وزير العدل يؤكّد أنَّ الحكومة المغربيّة تدعم الإصلاح التشريعيّ
آخر تحديث GMT 03:17:23
المغرب اليوم -
إحتراق ٥ جنود عسكريين داخل ناقلة جند إسرائيلية في قطاع غزّة زلزال بقوة 4.9 درجة يضرب بحر أندامان دون أنباء عن أضرار في الهند بريطانيا تعلن إعداد خطة لإسقاط مساعدات إنسانية جواً إلى قطاع غزة المديرية العامة للدفاع المدني بغزة يحذر من توقف كامل لمركباتها مع اقتراب نفاذ الوقود الجيش اللبناني يعلن سقوط مسيّرة إسرائيلية مزوّدة بقنبلة يدوية في أطراف بلدة ميس الجبل جنوب البلاد إسرائيل تهدد بالسيطرة على سفينة حنظلة إذا واصلت طريقها نحو غزة وفاة زياد الرحباني عن عمر 69 عاماً ولبنان يودع رمزاً فنياً ترك بصمة خالدة في الموسيقى والمسرح السياسي حرائق غابات واسعة تضرب شمال الخليل في إسرائيل وتؤدي إلى إغلاق طرق رئيسية واستدعاء 14 فريق إطفاء و6 طائرات لمواجهتها فيضانات عنيفة تجتاح جامبيلا غرب إثيوبيا وتتسبب في أضرار واسعة لأكثر من 50 منزلاً وإجلاء السكان وسط ضعف البنية التحتية جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن عن إحباط محاولتين لشن هجومين في المنطقة الجنوبية من الضفة الغربية المحتلة
أخر الأخبار

دعا إلى تأهيل الموارد البشريَّة ومواجهة عقبات تحصيل الغرامات

وزير "العدل" يؤكّد أنَّ الحكومة المغربيّة تدعم الإصلاح التشريعيّ

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - وزير

وزير "العدل" يؤكّد أنَّ الحكومة المغربيّة تدعم الإصلاح التشريعيّ
الدار البيضاء ـ جميلة عمر

أكَّد وزير "العدل والحريات" المغربي مصطفى الرميد، أن أداء أي منظومة للعدالة يتحدد بتنفيذ الأحكام التي تصدرها المحاكم، لافتًا إلى أن تحصيل الغرامات والإدانات النقدية يعتبر من بين التحديات التي ما تزال تواجه نظام العدالة في المغرب.

وأضاف الرميد، خلال اجتماعه مع المسؤولين القضائيين، الاثنين، في الرباط، أن التكفلات المتعلقة بالغرامات والإدانات النقدية دون تحصيل، بقيت في تزايد مستمر، حيث بلغت مجموع التكفلات الباقية دون تنفيذ منذ عام 1993، أكثر من 4 ملايين و583 مليون درهم.
وأشار الوزير إلى أن محدودية التحصيل ترجع إلى عدة عقبات بعضها يرتبط بالجانب القانوني بسبب عدم مسايرة هيكلة مكتب التبليغ والتنفيذ في المحاكم، والمستجدات التي جاءت بها القوانين المرتبطة بالتحصيل، فضلا عن تشتت الترسانة القانونية المعتمدة في مجال تحصيل الغرامات والمصاريف القضائية، وغياب المراقبة بالشكل المطلوب في مكاتب الحسابات والصندوق، وكثرة المتدخلين في عمليات التحصيل.
واعتبر الرميد أن العنصر البشري المحور الرئيسي لأي إصلاح، ولذا  يتعين إيلاء أهمية خاصة للتدريب الأساسي والمستمر لفائدة مختلف مكونات منظومة العدالة، موضحا أن تأهيل الموارد البشرية لا ينحصر على مستوى التدبير الإداري والأداء الوظيفي، فحسب، مشيدًا بالدور الذي اضطلع به المسؤولون القضائيون خلال مراحل الحوار الوطني حول إصلاح منظومة العدالة، الذي أفضى إلى إصدار ميثاق وطني حول إصلاح منظومة العدالة حظي بالموافقة الملكية.
وبين أن الإصلاح التشريعي يعتبر من بين المهام الكبرى التي تعكف عليها الوزارة حاليا، في مقدمة ذلك القوانين التنظيمية المرتبطة بضمان تكريس استقلال السلطة القضائية.
وشدد على الأمر يتعلق بالقانون التنظيمي للمجلس الأعلى للسلطة القضائية الذي صادق عليه مجلس الحكومة حديثًا، والقانون التنظيمي المتعلق بالنظام الأساسي للقضاة، ومشاريع أخرى تهم مجال الحقوق والحريات تم إعدادها، وفي مقدمتها مسودة مشاريع قوانين المسطرة الجنائية والقانون الجنائي والطب الشرعي والمرصد الوطني للإجرام والنظام المطبق على مراكز حماية الطفولة.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وزير العدل يؤكّد أنَّ الحكومة المغربيّة تدعم الإصلاح التشريعيّ وزير العدل يؤكّد أنَّ الحكومة المغربيّة تدعم الإصلاح التشريعيّ



نانسي عجرم تكسر قواعد الموضة في "نانسي 11" بإطلالات جريئة

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 10:33 2016 الإثنين ,31 تشرين الأول / أكتوبر

مصمّمة ديكور تطرح نصائحها لكيفية استخدام الفنّ في البيت

GMT 09:59 2017 الأربعاء ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

سعد الحريري يتراجع من بيروت عن استقالته

GMT 15:34 2017 الثلاثاء ,10 كانون الثاني / يناير

المرض يمنع ليلى علوي من حضور مؤتمر شريهان

GMT 04:54 2017 الجمعة ,11 آب / أغسطس

ماذا بعد إقالة العماري؟

GMT 17:44 2017 الإثنين ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

طريقة إعداد الكنافة بالجبنة للمناسبات العائلية السعيدة

GMT 16:40 2023 الأحد ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

مركز النقديات المغربي يقيّم الشبابيك الأوتوماتيكية
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib