فيروس جديد يظهر في الصين قد يتحول إلى جائحة
آخر تحديث GMT 13:19:46
المغرب اليوم -
استهداف مباشر لمقر الحكومة الاسرائيلية في تل ابيب وسقوط قتلى ، ومسيّرات إيرانية تعبر سماء لبنان باتجاه الداخل و محاولات فاشلة لإسقاطها. تم الإبلاغ عن سقوط العديد من الصواريخ الباليستية في جنوب إسرائيل، ومن المرجح أن تكون حول بئر السبع أو إيلات. شركة مصر للطيران تطلب 6 ست طائرات إضافية من طراز "إيرباص إيه 350-900" إلغاء 20 رحلة جوية من إلى جزيرة بالي الإندونيسية بعد ثوران بركان هبوط أول رحلة طيران تعيد إسرائيليين إلى بلادهم في مطار بن غوريون شركة ميتا تعبر عن قلقها من مطالبة إيران مواطنيها بالتوقف عن استخدام واتساب دونالد ترمب يلمّح إلى تمديد المهلة أمام مالك تيك توك لبيع التطبيق الصيني عائلة الرئيس الأميركي تعلن عن إطلاق "ترمب موبايل" بسعر 499 دولاراً ولا يمكن تصنيعه إلا خارج أميركا مبعوث إيران في الأمم المتحدة يتهم إسرائيل بالهجوم دون مبرر واستهداف المدنيين دون إنذار الجيش الإيراني يطالب سكان منطقة نيفيه تسيدك في تل أبيب بالإخلاء الفوري
أخر الأخبار

فيروس جديد يظهر في الصين "قد يتحول إلى جائحة"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - فيروس جديد يظهر في الصين

فيروس جديد
الرباط _ المغرب اليوم

أعلن علماء في الصين أنهم حددوا سلالة جديدة من فيروس الإنفلونزا، لافتين إلى إمكانية تحوله إلى جائحة عالمية.وأوضح العلماء في دراسة أن الفيروس المسمى “G4 EA H1N1” ينتقل من الخنازير إلى الإنسان، وبما أن للفيروس سلالة جديدة، فالبشر لا يملكون المناعة ضده، ما يستوجب مراقبته بعناية.ونقلت وسائل إعلام بريطانية عن أحد معدي الدراسة، البروفيسور كين تشو شانع، قوله: “حاليا نحن مشغولون بفيروس كورونا المستجد ومعنا الحق في ذلك. ولكن لا يجب أن نغفل عن الفيروسات الجديدة التي يمكنها أن تكون خطيرة”.

وتقول الدراسة “إن فيروسات G4 (التي ينتمي إليها هذا الفيروس) تحمل جميع السمات الأساسية لفيروس مرشح لأن يصبح جائحة”، مشيرة إلى أن هناك أدلة على أن عمالا في مسالخ بالصين وموظفين آخرين يتعاملون مع الخنازير قد أصيبوا بالفيروس. وأوضح معدو الدراسة أن لقاحات الإنفلونزا المتوفرة حاليا لا تحمي من السلالة الجديدة، لكن هناك إمكانية لتعديلها وجعلها فعالة.استغرب سعيد أمزازي وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي الناطق الرسمي باسم الحكومة، رفض موظفين أداء واجبات التمدرس

الخصوصي خلال فترة الحجر الصحي، على الرغم من أن وضعيتهم المادية لم تتضرر من تداعيات أزمة "كورونا".وتساءل الوزير أمزازي عن أسباب رفض بعض الموظفين أداء واجبات التعليم الخصوصي، مشيرا إلى أن المدارس الخصوصية حرصت على توفير خدمة التعليم عن بُعد بنسبة 96 في المائة؛ وهو إجراء ليس من السهل القيام به بحسبه، مؤكدا أن "التعليم عن بُعد يتطلب مجهودات أكبر من التعليم الحضوري، لأن الأستاذ يخاطب كل تلميذ على حدة عكس ما يجري داخل القسم عادة".وتطرق المسؤول الحكومي ذاته، خلال اجتماع لجنة

التعليم والثقافة والاتصال بمجلس النواب، مساء اليوم الثلاثاء، إلى تفاصيل الجدل القائم بين أرباب المدارس الخصوصية بالمغرب وجمعيات أولياء التلاميذ بشأن استخلاص واجبات التمدرس خلال فترة الحجر الصحي. وقال أمزازي إن القانون 06.00، الذي هو بمثابة النظام الأساسي للتعليم الخصوصي، لا يسمح نهائياً للوزارة بالتدخل في هذا الخلاف القائم على المستوى المادي، موردا أن هذا القانون أبان عن نواقص عديدة ويجب تعديله.وأشار وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي الناطق الرسمي باسم

الحكومة إلى أن الوزارة دخلت بـ"الخيط الأبيض" عبر وساطة بين أرباب التعليم الخاص وجمعيات آباء والتلاميذ، وزاد أن "القانون يسمح لنا بالتأطير البيداغوجي بخصوص التفتيش والمواكبة البيداغوجية، ولا يسمح لنا بالتدخل بين العلاقة بين المؤسسة الخاصة والأسر، أو العلاقة بين مستخدمي هذه المؤسسات والمشغل والتي تدخل من اختصاصات مدونة الشغل".وشدد الوزير الوصي على قطاع التربية الوطنية على أن هناك تداخلاً في مسألة تدبير المدارس الخصوصية بين وزارة التربية الوطنية التي تتكلف بالدور البيداغوجي وبين

وزارة الشغل والإدماج المهني المسؤولة عن المستخدمين.وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي الناطق الرسمي باسم الحكومة أكد أن القانون لا يسمح له بالضغط على المدارس الخاصة من أجل فرض تخفيض 50 أو 30 في المائة بالنسبة إلى واجبات الرسوم خلال فترة "كوفيد 19"، مضيفا أن تعليمات الوزارة لأرباب التعليم الخاص أكدت ضرورة مراعاة ظروف الأسر المتضررة من الأزمة؛ وذلك عبر تسهيل واجبات الأداء وتخفيضات أو استثناء الفاقدين لعملهم من الواجبات بصفة نهائية.

وأردف الوزير أن عددا كبيرا من المدارس الخصوصية تجاوبت مع توجيهات الوزارة في هذا الصدد؛ لكنه قال إنه لا يملك صلاحيات لمراقبة 5828 مؤسسة بالتعليم الخاص، والتي يدرس فيها مليون و46 ألف تلميذ وتلميذة.ودافع وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي الناطق الرسمي باسم الحكومة عن دور التعليم الخصوصي بالمغرب وقال إنه "يقوم بخدمة عمومية ولا يجب هدمه"، وتابع أن 80 في المائة من مؤسسات التعليم الخاص هي صغيرة ومتوسطة و"يمكن تمشي للإفلاس لأنها تعيش بهذه الرسوم".

"عندما تأتي أسرة وترفض أداء واجبات المدارس الخصوصية راه مشكل وخصنا نشوفو حالة بحالة"، يضيف الوزير، الذي أكد ضرورة وجود اتفاق بين الأسر وأرباب التعليم يراعي ظرفية كل حالة على حدة.وأشار أمزازي إلى أن مؤسسات خصوصية كثيرة أقدمت على إعفاء الأسر المتضررة من جميع المصاريف الشهرية؛ "لكن موظفا لم تتأثر وضعيته لماذا يرفض أداء واجبات التمدرس؟"، مضيفا أن عددا من الأسر "كانت تنتظر قرارا وزاريا يعلن تخفيض نسبة 50 في المائة من واجبات التمدرس الخصوصية؛ لكن هذا أمر لا يمكن"

قد  يهمك ايضا

اكتشاف فيروس جديد في الصين يُنذر بحدوث أزمة عالمية

فيروس جديد ينطلق من الصين يقترب أن يكون جائحة تهدد العالم

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

فيروس جديد يظهر في الصين قد يتحول إلى جائحة فيروس جديد يظهر في الصين قد يتحول إلى جائحة



هيفاء وهبي تتألق بتنسيق اللون الزهري والأسود مع لمسة الذهبي

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 18:27 2020 الإثنين ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

تتمتع بسرعة البديهة وبالقدرة على مناقشة أصعب المواضيع

GMT 02:03 2020 الأربعاء ,08 إبريل / نيسان

أجمل موديلات فساتين عروس طبقات 2020

GMT 07:33 2023 الجمعة ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد صلاح يُصبح هداف مصر التاريخي في تصفيات كأس العالم

GMT 14:18 2019 الجمعة ,25 تشرين الأول / أكتوبر

مصر ترد على وكالة "ناسا" بشأن الإعصار المتجه نحو البلاد

GMT 13:10 2019 الأربعاء ,25 أيلول / سبتمبر

طاليب ينتقد معارضيه بعد انتصاره على الوداد

GMT 04:24 2019 الإثنين ,14 كانون الثاني / يناير

برنامج تجسس" يستهدف الهواتف ويسرق محتوياتها في المغرب"

GMT 19:09 2018 الثلاثاء ,30 تشرين الأول / أكتوبر

ليليان تورام يزور أكاديمية نادي الفتح الرياضي

GMT 22:36 2016 الثلاثاء ,15 آذار/ مارس

10 نصائح للعناية بالشعر المعالج بالكيراتين

GMT 03:53 2015 الإثنين ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

روندا روزي تتعرّض لضربة قاضية متوقعة من هولي هولم

GMT 06:38 2014 الأربعاء ,20 آب / أغسطس

توقيف نائب وكيل الملك في ابتدائية الناظور

GMT 19:25 2018 السبت ,27 كانون الثاني / يناير

نور الشريف يكشف حقيقة اشتراكه في فيلم روسي
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib