "صواريخ الجعبري مُزوَّدة بتقنية للهروب من القبَّة الحديديَّة، حيث إنه لا يسير بانتظام، بحسب المحلل العسكريّ"، بينما دوّت صافرات الإنذار في مناطق تل أبيب  كافة".
ونقل جيش الاحتلال الإسرائيليّ العشرات من المدافع والدبابات من معسكراته في الضفة الغربية، السبت، إلى غزَّة في إشارة إلى مواصلة الحشد العسكري لاجتياح القطاع برًّا.
وأكّد عضو المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" عزت الرشق، أنَّ "الحركة لن تقبل بوقف إطلاق النار إلا بشروط المقاومة،
وقُتل جندي إسرائيلي، وأصيب ثلاثة آخرون بجروح خطيرة، جراء استهداف جيب عسكري، في بلدة بيت حانون شمال قطاع غزَّة، والاستهداف الذي تحملت كتائب القسَّام مسؤوليته، بصاروخ موجه، كان يسير على الحدود الشمالية بين قطاع غزَّة والأراضي المحتلة.
ويتعرض القطاع إلى غارة جوية من الاحتلال الإسرائيلي كل ثلاث دقائق، وذلك وفق ما رصده مركز "الأورمتوسطي" لحقوق الإنسان، ومقره جنيف.
وكثَّفت طائرات الاحتلال الإسرائيلي غاراتها الجوية على قطاع غزَّة، مساء السبت، مُخلِّفة 14 شهيدًا لترتفع بذلك حصيلة العدوان الإسرائيليَّة المتواصل على قطاع غزَّة إلى 135 شهيدًا و960 جريحًا، بينما كشفت "كتائب الشهيد عزّ الدِّين القسَّام"، الذراع العسكرية لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، عن توجيه ضربة عسكرية نوعية لإسرائيل، مساء السبت.
وفي غارة إسرائيلية على غزَّة، استشهدت عصر السبت، الشابة خولة الحواجري، (24 عامًا) في قصف منزل خليفة، في النصيرات وسط القطاع.
واستشهد الشاب أحمد دلول، في قصف إسرائيلي شرق حي الزيتون، كما استشهد محمد عبدالله الشراتحة، جراء قصف بطائـرة حربية دون طيار لأرض زراعية، في منطقة طيار شعشاعة، قرب بيت لاهيا، كما استشهد مساء السبت،المواطن غازي عريف في غارة الاحتلال على شارع النزاز، في الشجاعية، شرق غزَّة.
كما استشهد 8 مواطنين، وأصيب أكثر من 10 بعد ظهر السبت، في استهداف تجمع مواطنين كانوا قبالة منزل تم استهدافه في الشارع الثالث، في الشيخ رضوان، شمال مدينة غزَّة.
وأكَّدت مصادر طبية، أن "الشهداء وصلوا أشلاء مقطعة إلى مستشفى الشفاء بعد استهدافهم بشكل مباشر بصاروخ طائرة استطلاع، والشهداء هم؛ عزمي محمود عبيد (51 عامًا)، وراتب الصيفي (22 عامًا)، وغسان أحمد المصري (25 عامًا)، ونضال محمد الملش (21 عامًا)، ومصطفى محمود عناية (60 عامًا)، وسليمان سعيد عبيد (58 عامًا)، مصطفى عامر، (29 عامًا)، ومحمد سالم (29 عامًا).
وأكد عبدالسلام هنية، نجل القيادي في "حماس" إسماعيل هنية، أن "القصف استهدف باب منزل عمته مما أدى إلى استشهاد 2 من أبنائها، و6 آخرين من الشهداء".
وذكر الناطق باسم وزارة الصحة الفلسطينية، أشرف القدرة، أن "أربعة فلسطينيين استشهدوا وأصيب آخر في غارة إسرائيليَّة على بلدة جباليا، شمال قطاع غزَّة، وأصيب 4 فلسطينيين في قصف استهدف مدينة رفح جنوب القطاع".
وأضاف القدرة، أنه "قبل ذلك بدقائق، استشهد فلسطينيان، وأصيب 20 آخرون في غارة إسرائيليَّة استهدفت منطقة "الحكر" في مدينة دير البلح، وسط قطاع غزَّة، كما أصيب 5 آخرين بجراح أحدهم خطيرة للغاية في قصف استهدف مجموعة من الفلسطينيين شمال غزَّة".
وفي وقت سابق، استشهد ثلاثة فلسطينيين وأصيب ثلاثة آخرون بجروح خطيرة في قصف إسرائيلي استهدف منزل سكني شرق مدينة غزَّة، ونشرت وزارة الصحة في قطاع غزَّة في وقت سابق، قائمة أولية تكشف عن هوية الشهداء، وتوضح أن بينهم 26 طفلًا، و12 امرأة.
يأتي ذلك فيما أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، أن "الجيش الإسرائيلي ضرب ألف هدف خلال عملية "الجرف الصامد" ضد قطاع غزَّة، وأنه سينهي العملية حينما تحقق أهدافها".
وأضاف في مؤتمر صحافي، الجمعة، أن "الهدف هو استعادة الهدوء والأمن للإسرائيليين وأكد على نجاح إسرائيل في ذلك وأنها ستستغرق مزيدًا من الوقت".
وردًّا على سؤال بشأن عدم البدء في الحرب البرية حتى الآن، أكد نتنياهو على أن إسرائيل تدرس كل الخيارات، وتستعد لمواجهة الاحتمالات كافة بما فيها العمل البري، وأن الجيش على أهبة الاستعداد".
وأشار إلى تكثيف الضربات الجوية في الأيام القريبة المقبلة، مُؤكِّدًا أنه "لا يوجد ضغط دولي يمكنه أن يمنع إسرائيل من العمل ضد الإرهابيين في غزَّة الذين يهددون المواطنين الإسرائيليين"، حسب قوله.
من جانبها أعلنت كتائب "القسَّام" عن أنَّ "عدد الصواريخ التي أطلقتها وصل إلى 571 قذيفة صاروخية، كان منها 4 صواريخ من طراز R160، وصاروخان من طرازJ80 ، و37 صاروخًا من طراز M75 الشهير، و13 صاروخًا من طراز سجيل 55، وصاروخ واحد من طراز فجر 5، إضافة إلى مئات القذائف الصاروخية من طراز "غراد وقسَّام 107 وهاون".
وجدّدت "القسَّام" قصف مدفعية الاحتلال شرق المحافظة الوسطى بثلاثة صواريخ 107، واستهدفت الحشودات العسكرية الإسرائيليَّة شرق القطاع بـ3 صواريخ 107، وأعلنت كتائب المقاومة الوطنية، وسرايا القدس، مسؤوليتهما عن قصف موقع "صوفا" بصاروخين 107، فجر السبت.
وقصفت ألوية "الناصر صلاح الدين" آليات الاحتلال في أحراش كسوفيم بـ4 قذائف "هاون" من العيار الثقيل، فيما أعنلت كتائب الشهيد أيمن جودة مسؤوليتها عن قصف مفلاسيم بصاروخ 107، وقصف بئيري بصاروخين "أقصى"، وتحمّلت كتائب الأنصار مسؤولية إطلاق 4 صواريخ، في اتّجاه موقع كرم أبوسالم العسكري.
وأعلنت وسائل الإعلام الإسرائيليَّة عن إصابة ثلاثة إسرائيليين بجراح، بعد إصابة صاروخ للمقاومة منزلًا في نتيفوت، جنوب فلسطين المحتلة، وأطلقت المقاومة صلية صواريخ على تل أبيب، وغوش دان، وحولون، وبات يام في المدينة، فيما ادّعى الاحتلال اعتراض القبَّة الحديديَّة لعدد منها فوق جوش دان، أوقعت أضرارًا كبيرة.
ودوت صافرات الإنذار بعدها في يافا وسديروت وأخرى مسموعة جنوب مدينة بيت لحم، وأبرزت مصادر إسرائيليَّة أنَّ "رشقة من الصواريخ أطلقت من قطاع غزَّة تجاه بئر السبع، وديمونا، ويرحام، وأشكول، جنوب إسرائيل، بينما تبنت كتائب القسَّام قصف ديمونا بـ3 صواريخ "إم 75".
وسقطت ثلاثة صواريخ في منطقة مفتوحة في المجلس الإقليمي "أشكول"، وآخر في منطقة مفتوحة في بئر السبع، فيما سقط صاروخان، بعد ظهر السبت، في سدوت النقب، ما أسفر عن أضرار مادية في دفيئات زراعية.
وأسقطت "القسَّام" طائرة استطلاع في منطقة شمال غزَّة، مبيّنة أنَّ "ذلك يأتي في إطار الرد على استمرار العدوان الإسرائيلي على غزَّة لليوم السادس".
وتمكّنت سرايا "القدس"، الجناح العسكري لحركة "الجهاد الإسلامي"، عصر السبت، من قصف مدينة تل أبيب المحتلة بصاروخ بعيد المدى، من طراز "براق 70"، بينما تبنّت كتائب الناصر صلاح الدين قصف عسقلان وسيديروت، بـ7 صواريخ "ناصر 5"، وزكيم وأشكول بـ4 صواريخ "ناصر6"، وأطلقت كتائب المجاهدين 4 صواريخ طراز "107" على بلدة سيديروت.
وأشارت "سرايا القدس"، إلى أنّها "قصفت تل أبيب بصاروخ "براق 70"، وأشكول بصاروخي "غراد"، وأفي شالوم وحوليت وسديروت وناحل عوز ونير إسحاق وأبومطبق بـ27 صاروخًا 107.
وذكرت مصادر إسرائيليَّة، أنَّ "صاروخًا أطلق من قطاع غزَّة سقط في "أشكول" أدى إلى اندلاع حريق في المكان، ودوت صفارات إنذار في غير منطقة من جنوب إسرائيل،‏ لاسيما في منطقة "سدوت هنيغف"، والمجلس الإقليمي مرحفيم، وفي نس تسيونا ورحوفوت، وسقط صاروخان في أشكول في مناطق مفتوحة دون إصابات وفقًا للمصادر الإسرائيليَّة.
واصطفت الشاحنات العسكرية أمام معسكر جيش الاحتلال في منطقة الخان الأحمر، شرق القدس، محملة بالدبابات المدفعية، في طريقها إلى قطاع غزَّة الذي، يتعرض لعدوان إسرائيلي متواصل منذ ستة أيام على التوالي.
وتحرّكت عشرات الشاحنات العسكرية الإسرائيليَّة، صباح السبت، في اتجاه الغرب، من معسكر الخان الأحمر، أي في اتجاه القدس، ومن هناك للحدود مع غزَّة، مستغلة خلو الطرق والشوارع من الإسرائيليين، بسبب العطلة الأسبوعية اليهودية، التي تصادف السبت من كل أسبوع، حيث يلتزم الكثير من الإسرائيليين منازلهم، إلى جانب تعطيل جميع المرافق الحيوية.
ويأتي نقل المدافع الثقيلة والدبابات الإسرائيليَّة من معسكرت جيش الاحتلال في الضفة الغربية إلى المنطقة الحدودية مع غزَّة للمشاركة في اجتياح مرتقب للقطاع، على الرغم من حالة الرعب السائدة في الساحة السياسية والإعلامية الإسرائيليَّة.
وتتواصل التحذيرات الإسرائيليَّة لحكومة بنيامين نتنياهو، من عدم التورط في اجتياح غزَّة برًّا، حيث رأى المحلل العسكري الإسرائيلي رون بن يشاي، أنَّ "دخول قوات الاحتلال للقطاع لن يكون نزهة بل ستكون هناك تكلفة"، مشيرًا إلى أنّه "يجب عدم الوقوع في الأوهام، فالحديث ليس عن نزهة أو جولة صباحية".
وأبرز أنّه "تم الإعداد للحملة بشكل جيد ولمدة طويلة، وأن القائد العسكري لما يسمى بمنطقة الجنوب، سامي تورجمان قد صادق شخصيًّا، قبل أشهر، على مخطط الهجوم، لكل واحدة من قادة الفرق القتالية التي ستشارك في الحملة"، مضيفًا أنّ "شعبة جمع المعلومات الاستخبارية، التي تكمن في المنطقة، يفترض أن ترفع من قدراتها في مواجهة ما يوجد لدى حركة "حماس"، بحيث يمكن الافتراض بأن تكون المخاطر التي قد تواجهها القوات المتوغلة في قطاع غزَّة في حدود المعقول، وتمنع التورط في عمليات لا داع لها".
وفي حين اعتبر بعض المعلقين أنَّ "حشد عشرات الآلاف من جنود الاحتياط في محيط قطاع غزَّة يأتي تحسبًا لاتخاذ قرار نهائي بشأن الشروع في عملية برية في القطاع، ورأى آخرون أنَّ حشد القوات يأتي بغية الضغط نفسيًّا على قيادة "حماس"، لإبداء مرونة، والموافقة على العودة لتفاهمات التهدئة التي كانت قائمة منذ حملة "عمود السحاب" في العام 2012".
ورصد مركز "الأورومتوسطي" لحقوق الإنسان، استشهاد 21 فلسطينيًّا، الجمعة، 11تموز/ يوليو الجاري"، مشيرًا إلى أنّه "من بين الشهداء 3 أطفال وامرأتين، وبلغ عدد الجرحى الجمعة وحده 163 جريحًا، تراوحت إصاباتهم بين متوسطة وطفيفة وخطيرة، بينهم 58 طفلًا و38 من النساء، ليرتفع عدد الإصابات منذ بداية الهجوم إلى 796 جريحًا، 263 من الأطفال، و125 من النساء".
ولفت المرصد إلى أنَّ "قطاع غزَّة تعرض الجمعة إلى 527 ضربة صاروخية، تراوحت بين 89 قذيفة بحرية، و314 غارة جوية، و124 قذيفة مدفعية، الأمر الذي يرفع الحصيلة حتى منتصف ليل الجمعة للعدوان إلى 2161 قذيفة، وزعت بين 1402 غارة جوية، 329 قذيفة بحرية، و330 قذيفة مدفعية".
وذكر المرصد، أنّه "تمّ يوم الجمعة تدمير 305 منازل، منها 36 دمرت بشكل كامل، و269 أخرى دمرت بشكل جزئي، وبذلك ترتفع حصيلة البيوت المهدمة منذ بدأ الهجمة إلى 894".

 

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كتائب عزِّ الدِّين القسَّام تتحدَّى القبَّة الحديديَّة بـ10 صواريخ على تلّ أبيب كتائب عزِّ الدِّين القسَّام تتحدَّى القبَّة الحديديَّة بـ10 صواريخ على تلّ أبيب



GMT 16:47 2022 الجمعة ,14 كانون الثاني / يناير

حزب التجمع الوطني للأحرار" يعقد 15 مؤتمرا إقليميا بـ7 جهات

GMT 10:39 2025 الثلاثاء ,10 حزيران / يونيو

برشلونة يقترب من غارسيا ويطالب شتيغن بالرحيل
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib