التوازن بين النمو الاقتصادي وحماية البيئة مقيد ضد مجهول
آخر تحديث GMT 10:25:03
المغرب اليوم -
دونالد ترامب يأمر بتحرير لوس أنجلوس من غزو المهاجرين على خلفية احتجاجات واسعة اندلعت بسبب عمليات ترحيل إسرائيل تدعو إلى سحب قوات الأمم المتحدة اليونيفيل مع الدولة اللبنانية جيش الاحتلال الإسرائيلي يُهاجم سفينة الحرية المحملة بمساعدات إنسانية أثناء اقترابها من شواطئ قطاع غزة المنتخب البرتغالي يُتوج بلقب دوري الأمم الأوروبية لكرة القدم للمرة الثانية في تاريخه نادي بريشيا الإيطالي لكرة القدم يتجه لإعلان إفلاسه بعد نحو 114 سنة على تأسيسه نفاد تذاكر المباراة الودية بين المغرب والبنين التي ستجري مساء الإثنين بفاس واتساب يختبر أداة جديدة تتيح للمستخدمين إنشاء روبوتات دردشة مقتل امرأة برصاص الشرطة الألمانية بعد طعنها شخصين في ميونخ وزارة الصحة الفلسطينية تعلن توقف 23 مستشفى عن العمل في غزة بسبب اعتداءات الاحتلال وزارة الصحة الفلسطينية تعلن ارتفاع عدد الشهداء منذ فجر اليوم الأحد إلى 21 في غارات الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة
أخر الأخبار

بعد 10 أعوام من التوقيع على أحد أكبر الالتزامات الدولية

التوازن بين النمو الاقتصادي وحماية البيئة "مقيد ضد مجهول"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - التوازن بين النمو الاقتصادي وحماية البيئة

خطر الانبعاثات المسببة لتغير المناخ
واشنطن ـ عادل سلامة

يزداد خطر الانبعاثات المسببة لظاهرة تغير المناخ والانحباس الحراري، بعد عشرة أعوام من التوقيع على بروتوكول "كيوتو" أحد أكبر الالتزامات الدولية حيال حماية البيئة.

وأكدت تقارير حديثة، أنَّ المناخ لا يزال في خطر، وشدَّد على أنَّ الحد من تلك الانبعاثات أمر أساسي للحفاظ على البيئة، رغم أنَّ تحقيق هذا الهدف قد يُغيّر أساليب حياة الملايين من الناس.

وتحتل الصين صدارة الدول الأكثر تلوثًا، خصوصًا بعد الرخاء الاقتصادي الذي تشهده إثر التنمية الصناعية عن طريق حرق الفحم الذي ينتج الكثير من الانبعاثات المضرة والتي تؤكدي إلى زيادة نسبة التلوث في مدنها الكبيرة.

وصرَّح مدير السياسات والاتصالات في معهد "غرانثام" بشأن تغير المناخ والبيئة في كلية لندن للاقتصاد، بوب وارد، بأنَّ "درجة نجاح الصين في التحول السريع من الفحم إلى الطاقة النظيفة سيحدد إذا كان العالم يستطيع الحد من ارتفاع درجة حرارة أم لا".

وأوضح وارد "تستثمر الصين بشكل أكبر في مجال الطاقة المتجددة، وهي الآن أكبر مُصدر للطاقة الشمسية في العالم؛ ولكن الأمر لا يزال غير كاف لتلبية حاجات الطاقة؛ لأن البلد يواصل حرق المزيد من الفحم".

وأضاف "تواجه الدول المتقدمة الكثير من العقبات بالرغم مما لديها من المال والإرادة للاعتماد على طرق أنظف بكثير لتوفير الطاقة الكهربائية، إذ أنَّها مطالبة بالاعتماد على الطاقة الشمسية الأرخص بكثير، والهند، على سبيل المثال، تتطور بسرعة كبيرة لكن من المرجح أن يكون النمو مبنيًا على الطاقة النظيفة".

واستدرك "هذا ليس مجرد الاعتبارات البيئية حيث الطاقة النظيفة تعتبر أرخص ثمنًا ومن المنطقي لهذا البلد أن تؤسس شبكة الكهرباء باستخدام الطاقة الشمسية وذلك أفضل من بناء محطات توليد كهرباء تعمل بالفحم".

وأشار وارد، إلى أنَّه "عندما تم توقيع كيوتو، كان نشر الوعي للناس والحكومات يشكل مصدر التحدي ولكن بعد انتشار الوعي ليس هناك سبل عملية لتحقيق أهداف الاتفاقية".     

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

التوازن بين النمو الاقتصادي وحماية البيئة مقيد ضد مجهول التوازن بين النمو الاقتصادي وحماية البيئة مقيد ضد مجهول



أمينة خليل تتألق بفستان زفاف ملكي يعكس أنوثة ناعمة وأناقة خالدة

القاهرة - سعيد الفرماوي
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib