إسرائيل تغتال قيادياً في حِزب الله وتُذكر بأحداث 2006
آخر تحديث GMT 10:43:16
المغرب اليوم -

إسرائيل تغتال قيادياً في حِزب الله وتُذكر بأحداث "2006"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - إسرائيل تغتال قيادياً في حِزب الله وتُذكر بأحداث

أليات عسكرية
غزة - المغرب اليوم

سجل الجنوب اللبناني خرقا أمنيا مع مقتل قيادي ميداني بارز في حزب الله إثر غارة إسرائيلية استهدفت سيارته وذلك استكمالا لمسلسل الاغتيالات الإسرائيلية في معاقل حزب الله.

من جانبه، قال رئيسُ الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو أثناء تفقده قواتِ بلاده في كريات شمونة على الحدود مع لبنان إن حزب الله أخطأ التقدير في عام 2006، وهو يُخطئ التقدير مجدداً.

وأكد نتنياهو أن إسرائيل ستقوم بكل ما يلزم من أجل إعادة الأمن إلى الحدود الشمالية وتمكين السكان من العودة، مشيرا إلى أنها تفضل أن يحصل هذا بالطرق الدبلوماسية ومن دون حرب واسعة، لكن لا شيء سيَمنعها من إعادة الأمن.

من جهته، أكد وزير الخارجية اللبناني عبد الله بوحبيب أن الحل للصراع بين حزب الله وإسرائيل لا يمكن إلا أن يكون سياسياً ودبلوماسياً.

وشدد وزير الخارجية اللبناني بعد لقائه المنسقة العامة للأمم المتحدة في لبنان يوانا فرونتسكا على ضرورة التطبيق الكامل للقرار 1701 عبر الانسحاب الإسرائيلي من كافة الأراضي اللبنانية ووقف الخروقات البرية والبحرية والجوية حسب قوله.

ووفيما يخص التصعيد الإسرائيلي لوتيرة عمليات الاغتيال في عمق الأراضي اللبنانية، قال رئيس فرع الشؤون الفلسطينية في الضفة الغربية بوزارة الدفاع الإسرائيلية سابقا، كوبي لافي لسكاي نيوز عربية:

    وجود العديد من الخيارات العسكرية والدبلوماسية المتاحة لإسرائيل.
    يرغب حلفاء إسرائيل في التوصل إلى حلول سياسية مع حزب الله في حين أن إسرائيل ترفض ذلك لعدم يوجد طرف حقيقي للوصول إلى أي اتفاق أو مفاهيم دبلوماسية معه.
    سيكون الرد الإسرائيلي بالمرصاد لكل محاولة تصعيد من قبل حزب الله.
    إسرائيل تعلن رسميا استعدادها بكل الأشكال في حال اتسعت رقعة الحرب.
    تهديد إسرائيل حزب الله بمواجهة مصير مماثل لأهل غزة إذا ما استمرت في مهاجمة إسرائيل.
    إعلان إسرائيل استعدادها للمواجهة في حال اتسعت الحرب بأساليب وتقنيات جديدة مخالفة
    عدم التزام حزب الله منذ 2006 بتنفيذ القرار الأممي 1701.
    عدم قدرة الجيش اللبناني مواجهة القوة العسكرية لحزب الله لمنعه من القيام بخرق القانون.
    إسرائيل تريد السلام ولكنها لا تخاف من حرب أو اتساع حلبتها في حال تم فرضها عليها من طرف حزب الله.

 

قد يهمك ايضـــــا :

إسرائيل تعلن وقوفها وراء اغتيال القيادي بحزب الله "وسام طويل"

قصف مواقع لحزب الله ومسيّرة إسرائيلية تستهدف سيارة في جنوب لبنان

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إسرائيل تغتال قيادياً في حِزب الله وتُذكر بأحداث 2006 إسرائيل تغتال قيادياً في حِزب الله وتُذكر بأحداث 2006



إطلالات هنا الزاهد بالأبيص أناقة هادئة تزداد حضوراً في الصباح والسهرة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 00:45 2025 الثلاثاء ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

تكتم حول مرضه تامر حسني يخضع لجراحة دقيقة في ألمانيا
المغرب اليوم - تكتم حول مرضه تامر حسني يخضع لجراحة دقيقة في ألمانيا

GMT 23:37 2025 الإثنين ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

مجلس الأمن يعتمد خطة ترامب للسلام في غزة
المغرب اليوم - مجلس الأمن يعتمد خطة ترامب للسلام في غزة

GMT 14:38 2017 الأحد ,24 كانون الأول / ديسمبر

تشكيلات رائعة من خواتم الزمرد تناسب العرائس الجدد

GMT 09:44 2023 السبت ,15 إبريل / نيسان

الملك تشارلز الثالث يُكرم ضابطين كويتيين

GMT 14:17 2022 الإثنين ,26 كانون الأول / ديسمبر

"رسوم شبه ضريبية" جديدة تدخل حيز التنفيذ

GMT 06:10 2022 الإثنين ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

موضة الأحذية الشتوية العصرية في الشتاء
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
RUE MOHAMED SMIHA ETG 6 APPT 602 ANG DE TOURS CASABLANCA MOROCCO
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib