إليك أسباب تكرار السنة الكبيسة كل 4 أعوام لمزامنة التقويم الميلادي
آخر تحديث GMT 13:05:42
المغرب اليوم -
انقطاع كامل لخدمات الإنترنت في جميع أنحاء قطاع غزة يوتيوب يُعلن خلق 490 ألف وظيفة وإضافة 55 مليار دولار إلى الناتج المحلى لأميركا أربعة حكام مغاربة يمثلون التحكيم في نهائيات كأس الأمم الإفريقية للسيدات نادي حسنية أكادير يعلن تعيين أمير عبدو مدرباً للفريق الأول لكرة القدم نادي الرجاء الرياضي لكرة القدم يعلن عن تجديد عقد لاعبه محمد بولكسوت لموسمين قادمين بعثة نادي الوداد الرياضي تصل إلى فيلادلفيا الأميركية، للمشاركة في منافسات كأس العالم للأندية مانشستر سيتي الانجليزي يعلن تعاقده مع اللاعب الهولندي تيجاني رايندرس لمدة خمس سنوات البيت الأبيض يُحذر المدن المدن الأميركية التي ترددت الأنباء عن احتمالية قيامها باحتجاجات كبيرة على غرار مدينة لوس أنجلوس إصابة جنديين إسرائيليين خلال اشتباك مسلح في مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة وتصاعد الخسائر الإنسانية وسط استمرار العدوان وزير الخارجية المصري يُجدد دعم بلاده لوحدة سوريا ويُدين التدخلات والانتهاكات الإسرائيلية
أخر الأخبار

يصبح عدد الأيام 366 وهو ما تستغرقه الأرض في مدار الشمس

إليك أسباب تكرار السنة الكبيسة كل 4 أعوام لمزامنة التقويم الميلادي

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - إليك أسباب تكرار السنة الكبيسة كل 4 أعوام لمزامنة التقويم الميلادي

كوكب الارض
القاهرة - المغرب اليوم

مع إسدال الستار على يوم 29 فبراير، مساء السبت، وبداية الأول من مارس يعود التقويم الميلادي مع الشهور التالية إلى ظروفه الطبيعية خلال عام 2020 أو ما تعرف "السنة الكبيسة".

وتتكون السنة الميلادية التقويمية عادة من 365 يوما، إلا أنه يضاف إليها يوم واحد كل 4 سنوات وهو ما يجعل تلك السنة كبيسة، علما بأن السنة الكبيسة المقبلة سوف تكون في عام 2024.

ويضاف هذا اليوم في شهر فبراير، وهو يوم 29 فبراير الذي يأتي فقط مرة واحدة كل 4 سنوات، وذلك لمزامنة التقويم الميلادي مع السنة الفلكية، ما يعني أن عدد أيام السنة الميلادية يصبح 366 يوما، على غير العادة التي تكون فيها السنة 365 يوما، لأن هذا هو الوقت التقريبي الذي تستغرقه الأرض في مدار الشمس.

ومع ذلك، فإن الوقت الذي تستغرقه الأرض حتى تدور حول الشمس، على وجه الدقة، يقترب من 365.25  يوما.

ولذلك، فإنه من أجل ضمان أن تظل مواسم التقويم الميلادية متزامنة مع المواسم الشمسية، يتم وضع يوم إضافي في التقويم الميلادي كل 4 سنوات، بحسب صحيفة "الإندبندنت" البريطانية.

ويقول الأستاذ المشارك في كلية العلوم والتكنولوجيا بجامعة، نوتنغهام ترينت، دانييل براون: "لو لم نتقيد بالسنوات الكبيسة منذ نحو 750 عاما، فإن التقويم الميلادي سيتوقف عن التطابق مع المواسم في نهاية المطاف ويصبح أبرد وقت في العام، على سبيل المثال في يونيو".

وفي حين أنه من المعترف به على نطاق واسع أن السنة الكبيسة تحدث كل أربع سنوات، إلا أن هناك استثناءات لهذه القاعدة.

فعلى الرغم من أن السنة الكبيسة وُجدت كحل لمشكلة التوافق الزمني بين التقويم الميلادي والدورة الفلكية للأرض حول الشمس، إلا أنها لا تعد حلا مثاليا، بالنظر إلى أن المبدأ الذي تقوم عليه هذه السنة يعتمد على إضافة 24 ساعة كاملة كل 4 سنوات، ما يعني بالتالي أن السنة التقويمية تتجاوز السنة الشمسية بمقدار 11 دقيقة و14 ثانية.

وينتج عن تراكم هذه المدة الزمنية يوم إضافي جديد بعد 128 سنة تقويمية إلى جانب 29 فبراير، ولهذا يقع إلغاء السنة الكبيسة مرة واحدة كل 400 عام، وهو ما يساعد على تقليص الفارق الزمني بمقدار نصف دقيقة لصالح السنة التقويمية، ما يعني أن السنة الشمسية ستتأخر عن السنة التقويمية بمقدار يوم كامل بعد 3300 سنة.

قد يهمك ايضا

الجو العام الفلكي يدعوك إلى التحفظ فكن صابرا

أبراج فلكية بتحب على نفسها و"الحوت" هيخلق شخصية خيالية ويتعلق بيها

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إليك أسباب تكرار السنة الكبيسة كل 4 أعوام لمزامنة التقويم الميلادي إليك أسباب تكرار السنة الكبيسة كل 4 أعوام لمزامنة التقويم الميلادي



أمينة خليل تتألق بفستان زفاف ملكي يعكس أنوثة ناعمة وأناقة خالدة

القاهرة - سعيد الفرماوي

GMT 11:53 2025 الأربعاء ,11 حزيران / يونيو

أفضل طريقة لإنهاء التصعيد في لوس أنجلوس
المغرب اليوم - أفضل طريقة لإنهاء التصعيد في لوس أنجلوس

GMT 04:04 2025 الأربعاء ,11 حزيران / يونيو

كندة علوش تكشف سبب إخفاء مرضها للمرة الأولى
المغرب اليوم - كندة علوش تكشف سبب إخفاء مرضها للمرة الأولى

GMT 04:55 2017 السبت ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

مروان داكوستا يعود من "محنة الإصابة"

GMT 08:24 2018 الجمعة ,28 كانون الأول / ديسمبر

إمام مسجد يعتدي جنسيًا على 7 قاصرات في المغرب

GMT 11:43 2018 الأحد ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

ماسك الصبار لتطويل الشعر والتخلص من القشرة في أسرع وقت

GMT 00:30 2018 الأربعاء ,31 تشرين الأول / أكتوبر

فريق Uppercut Games يكشف عن لعبته الصادرة

GMT 11:35 2018 الجمعة ,26 تشرين الأول / أكتوبر

ميداليتين ذهبيتان للعراق في منافسات بطولة "انفكتوس"

GMT 06:30 2018 الثلاثاء ,24 تموز / يوليو

أطلاق نسخة معدلة من نظام "macOS"

GMT 09:07 2018 الأحد ,06 أيار / مايو

حقائب وأحذية تتناسب مع رحلات الصيف

GMT 08:40 2018 الجمعة ,23 شباط / فبراير

أحمد عز الفنان والإنسان

GMT 04:52 2018 الإثنين ,05 شباط / فبراير

تعرفي على طرق تنظيف الباركيه والعناية به

GMT 13:59 2016 الجمعة ,30 كانون الأول / ديسمبر

منتجع "إرسلان" نكهة الريف التركي البسيط في إزميت
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib