منى زكي تتحدث عن رحلة 404 وتؤكد أن الأفكار الفلسفية حمستها للعمل
آخر تحديث GMT 03:17:23
المغرب اليوم -
إحتراق ٥ جنود عسكريين داخل ناقلة جند إسرائيلية في قطاع غزّة زلزال بقوة 4.9 درجة يضرب بحر أندامان دون أنباء عن أضرار في الهند بريطانيا تعلن إعداد خطة لإسقاط مساعدات إنسانية جواً إلى قطاع غزة المديرية العامة للدفاع المدني بغزة يحذر من توقف كامل لمركباتها مع اقتراب نفاذ الوقود الجيش اللبناني يعلن سقوط مسيّرة إسرائيلية مزوّدة بقنبلة يدوية في أطراف بلدة ميس الجبل جنوب البلاد إسرائيل تهدد بالسيطرة على سفينة حنظلة إذا واصلت طريقها نحو غزة وفاة زياد الرحباني عن عمر 69 عاماً ولبنان يودع رمزاً فنياً ترك بصمة خالدة في الموسيقى والمسرح السياسي حرائق غابات واسعة تضرب شمال الخليل في إسرائيل وتؤدي إلى إغلاق طرق رئيسية واستدعاء 14 فريق إطفاء و6 طائرات لمواجهتها فيضانات عنيفة تجتاح جامبيلا غرب إثيوبيا وتتسبب في أضرار واسعة لأكثر من 50 منزلاً وإجلاء السكان وسط ضعف البنية التحتية جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن عن إحباط محاولتين لشن هجومين في المنطقة الجنوبية من الضفة الغربية المحتلة
أخر الأخبار

منى زكي تتحدث عن "رحلة 404" وتؤكد أن الأفكار الفلسفية حمستها للعمل

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - منى زكي تتحدث عن

الفنانة مني ذكي
القاهرة - المغرب اليوم

خلال 3 أيام تمكن فيلم "رحلة 404" من تحقيق ما يقرب من 4 ملايين جنيه في دور العرض السينمائية المصرية منذ طرحه، ولم تكن الإيرادات هي فقط ما حققه بل أيضا الإشادة الجماهيرية والنقدية التي انتشرت على مختلف وسائل التواصل الاجتماعي، والتي جعلت الجمهور العربي في حالة اشتياق إلى مشاهدة الفيلم الذي سيطرح بالدول العربية في الأول من فبراير القادم، فالجميع أعلن أن الفيلم المصري المنتظر منذ فترة طويلة والذي فيه خلاص للحالة السينمائية المتردية، بعودة منى زكي للعمل مع هاني خليفة منذ سنوات طويلة من لقائهم الأول في "سهر الليالي" مرورا برحلة طويلة مع الفيلم الذي كتبه السيناريست محمد رجاء لتنفيذه حتى يهبط بسلام منذ أيام بدور العرض، وأكدت منى زكي في لقائها مع "العربية.نت" أنها سعيدة بتلك الرحلة على الرغم من طول فترتها التي امتدت لسنوات طويلة.

وقالت إنه "منذ قرأت النص الذي كتبه محمد رجاء أعجبت به جدا، حيث عرضه على المخرج هاني خليفة منذ عام 2013، فعندما قرأته شعرت بأنه حدث لي توحد وتعاطف مع تفاصيل الفيلم، خاصة أن هناك الكثير من التفاصيل وراء قصته، فهو ليس مجرد فكرة إنك تشاهد رحلة ولكن هناك الكثير من المعاني الفلسفية وراء هذه الرحلة، وقد تمنيت منذ سنوات أن أنفذ الفيلم، لذلك تمسكت به، وظللت مؤمنة ومعجبة بطريقة الكتابة والطرح، وتحمست مع وجود مخرج رؤيةكبيرة كهاني خليفة، فأنا أحب العمل معه، بخلاف الصداقة الشخصية، وكان لدي إيمان أنه سيتم تنفيذه ليراه الجمهور."

وأضافت أنها كانت والمؤلف محمد رجاء والمخرج هاني خليفة يتمنوا تنفيذ الفيلم منذ سنوات طويلة، فالفيلم يحمل معاني فلسفية حلوة تتمنى أن تصل للجمهور، وأيضا المعاني الفلسفية الموجودة بالعمل، وتصل رؤية هاني خليفة بشكل واضح، ورؤيته لغادة بأي شكل، وكيفية تقديمه لها وما هو ماضيها ومستقبلها وحاضرها، وتتمنى أن يكون الجمهور قد أحب هذه الرؤية.

وحول استعدادها الجيد للدور أشارت إلى أنه السبب في ذلك يعود للأستاذ هاني خليفة، فهو مخرج كبير، ومتمكن جدا مع الممثل، وبالتحديد في توجيهاته للممثل، فهو مميز جدا في ذلك الأمر، وتعتقد أن ذلك بسبب حبه للتمثيل في الأساس، وهو ما يجعله قادرا على مساعدة الممثل في أن يستحضر بعض الأمور في الشخصية من الممكن أن تستحضرها في وقتها، ولذلك كانت توجيهات الأستاذ هاني هي الأساس بالنسبة لها في تقديم شخصية غادة، فهو على علم بكافة تفاصيل الشخصية ومفاتيحها، وكيف يريد أن يراها الجمهور، وما هي الأمور المتبقية منها في الماضي، وكيف تواجه الصعوبات التي تقابلها، ولذلك فمعظم التحضيرات كانت معه فله النصيب الأكبر، فهو دائما بصراحة له النصيب الأكبر في التحضير للشخصيات التي قدمتها معه، الحقيقة لم أحتج إلى مدرب تمثيل، فلم يكن يريد أن يكون هناك مدرب تمثيل نهائيا، فقد قاموا بكل العمل معا.

وأوضحت أن تركيبة غادة تركيبة إنسانية وصراع نفسي بشري كبير ولها علاقة بالعنوان الكبير لموضوع الفيلم، فتركيبتها لها علاقة بالناس عندما ترتكب أخطاء، وتلجأ إلى الله كي يسامحها ويغفر لها، ولكن في نفس الوقت يظل بداخلهم شعور بالشك هل تقبلها الله وتقبل توبتها؟ هل سامحها؟، موضحة "هذه التساؤلات موجودة لدى البشر، بغض النظر عن اختلاف الخطأ، يظل السؤال هل أنا في حاجة لبذل مجهود أكبر حتى يتقبلني الله".

وحول تحضيرات اللبس والشكل وكيف تمت للوصول إلى الشكل النهائي لغادة أوضحت أنه كان معهم الستايسلت مروة عبدالسميع التي اتفقت على كل التفاصيل الشكلية للشخصية مع المخرج هاني خليفة، ووافقت عليها، فهي في الكثير من الأحيان توافق على وجهات نظر أشخاص آخرين طالما هي متماشية مع تفاصيل الشخصية، لأن ذلك يخرج الفنان من منطقته الآمنة، وهو شيء مهم للفنان بأن يخرج من تلك المنطقة لأنها تجعله يقدم شيئا مختلفا.

وحول الضغوط التي تتعرض لها الشخصية في الفيلم قالت "الضغوط بسبب العديد من الأمور، فمن الممكن أن يكون نفسيا لمجرد مثلا أن أهلك لا يعطونك الثقة فتلجأ لأناس آخرين تجعلك تثق في نفسك، وأحيانا يكون الطموح المادي الذي يكون زائدا عن اللزوم، وأحيانا الغاية تبرر الوسيلة، والعديد من الأمور التي تجعل السيدات بل الإنسان بشكل عام يقع تحت ضغوطها، ولكن السيدات في الغالب هن من تتم ممارسة الضغط عليهن."

وبالنسبة لعلاقة غادة ببقية الشخصيات قالت "شهيرة التي وتؤدي دورها شيرين رضا، هي العقل المدبر وتحب السيطرة على كل من حولها وتتسلى بهم، أما طارق الذي قام بدوره محمد فراج، فهو غلبان يحاول أن يداري ضعفه الشخصي وتاريخ شخصيته بالضغط على الآخرين، أما طارق الذي قدمه محمد ممدوح، مثله مثل أي أول حب للكثير من البنات عندما تصدم بأول حب في حياتها، فهو كاسر للقلوب لديه طموح كبير، أما دور الأم الذي لعبته الفنانة عارفة عبدالرسول فهي الأم الأنانية التي لا تهتم بأولادها ولديها حياتها الاجتماعية والمادة غالبة عليها، أما دور الأب الذي لعبه الفنان حسن العدل فهو غلبان يريد أن يريح دماغه، ويستمتع بالشيشة الخاصة به، أما محمد علاء الذي يقدم شخصية هشام بالرغم من أن بداخله طفلا، ولكنه يحب أن يجرب مشاعره وخاصة المشاعر التي بها غزل أو لعب مع الأشخاص من حوله وهو ما يعطي له إحساسا أنه شخص كويس"."

 

قد يهمك ايضـــــا :

منى زكي تكشف سبب عودتها للسينما بـ«رحلة 404»

تعليق منى زكي بعد تكريم مسلسل تحت الوصاية في حفل joy awards2024

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

منى زكي تتحدث عن رحلة 404 وتؤكد أن الأفكار الفلسفية حمستها للعمل منى زكي تتحدث عن رحلة 404 وتؤكد أن الأفكار الفلسفية حمستها للعمل



نانسي عجرم تكسر قواعد الموضة في "نانسي 11" بإطلالات جريئة

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 10:33 2016 الإثنين ,31 تشرين الأول / أكتوبر

مصمّمة ديكور تطرح نصائحها لكيفية استخدام الفنّ في البيت

GMT 09:59 2017 الأربعاء ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

سعد الحريري يتراجع من بيروت عن استقالته

GMT 15:34 2017 الثلاثاء ,10 كانون الثاني / يناير

المرض يمنع ليلى علوي من حضور مؤتمر شريهان

GMT 04:54 2017 الجمعة ,11 آب / أغسطس

ماذا بعد إقالة العماري؟

GMT 17:44 2017 الإثنين ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

طريقة إعداد الكنافة بالجبنة للمناسبات العائلية السعيدة

GMT 16:40 2023 الأحد ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

مركز النقديات المغربي يقيّم الشبابيك الأوتوماتيكية

GMT 10:58 2023 السبت ,12 آب / أغسطس

موضة مجموعات ألوان الزفاف لعام 2023
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib