كلمات تمنح الأطفال الإبداع عبر القصص في معرض الشارقة
آخر تحديث GMT 10:23:27
المغرب اليوم -
11 شهيدا وعشرات الجرحى في قصف إسرائيلي على مركز لتوزيع المساعدات الإنسانية غربي مدينة رفح محاولة اغتيال مرشح الرئاسة الكولومبية ميجيل أوريبي خلال فعالية انتخابية غرب العاصمة بوجوتا زلزال بقوة 6.2 درجة على مقياس ريختر يضرب المحيط الهندي الأونروا تصف منع دخول الصحفيين إلى غزة بأنه حظر على نقل الحقيقة البنك الدولي يُعلن تحديث خط الفقر الدولي ليصبح 3 دولارات للشخص الواحد يوميًا زلزال بقوة 5.3 درجة على مقياس ريختر يضرب منطقة جبل آثوس في شمال اليونان سرايا القدس تعلن استهداف قوة إسرائيلية في كمين محكم بتل الزعتر شرق مخيم جباليا شمال قطاع غزة إصابة أربعة عناصر من الأمن العام السوري جراء انفجار عبوة ناسفة أثناء محاولتهم تفكيكها في بلدة البغيلية بريف دير الزور الغربي الولايات المتحدة تُجدد دعمها الكامل لإسرائيل وتشترط إطلاق الرهائن قبل أي هدنة في غزة انفجار عبوة ناسفة بمركبة عسكرية إسرائيلية خلال اقتحام نفذته قوات الاحتلال ضمن حملة أمنية وسط مدينة جنين
أخر الأخبار

"كلمات" تمنح الأطفال الإبداع عبر القصص في معرض الشارقة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

القصص في معرض الشارقة
الشارقة - المغرب اليوم

تتجوّل الكلمات بين صفحات الروايات، لتروي مغامرات أبطال الحكايات، وبحثهم المستمر عن الذات، ضمن مجموعة قصصية أصدرتها حديثًا "كلمات" في معرض الشارقة الدولي للكتاب في دورته الـ36، وتناولت مواضيع مختلفة تنوّعت بين مشاهد إنسانية وأخرى عائلية بطريقة بسيطة ومشوّقة، نسلط الضوء على مجموعة متميزة من بعض الإصدارات، من ضمن 30 إصدارًا جديدًا:

كلمات تمنح الأطفال الإبداع عبر القصص في معرض الشارقة

عسل السدرة
الكاتبة: د.ريم القرق
الرسوم: لايا كاريرا
تتناول قصة "عسل السدرة" شجرة السدرة التي هي جزء من التراث الإماراتي، وتدعو القصة إلى الحفاظ على كل ما تبقى من التراث، حيث عمد المؤلف من خلال طرحه، على أن يغرس في نفوس الصغار حبّ التراث  والحفاظ عليه بأسلوب مبسط وجميل من خلال ربط شجرة السدر بمجموعة من الذكريات الجميلة التي من الصعب أن تمحوها الذاكرة.

كلمات تمنح الأطفال الإبداع عبر القصص في معرض الشارقة
 
أشخاص من رصاص
الكاتب: مؤمن حلمي
رسوم: روزاريا أيوريو
يحكي كتاب "أشخاص من رصاص"، عن طفل اسمه وليد يعيش في عالمه الخاص، ويسأل أسئلة لا يجد لها إجابة، إلى أن يجد نفسه يوما عالقاَ في شقّ عجيب تقع فيه جميع الأشياء المنسية، وسبيله الوحيد للخروج هو إثبات تفاعله الإيجابي مع الآخرين، تهدف القصة إلى تحفيز الأطفال على التفاعل مع الآخرين وتكوين علاقات اجتماعية جديدة ناجحة وعدم الانعزال عن المجتمع.
وروى الكاتب مؤمن عن تجربته بقوله: "حاولت من خلال روايتي "أشخاص من رصاص"، أن أعلّم الأطفال أهمية التفاعل الإيجابي مع البيئة المحيطة بهم، من خلال مجموعة من المشاهد المرئية البسيطة التي قدمتها بأسلوب بسيط ومعبر، للوصول إلى قلب القارىء والمساهمة في تشجيع الأطفال على مطالعة الكتب وجعلها عادة يومية تنهض بعقول الأجيال الجديدة، وتدفعهم لتحقيق أمنياتهم المستقبلية".
 
أين صوتي
الكاتبة: سحر نجا محفوظ
رسوم: أفيلنلن أفلين
يروي كتاب "أين صوتي"، قصة طفلة خجولة تحاول أن تبحث عن صوتها بين الأشياء التي تحيطها بها، في مشاهد مختلفة تجذب اهتمام الأطفال لأن موضوعها غريب وخيالي، ما يدفع إلى تنشيط خيالهم ويجعلهم يتساءلون إن كان ما فعلته الطفلة ممكنًا.
وشرحت الكاتبة سحر في حوار خاص، بقولها "شكّلت دار كلمات بالنسبة لي مفتاح وجواز سفر مميز للدخول إلى عالم كتابة الأطفال، وعندما يتوارد إلى ذهني فكرة مميزة، أسارع لتقديمها لكلمات، لثقتي الكبيرة بهم، بأنهم يقدمون لي الدعم والنصائح المناسبة للخروج برواية مكتملة العناصر والتفاصيل"، مضيفة "وصف كتاب "أين صوتي" حالة طفلة خجولة، وتشجيعها على التعبير عن ما يجول في خاطرها من دون تردد أو خوف، وشكّل النص مع الرسومات تكاملًا مميزًا وسلسًا ومتقنًا، يجذب القارئ".
 
 
صوت البحر
الكاتبة: رانيا زبيب ضاهر
الرسوم: دبرا جيدي
يتناول كتاب "صوت البحر" قضية الأطفال اللاجئين، من خلال "لين" الفتاة ذات الصوت الجميل الذي يُسعِد كل مدينتها، ومصدره البحر وأمواجه، لكن في يوم من الأيام لم يعد يحمل لها قصصًا سعيدة وأصبحت أمواجه حزينة ففقدت صوتها الجميل، إلى أن التقت بصديقتها أروى التي أخبرتها سرًا، هو أنّ البحر يحمل أنغامه من أصوات الأطفال الذين يتواجدون على ضفافه، هم من يعيشون حالة الحزن، عندها قررت الفتاتان أن تبحثا عن مصدر الحزن، وبقليل من الجهد وكثير من الحب أعادتا السعادة والأمل إلى قلوب الأطفال، فعاد الفرح إلى أمواج بحرهم.
وعلّقت الكاتبة رانيا، بقولها "يصف كتاب "صوت البحر" جزءًا من الأحداث التي يعيشها الوطن العربي والأطفال النازحين عبر البحر بحثًا على حياة ومكان أفضل، ولين بطلة القصة هي بطلة حقيقية، وهي إحدى الأطفال الذين يعيشون هذا الصراع والمعاناة، وحاولت من خلال هذا الكتاب أن أصف الواقع في محاولة للبحث عن مشاهد إيجابية تبعث الحياة رغم هذه المعاناة"، مضيفة: "سعدت جدًا بالتعاون القيم مع دار كلمات، استطعت من خلالها إصدار أولى رواياتي وهي بمثابة بيتي الثاني لاهتمامها وحرصها المستمر على دعمي ومساندتي  لإصدار روايتي الجديدة بروح جميلة وممتعة تجذب القارئ".
 
أين تنتهي السماء؟
الكاتب: جيكر خورشيد
رسوم:أليساندرا سانتيلي
تروي قصة "أين تنتهي السماء"، مجموعة من التساؤلات حول البحث المستمر، عن نهاية السماء وتدور أحداث القصة ليعرف كلّ من الحوت والنسر والأسد والجمل، أين تنتهي سماؤهم، لكن بطل الحكاية خلال بحثه عن السماء، يكتشف أّ سماءه بلا نهاية.
 
أترى؟
الكاتبة: راما قنواتي
رسوم: فادي فاضل
تكشف قصة "أترى" مشهدًا حزينًا لبشاعة الحروب، من خلال هروب الطفل زيد وعائلته من القصف والحرب، تاركين وراءهم كل شيء، ما عدا الدبدوب، وفي قلبهم الحزين أمل كبير بأن الحرب ستنتهي وسيعودون إلى منزلهم عما قريب، لأن الأمل يبقى دائمًا موجود.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كلمات تمنح الأطفال الإبداع عبر القصص في معرض الشارقة كلمات تمنح الأطفال الإبداع عبر القصص في معرض الشارقة



أمينة خليل تتألق بفستان زفاف ملكي يعكس أنوثة ناعمة وأناقة خالدة

القاهرة - سعيد الفرماوي

GMT 17:42 2023 السبت ,08 إبريل / نيسان

4.9 مليار دولار أرباح أدنوك للغاز في 2022

GMT 23:30 2023 السبت ,07 كانون الثاني / يناير

«تيك توك» تفرض قيودا على بعض المقاطع

GMT 15:08 2020 الجمعة ,29 أيار / مايو

حقائق تجهليها عن شهر العسل

GMT 10:29 2020 السبت ,25 إبريل / نيسان

إدارة السجون تكشف مستجدات الحالة الوبائية

GMT 00:09 2020 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

لعبة Sekiro تفوز بجائزة لعبة السنة على متجر Steam

GMT 10:03 2019 الثلاثاء ,17 أيلول / سبتمبر

البدلة الرسمية على طريقة المُصمم العالم توم فورد

GMT 23:34 2018 الأحد ,21 تشرين الأول / أكتوبر

أهم مميزات ومواصفات سيارة "BMW X7" الجديدة
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib