الإبراهيمي لا مجال للتعامل مع الأزمة السورية إلا من خلال مجلس الأمن
آخر تحديث GMT 12:33:21
المغرب اليوم -
إعصار كالمايجي يودي بحياة أكثر من 116 شخصا ويعد الأشد في الفلبين هذا العام زلزال بقوة 6.2 درجة يضرب شمال جزيرة سولاويسي في إندونيسيا الخطوط الجوية التركية تعلن عن إستئناف رحلاتها المباشرة بين إسطنبول والسليمانية اعتباراً من 2 نوفمبر 2025 مفاوضات سرية تجرى بين إسرائيل وحركة حماس لتمرير ممر آمن لمقاتلي حماس مقابل جثة الجندي هدار غولدين وزارة الصحة الفلسطينية تعلن إرتفاع حصيلة ضحايا الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة إلى 68875 شهيداً كتائب القسام تعلن العثور على جثة أسير إسرائيلي في الشجاعية وتتهم إسرائيل باستهداف مواقع استخراج الجثث بعد مراقبتها نتنياهو يهدد مقاتلي حماس في الأنفاق بين الاستسلام أو الموت وسط نقاشات إسرائيلية حول صفقات تبادل جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال عنصر من قوات الرضوان التابعة لحزب الله انفجار ضخم جنوب قطاع غزة ناتج عن نسف مربعات سكنية بمدينة رفح غزة تتسلم 15 جثماناً فلسطينياً في إطار صفقة تبادل الجثامين
أخر الأخبار

الإبراهيمي: لا مجال للتعامل مع الأزمة السورية إلا من خلال مجلس الأمن

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الإبراهيمي: لا مجال للتعامل مع الأزمة السورية إلا من خلال مجلس الأمن

د

أكد المبعوث الدولي إلى سوريا الأخضر الإبراهيمي أنه لا مجال في الوقت الحالي لحل الأزمة السورية إلا من خلال مجلس الأمن. وإسرائيل ترفض تأكيد أو نفي أنباء عن قصف إسرائيلي استهدف مركزا للأبحاث العسكرية في سوريا.أعلن المبعوث الدولي إلى سوريا الأخضر الإبراهيمي أنه "ليس هناك مجال الآن للتعامل مع الأزمة السورية إلا من خلال مجلس الأمن". وقال الإبراهيمي، في تصريحات لصحيفة "الحياة" اللندنية في عددها الصادر الخميس (31 يناير/ كانون ثان)، "ليس عندي وصفة جاهزة لحل القضية السورية أو أي قضية أخرى، الآن نتحدث مع مجلس الأمن وقلت بصراحة إن الإخوة في سوريا عاجزون عن أن يتكلموا ويحلوا مشكلتهم بأنفسهم".وأضاف "لو تستطيع دول المنطقة أن تساعد لكان هذا أيضاً خياراً جيدا، أهل مكة أدرى بشعابها: وهم هنا السوريون والمجموعة الثانية، التي يمكن أن تنتمي إلى مكة، هي المنطقة. ولكن من الواضح أن هؤلاء جميعاً غير قادرين على (إيجاد) حل ويوجد هنا مجلس الأمن الذي هو مسؤول عن الأمن والسلم الدوليين". من ناحية أخرى، أعربت روسيا الخميس عن "قلقها الشديد" إزاء الأنباء التي تحدثت عن غارة إسرائيلية داخل الأراضي السورية، مؤكدة أنها مثل هذه الغارات "غير مقبولة". وأعلنت وزارة الخارجية أن "روسيا قلقة للغاية إزاء المعلومات بشأن ضربة شنتها القوات الجوية الإسرائيلية على مواقع في سوريا قرب دمشق". وتابعت الوزارة الروسية أنه "في حال تأكدت صحة هذه المعلومات فهذا سيعني أننا أمام عملية إطلاق نار من دون مبرر على أراضي دولة ذات سيادة، في انتهاك فاضح وغير مقبول لميثاق الأمم المتحدة، أيا كان المبرر". وأضافت "أننا نتخذ تدابير عاجلة لاستيضاح هذا الوضع في أدق تفاصيله".ومن جهته، أدان حزب الله اللبناني في بيان أصدره اليوم الخميس ما وصفه ب"العدوان الإسرائيلي ضد منشأة البحث العلمي في سورية"، ورأى أنه يكشف خلفيات الصراع الدائر في سوريا منذ عامين.وكان التلفزيون السوري ذكر مساء الأربعاء أن القوات الجوية الإسرائيلية "قصفت بشكل مباشر" مركزا للأبحاث العسكرية بين دمشق والحدود اللبنانية. فيما يرفض المسؤولون الإسرائيليون التعليق على الموضوع. وردا على سؤال من الإذاعة العامة قال وزير المالية الإسرائيلي يوفال شتاينتز اليوم الخميس إنه على علم بالموضوع "من الإعلام"، مضيفا "بعبارة أخرى لا تعليق". أما تساحي هنغبي، وهو عضو في حزب الليكود (يمين) ومقرب من رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو، فقد قال للإذاعة العسكرية "بشكل عام فإن إسرائيل لا تنفي و لا تؤكد هذا النوع من الأنشطة العسكرية لأسباب أمنية". لكنه أضاف أن "إسرائيل قالت على الدوام بأنه في حال وقوع أسلحة متطورة قادمة من إيران أو كوريا الشمالية أو روسيا في يد حزب الله عندها يكون تم تجاوز خط أحمر". وبحسب هنغبي فإن "إسرائيل لا يمكنها قبول وقوع أسلحة متطورة في أيدي منظمات إرهابية".وكانت تقارير أمنية أفادت أن إسرائيل نفذت ليل الثلاثاء الأربعاء غارة على قافلة كانت متجهة من سوريا إلى الحدود اللبنانية، من دون أن تحدد المكان بالضبط أو ما كانت تحتويه القافلة. وفي العام 2007 رفض مسؤولون إسرائيليون تأكيد غارة جوية نُسبت إلى جيشهم واستهدفت آنذاك ما يشتبه بأنه "مفاعل نووي" بنته كوريا الشمالية في محافظة دير الزور شرق سوريا. وذكر هنغبي أيضا بأن إسرائيل قامت في الأيام الأخيرة بنشر بطاريتي صواريخ من نظام القبة الحديدية لاعتراض صواريخ بالقرب من الحدود مع لبنان. وأشارت وسائل الإعلام الإسرائيلية إلى ارتفاع كبير في الطلب على أقنعة الغاز في شمال إسرائيل خوفا من هجمات قادمة من سوريا أو حزب الله اللبناني.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الإبراهيمي لا مجال للتعامل مع الأزمة السورية إلا من خلال مجلس الأمن الإبراهيمي لا مجال للتعامل مع الأزمة السورية إلا من خلال مجلس الأمن



GMT 17:07 2025 الأربعاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

الشرع يغادر إلى البرازيل للمشاركة في قمة المناخ كوب 30

GMT 13:50 2025 الأربعاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

مصر تعلن السلام خيارها الاستراتيجي مع الحفاظ على قوة الردع

GMT 13:48 2025 الثلاثاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

نبيه بري يؤكد التزام حزب الله باتفاق وقف إطلاق النار

نجمات مصريات يجسّدن سحر الجمال الفرعوني في افتتاح المتحف المصري

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 00:52 2025 الخميس ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

أنجلينا جولي في زيارة مفاجئة إلى جنوب أوكرانيا
المغرب اليوم - أنجلينا جولي في زيارة مفاجئة إلى جنوب أوكرانيا

GMT 23:49 2020 الخميس ,03 أيلول / سبتمبر

"صراع" أندية إسبانية على نجم الرجاء السابق

GMT 06:52 2018 الخميس ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

الفيضانات تجبر 2000 شخص على إخلاء منازلهم في الأرجنتين

GMT 22:06 2018 السبت ,27 تشرين الأول / أكتوبر

المكسرات تقلل خطر الموت المبكر من سرطان القولون

GMT 15:01 2018 السبت ,27 تشرين الأول / أكتوبر

خط كهرباء يصعق 7 أفيال برية في غابة شرق الهند

GMT 01:47 2018 الثلاثاء ,25 أيلول / سبتمبر

5 صيحات جمالية عليك تجربتها من أسبوع نيويورك للموضة

GMT 13:04 2018 الإثنين ,09 تموز / يوليو

أمير كرارة يعتزم تقديم جزء جديد من مسلسل "كلبش"
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
RUE MOHAMED SMIHA ETG 6 APPT 602 ANG DE TOURS CASABLANCA MOROCCO
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib