الجيش الليبي يُدمِّر أسلحة تركية وقطرية في طرابلس وخليفة حفتر يجتمع
آخر تحديث GMT 18:57:03
المغرب اليوم -
إحتراق ٥ جنود عسكريين داخل ناقلة جند إسرائيلية في قطاع غزّة زلزال بقوة 4.9 درجة يضرب بحر أندامان دون أنباء عن أضرار في الهند بريطانيا تعلن إعداد خطة لإسقاط مساعدات إنسانية جواً إلى قطاع غزة المديرية العامة للدفاع المدني بغزة يحذر من توقف كامل لمركباتها مع اقتراب نفاذ الوقود الجيش اللبناني يعلن سقوط مسيّرة إسرائيلية مزوّدة بقنبلة يدوية في أطراف بلدة ميس الجبل جنوب البلاد إسرائيل تهدد بالسيطرة على سفينة حنظلة إذا واصلت طريقها نحو غزة وفاة زياد الرحباني عن عمر 69 عاماً ولبنان يودع رمزاً فنياً ترك بصمة خالدة في الموسيقى والمسرح السياسي حرائق غابات واسعة تضرب شمال الخليل في إسرائيل وتؤدي إلى إغلاق طرق رئيسية واستدعاء 14 فريق إطفاء و6 طائرات لمواجهتها فيضانات عنيفة تجتاح جامبيلا غرب إثيوبيا وتتسبب في أضرار واسعة لأكثر من 50 منزلاً وإجلاء السكان وسط ضعف البنية التحتية جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن عن إحباط محاولتين لشن هجومين في المنطقة الجنوبية من الضفة الغربية المحتلة
أخر الأخبار

حقّق تقدّمًا كبيرًا وسيطر على منطقتَي الساعدية وكوبري الزهراء

الجيش الليبي يُدمِّر أسلحة تركية وقطرية في طرابلس وخليفة حفتر يجتمع

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الجيش الليبي يُدمِّر أسلحة تركية وقطرية في طرابلس وخليفة حفتر يجتمع

قوات "الجيش الوطني" الليبي
طرابلس - المغرب اليوم

أعلن الجيش الوطني الليبي، الثلاثاء، تدمير أسلحة وصلت من تركيا وقطر إلى ميليشيات طرابلس، مشيرا إلى أن قائد الجيش المشير خليفة حفتر ترأس اجتماعا عسكريا من أجل وضع اللمسات الأخيرة على عملية تحرير العاصمة من قبضة الميليشيات.

وقال مدير إدارة التوجيه المعنوي في الجيش الوطني الليبي العميد خالد المحجوب، في مقابلة مع "سكاي نيوز عربية"، إن العملية التي أطلقها الجيش بقيادة حفتر، تمكنت من تدمير نسبة كبيرة من الإمدادات العسكرية التي وصلت إلى الميليشيات في طرابلس من قطر وتركيا.

يذكر أن الجيش الوطني الليبي يشن منذ أبريل/ نيسان الماضي حملة عسكرية لتحرير العاصمة طرابلس من قبضة الميليشيات.

والتقى حفتر، الثلاثاء، آمري غرفة عمليات المنطقة الغربية، في مقر القيادة العامة بمنطقة الرجمة.

ويهدف هذا الاجتماع، إلى متابعة سير العمليات العسكرية بشكل مباشر وإعطاء التعليمات والتوجيهات الأخيرة لتحرير العاصمة طرابلس، بحسب المحجوب.

وقال المسؤول العسكري إن حتفر هو من يقود العمليات في الجبهات، كافة سواء في سرت أو المنطقة الغربية أو المنطقة الجنوبية، ويتابع مراحل العمليات القتالية.

وأضاف أن "حفتر أعطى تعليمات لآمري العمليات، ووضع اللمسات الخاصة على الخطط للعمليات الميدانية التي تنهي المعارك في العاصمة، وتقضي على الميليشيات التي تحاول التصدي لضربات قواتنا"، وقال المحجوب إن المعركة التي شنها الجيش الليبي تمكنت من القضاء على نسبة كبيرة من إمكانيات الميليشيات، التي وصلتها من تركيا وقطر، مثل الآليات والطائرات.

وتابع: "الميليشيات تغولت في طرابلس وحصلت على إمكانيات رهيبة. قضينا على إمكانيات جيوش في داخل المدينة من مخازن ذخيرة وأسلحة وآليات معدات، وبعضها قادم من تركيا وقطر".

وشدد العميد المحجوب على أن مسألة الحسم في طرابلس بحاجة إلى تكتيكات خاصة، مثل منع العمليات الانتقامية وتأمين المنشآت العامة والخاصة وتفادي الفوضى.

كان الجيش الوطني الليبي دفع بتعزيزات عسكرية باتجاه طرابلس، وتحركت قوة العمليات الخاصة باللواء المجحفل مائة وستة، ناحية محاور العاصمة.

وحقّق الجيش تقدما ضد ميليشيات طرابلس، وسيطر على مناطق الساعدية وكوبري الزهراء وعين زارة جنوبي العاصمة، وقال المحجوب إنه بعد التقدم الذي أحرزه الجيش الوطني، فإن انهيار الميليشيات في ليبيا متوقع في أي لحظة.

 

قد يهمك ايضا
"الجيش الوطني الليبي" يبدأ محاصرة مصراتة ويسيطر على منطقة السدادة
مسؤول بالجيش الليبي لـ"العربية.نت": لن نترك ليبيا للأتراك

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الجيش الليبي يُدمِّر أسلحة تركية وقطرية في طرابلس وخليفة حفتر يجتمع الجيش الليبي يُدمِّر أسلحة تركية وقطرية في طرابلس وخليفة حفتر يجتمع



نانسي عجرم تكسر قواعد الموضة في "نانسي 11" بإطلالات جريئة

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 13:43 2021 الخميس ,22 تموز / يوليو

بريشة : سعيد الفرماوي

GMT 21:57 2025 الخميس ,10 تموز / يوليو

11 أمراً لا تسأل عنها «تشات جي بي تي»

GMT 18:06 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

كن هادئاً وصبوراً لتصل في النهاية إلى ما تصبو إليه

GMT 19:28 2025 الخميس ,10 تموز / يوليو

«أوبك» تتمسّك بتوقعات ارتفاع الطلب حتى 2050
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib