الكاتبة الجزائرية سعدية اسلالي تُصدر روايتها الجديدة قتل ميت
آخر تحديث GMT 20:59:25
المغرب اليوم -
إحتراق ٥ جنود عسكريين داخل ناقلة جند إسرائيلية في قطاع غزّة زلزال بقوة 4.9 درجة يضرب بحر أندامان دون أنباء عن أضرار في الهند بريطانيا تعلن إعداد خطة لإسقاط مساعدات إنسانية جواً إلى قطاع غزة المديرية العامة للدفاع المدني بغزة يحذر من توقف كامل لمركباتها مع اقتراب نفاذ الوقود الجيش اللبناني يعلن سقوط مسيّرة إسرائيلية مزوّدة بقنبلة يدوية في أطراف بلدة ميس الجبل جنوب البلاد إسرائيل تهدد بالسيطرة على سفينة حنظلة إذا واصلت طريقها نحو غزة وفاة زياد الرحباني عن عمر 69 عاماً ولبنان يودع رمزاً فنياً ترك بصمة خالدة في الموسيقى والمسرح السياسي حرائق غابات واسعة تضرب شمال الخليل في إسرائيل وتؤدي إلى إغلاق طرق رئيسية واستدعاء 14 فريق إطفاء و6 طائرات لمواجهتها فيضانات عنيفة تجتاح جامبيلا غرب إثيوبيا وتتسبب في أضرار واسعة لأكثر من 50 منزلاً وإجلاء السكان وسط ضعف البنية التحتية جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن عن إحباط محاولتين لشن هجومين في المنطقة الجنوبية من الضفة الغربية المحتلة
أخر الأخبار

الكاتبة الجزائرية سعدية اسلالي تُصدر روايتها الجديدة "قتل ميت"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الكاتبة الجزائرية سعدية اسلالي تُصدر روايتها الجديدة

الكاتبة الجزائرية سعدية اسلالي تُصدر روايتها الجديدة "قتل ميت
الرباط ـ المغرب اليوم

تميل الكاتبة الجزائرية سعدية اسلالي، في جديدها الروائي "قتل ميت"  إلى اعتماد عنوان متواصل سرديًا مع المكونات الحكائية، وهو عنوان بلا شك مسكوك بالكثافة والغموض والتشويق والغرابة، يباغت المتلقي، ويبعث في وجدانه الحيرة والتساؤل كيف يُمكن قتلُ ميت!!

ولكن؛ إذا ما تتبعنا توارد الأحداث الروائية على مسار النص، نجد أن مصدر ملفوظ العنوان حضر في سياق الحكي عن نمط من العلاقات الاجتماعية السائدة في البيئة العربية بين السلطة والشعب. لتقول الرواية بوقائعها وأحداثها أن "سنوات الرصاص" في الجزائر لم تنتهِ، وأن المؤسسة الأمنية ما تزال هي من يدير اللعبة، وثقافة المخابرات هي السائدة، وتعلو على كل ثقافة في المجتمع. لقد قضى بطل الرواية عمره في تحقيق حلمه في عيادة متخصصة في الطب النفسي، وعندما بدأ الحلم يتحقق، سرقه عنصرا مخابرات، اقتحما عيادته، والحجة البحث عن فتاة مطلوبة متهمة بقتل "المعلم"، كانت دخلت عيادته وفي قناعتها أنها تعاني من خلل في محيط مريض يجبرها على المعاناة بما لا يُقاس. وهكذا اتفق الاثنان على لعبة الكلام، لدرجة أنهما لم يشعران أن واحدًا منهم الطبيب المعالج والآخر المريض. اتجه نحوها، دون تفكير، لعله ينال حظوة الاقتراب من بعض أسرارها. لم يقاوم سحرها الذي ظن أنه سيملئ حياته، هكذا توقع، ولكنه، لم يكن ليتنبئ أن أمامه مصيرًا آخرًا قوامه البحث والمطاردة والقتل.

- من أجواء الرواية

"... لم أكن أسأل عنها كما نسأل عن شخص تاه، بل كما نسأل عن إنسان بإمكانه أن يعيد لنا معالم تمكننا من معرفة من قد نكون. كما نسأل عن إنسان نعجن من ملامحه ومن كلماته هويتنا المبعثرة. فكرت أن استأجر منادياً يجوب شوارع البلاد وينادي في الناس: يا أهل الخير، من رأى منكم امرأة كالقمر، يفصل وجهها بين الحياة والموت، فليخبرها أنها مطلوبة على وجه السرعة لتصحّح حياة رجل، وتغير مسار تاريخ وتنقذ ما يمكن إنقاذه من حياته... يا أهل الخير. انتبهت إلى المذياع وصوته يُعلن: "اكتُشِفت صباح اليوم جثة سجين الرأي السابق والناشط الحقوقي المعروف عالمياً بـ "المعلم" في شقة في قلب العاصمة. وما زالت التحقيقات جارية لتحديد الجهة المسؤولة عن هذه الجريمة النكراء...". توقفت السيارة من تلقاء نفسها وسقط رأسي على المقود. كأنما أنا من ألقى بالرصاص الحي. هل يعقل أنها الفاعلة؟...".

 

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الكاتبة الجزائرية سعدية اسلالي تُصدر روايتها الجديدة قتل ميت الكاتبة الجزائرية سعدية اسلالي تُصدر روايتها الجديدة قتل ميت



نانسي عجرم تكسر قواعد الموضة في "نانسي 11" بإطلالات جريئة

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 18:23 2020 الجمعة ,01 أيار / مايو

أبرز الأحداث اليوميّة

GMT 07:41 2022 الأحد ,20 شباط / فبراير

أبرز صيحات حفلات الزفاف في عام 2022

GMT 15:23 2018 الأربعاء ,24 تشرين الأول / أكتوبر

راديو "إينرجي" لا ننافس أحدًا ونستهدف جمهور الشباب

GMT 11:43 2012 الجمعة ,22 حزيران / يونيو

مغسلة توحي بالملوكية والرقي

GMT 18:27 2024 الثلاثاء ,13 شباط / فبراير

هجوم إلكتروني يعطّل مواقع البرلمان الإيراني
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib