طارق شديد يُلقي الضوء على الشاعر حسن فتح الباب في الشارقة الدولي للكتاب
آخر تحديث GMT 08:54:38
المغرب اليوم -
حماس تعرض إطلاق سراح رهائن مقابل هدنة لمدة ستين يوما والإفراج عن ثلاثمئة أسير فلسطيني بالتزامن مع تصعيد اسرائيلي واسع غارة اسرائيلية بطائرة مسيرة تستهدف مركبة في جنوب لبنان وتصيب جنديا ومواطنا رغم انتشار الجيش هجمات مسلحة في ريف دير الزور تودي بحياة عنصرين من الأمن العام وسط تصاعد استهداف الحواجز والمقرات الأمنية وغياب أي مؤشرات للتهدئة برلمانيون إيطاليون يحتجون في رفح ضد إسرائيل ويطالبون بحظر السلاح لتل أبيب استشهاد 3 فلسطينيين في قصف إسرائيلي على دير البلح وسط قطاع غزة إطلاق قذائف من غزة واعتراض إحداها بينما سقطت الثانية في مكان مفتوح حصار المستشفى الاندونيسي والمرضى يواجهون الموت في صمت وسط انهيار كامل للمنظومة الصحية وغياب أي استجابة دولية وزارة الصحة الفلسطينية تعلن ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلى على غزة لـ53 ألفاً و339 شهيداً الإغاثة الطبية بغزة تؤكد أن مستشفيات القطاع تتعرض لهجوم وعدوان مستمر نادي الوداد الرياضي يخوض مباراة ودية ثانية أمام بورتو البرتغالي في ثاني مبارياته التحضيرية لمونديال الأندية
أخر الأخبار

طارق شديد يُلقي الضوء على الشاعر حسن فتح الباب في "الشارقة الدولي للكتاب"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - طارق شديد يُلقي الضوء على الشاعر حسن فتح الباب في

طارق شديد يستعيد تجربة الشاعر حسن فتح الباب في "الشارقة الدولي للكتاب"
الشارقة - المغرب اليوم

استضاف المقهى الثقافي في معرض الشارقة الدولي للكتاب مساء الجمعة الإعلامي طارق شديد في ندوة استعرض فيها كتابه الصادر حديثا عن دائرة الثقافة والإعلام في الشارقة، تحت عنوان "الجواد الجامع.. رؤية في عالم حسن فتح الباب الشعري"، وأدار الندوة الكاتب والناقد عبد الفتاح صبري.

تناوَل شديد خلال الندوة التي أدارها الكاتب والناقد عبد الفتاح صبري، الأسباب التي دفعته إلى كتابة هذا البحث والتي كان أهمها الدور والمسيرة اللافتة للشاعر المصري حسن فتح الباب، موضحاً أن غنى سيرته الذاتية انعكس على تجربة الإبداعية، حيث "كان ضابطا في الشرطة المصرية، وتنقل في ربوع مصر من خلال عمله محتكاً بشرائح المجتمع المصري كافة خاصة في الريف وله من هذه التجربة تأثير كبير في شعره يتمثل في مناصرته الدائمة للطبقات المسحوقة، الأمر الذي جعل السلطة في ذلك الوقت تضيق عليه إلى أن هجر مصر إلى الجزائر ولم يعد إلا بعد وقت طويل".

وأشار شديد إلى أن حسن فتح الباب تعرّض إلى الظلم في حياته، من حيث عدم إلقاء الضوء عليه من قبل الباحثين والنقاد على تجربته الثرية والمتنوعة، التي بدأت في أربعينيات القرن الماضي وتميّزت بانفرادها وشموليتها وعمق طرحها، مؤكداً أنه يعد "من الجيل الأول الذي كتب الشعر الحُرّ بعد صلاح عبد الصبور وأحمد عبد المعطي حجازي، وقد لفتت موهبة الشاعر حسن فتح الباب منذ بداياته أنظار النقاد أمثال الناقد د. محمد مندور ود. نعيم اليافى ود. شكرى عياد، فكتبوا عن شعره وأجمعوا على أنه لم يتجمّد عند مرحلة بعينها، بل ظلّ يتطوّر عبر الزمن. ولفت إلى أن الناقد رشاد رشدي قال في تجربته: "بهرني الشاعر حسن فتح الباب. فهو شاعر عالمي، يجمع بين القديم والجديد"، منوهاً إلى أن كل تلك الأصوات النقدية التي احتفت به وقدمته للمشهد الشعري العربي، لكن اليوم خفتت كل تلك الأصوات، ولم يعد لها أثر.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

طارق شديد يُلقي الضوء على الشاعر حسن فتح الباب في الشارقة الدولي للكتاب طارق شديد يُلقي الضوء على الشاعر حسن فتح الباب في الشارقة الدولي للكتاب



النجمات العرب يتألقن بإطلالات أنيقة توحّدت تحت راية الأسود الكلاسيكي

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 22:47 2023 الإثنين ,23 كانون الثاني / يناير

جدارية في القنيطرة تُخلد لذكرى عملية الشعلة

GMT 05:36 2019 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

تيم يهزم ديوكوفيتش في مواجهة مثيرة ليبلغ الدور قبل النهائي

GMT 07:00 2018 السبت ,27 تشرين الأول / أكتوبر

تعرفي على خطوات تنظيف فرن الغاز من "بقع الزيت"

GMT 11:56 2017 الثلاثاء ,05 كانون الأول / ديسمبر

يسرا اللوزي ترتدي أغلى فستان زفاف في العالم

GMT 07:01 2016 الأحد ,17 تموز / يوليو

المغرب والاتحاد الأفريقي
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib