الدار العربية للعلوم ترصد رسائل القطط في أحدث إصداراتها
آخر تحديث GMT 12:31:00
المغرب اليوم -
إنقاذ شاباً مغربياً حاول السباحة إلى إسبانيا عبر البحر باستخدام عوامة وزعانف الجيش الإسرائيلي يقر استراتيجية دفاعية هجومية ويبدأ فرض مناطق عازلة على حدود غزة ولبنان وسوريا حماس تحذر من تداعيات الإبادة والتجويع في غزة وتستنكر الصمت العربي والإسلامي جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن عن تنفيذ عملية عسكرية أسفرت عن اعتقال عدد من تجار الأسلحة في جنوب سوريا الكنيست الإسرائيلي يصوت غداً على مشروع قانون لفرض السيادة على الضفة الغربية أعلن أبو حمزة الناطق بإسم سرايا القدس التابعة لحركة الجهاد الإسلامي في قطاع غزة بعد ظهر اليوم عن حريق داخل المستشفى الجهوي الحسن الثاني في الداخلة تسبب في انقطاع التيار الكهربائي وانتشار دخان كثيف بلجيكا تعتقل جنديين إسرائيليين بتهمة ارتكاب جرائم حرب في غزة السلطات التركية تعتقل الإرهابي محمد عبد الحفيظ في مطار إسطنبول خلال عودته من رحلة خارج البلاد المرصد السوري لحقوق الإنسان يعلن ارتفاع عدد قتلى السويداء إلى 1265 قبل سريان وقف إطلاق النار
أخر الأخبار

"الدار العربية للعلوم" ترصد "رسائل القطط" في أحدث إصداراتها

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

رواية "رسائل القطط"
أنقرة - المغرب اليوم

صدر مؤخرًا عن "الدار العربية للعلوم ناشرون"، رواية "رسائل القطط" المٌترجمة عن التركية، والتي تقوم على فكرة مجموعة من القطط لم تتوقف لحظة عن بعث رسائلها، لتقول لنا بأنها هي أيضًا مثل البشر، تحب وترغب، وتخلص وتصدق، تمامًا كما حصل مع بطلة حكايتنا القطة "نينا" مع القط "بارسيفال".

ورواية "رسائل القطط" هي في النهاية إعادة تمثيل رمزي للواقع وليس انعكاسًا له أو تأسيس واقع موازٍ، وإنما هي محاولة لتأسيس خطاب روائي له آليات اشتغال متخفية، في نص سردي عالي الجودة تقدمه "أويا بيدر" إلى متذوقي الأدب.

وفي سياق متصل، أصدرت الدار "أسطورة سو"، وهي قصة من الثقافة البرازيلية كتبها تياغودي ميلو أندريد في سبعة فصول مشوّقة للأولاد بهدف تعريفهم بأهمية العلم وما تحتويه الكتب من معلومات لمعرفة ماذا يوجد في هذا الكون الواسع ببحاره وأنهاره وجباله وحكّامه وناسه، إضافة إلى الحثّ على التفكير وإعمال العقل، والحرية في التفكير، وعدم فرض وجهة نظرنا على الآخرين، ونشر ثقافة السلام والمحبة والتسامح بين الناس أجمعين.

وفي كتاب ثالث حمل عنوان "موقف أبي حامد الغزالي من السّماع والآلات الموسيقيّة: دراسة تحليلية نقديّة مقارنة" ، أعاد الكاتب سفيان محجوب طرح موضوع حُكم الموسيقى في الإسلام، باحثًا عن إمكانية اعتماد موقف الغزالي للبت في هذه القضية الخلافيّة، والسؤال: هل يُقِرّ الغزالي فعلًا بإباحة الموسيقى والعزف على جميع الآلات الموسيقية؟ وفي هذا السياق، يتحرى الكاتب الأدلّة التي قدّمها الغزالي ويتحقق من مدى صحّتها نقلًا وعقلًا، كما يتتبع أقوال الإمام في كامل كتاب (الإحياء) وبعض كتبه الفقهية وغيرها؛ ليرصد أيّ تغيّر في موقفه من الموسيقى؛ بغية الخروج بإجابة شافية لقضيّة حُكم الإسلام في الغناء وفي الآلات الموسيقيّة خاصة.

ولا يشير عنوان كتاب المفكر علي حرب، "ما بعد الحقيقة: من تزييف الحقائق إلى خلق الوقائع"، إلى مجرد التلاعب بالحقائق وإنكار الواقع، على ما هو شائع أو مُتداول، وإنما يعني استحالة الوصول إلى حقائق الأشياء، لأن العالم لا ينفك يحدّث ويتحوّل، على نحو مفاجئ وغير مٌتوقع، ولذا ليست المسألة مسألة "وقائع موضوعية" ثابتة ينبغي الإقرار بها، ولا هي بالطبع مسألة "وقائع بديلة" يجري اختلاقها زورًا وكذبًا، وإنما هي مسألة خلق "وقائع مُضافة" على سجل الحقيقة، تُغيِّر علاقتنا بالوقائع بقدر ما تشكّل إضافة قيّمة على رصيد المعرفة.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الدار العربية للعلوم ترصد رسائل القطط في أحدث إصداراتها الدار العربية للعلوم ترصد رسائل القطط في أحدث إصداراتها



ثنائيات المشاهير يتألقون ودانييلا رحمة وناصيف زيتون يخطفان الأنظار في أول ظهور عقب الزواج

بيروت - المغرب اليوم

GMT 02:47 2025 الأربعاء ,11 حزيران / يونيو

مواعيد مباريات ريال مدريد في كأس العالم للأندية

GMT 16:06 2020 الإثنين ,01 حزيران / يونيو

لا تتهوّر في اتخاذ قرار أو توقيع عقد

GMT 10:45 2025 الثلاثاء ,10 حزيران / يونيو

تاه جاهز للعب مع بايرن في مونديال الأندية

GMT 10:39 2025 الثلاثاء ,10 حزيران / يونيو

برشلونة يقترب من غارسيا ويطالب شتيغن بالرحيل

GMT 16:24 2019 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

أبرز الأحداث اليوميّة لمواليد برج"الجدي" في كانون الأول 2019

GMT 15:01 2017 الجمعة ,08 كانون الأول / ديسمبر

الداكي رداد حكمًا لمباراة حسنية أغادير و الفتح الرباطي

GMT 03:32 2023 الجمعة ,14 إبريل / نيسان

فيضان ثاني أكبر سدود دهوك بعد هطول أمطار غزيرة

GMT 10:15 2022 الخميس ,21 إبريل / نيسان

ديكورات خشبية للتلفزيون المعلّق في المنزل

GMT 08:31 2020 السبت ,05 كانون الأول / ديسمبر

5 أمور يجب معرفتها قبل الحصول على لقاح كورونا

GMT 22:15 2019 الخميس ,19 كانون الأول / ديسمبر

الملكي يقرر التصعيد ضد حكم مباراة الكلاسيكو الأسباني

GMT 11:24 2018 الإثنين ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

عموته يؤكد أنه يركز حالياً على دراسته العليا في قطر
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib