مذكرات جهانكير إصدار جديد لـ هيئة أبوظبي للسياحة والثقافة
آخر تحديث GMT 09:00:16
المغرب اليوم -
محاولة اغتيال مرشح الرئاسة الكولومبية ميجيل أوريبي خلال فعالية انتخابية غرب العاصمة بوجوتا زلزال بقوة 6.2 درجة على مقياس ريختر يضرب المحيط الهندي الأونروا تصف منع دخول الصحفيين إلى غزة بأنه حظر على نقل الحقيقة البنك الدولي يُعلن تحديث خط الفقر الدولي ليصبح 3 دولارات للشخص الواحد يوميًا زلزال بقوة 5.3 درجة على مقياس ريختر يضرب منطقة جبل آثوس في شمال اليونان سرايا القدس تعلن استهداف قوة إسرائيلية في كمين محكم بتل الزعتر شرق مخيم جباليا شمال قطاع غزة إصابة أربعة عناصر من الأمن العام السوري جراء انفجار عبوة ناسفة أثناء محاولتهم تفكيكها في بلدة البغيلية بريف دير الزور الغربي الولايات المتحدة تُجدد دعمها الكامل لإسرائيل وتشترط إطلاق الرهائن قبل أي هدنة في غزة انفجار عبوة ناسفة بمركبة عسكرية إسرائيلية خلال اقتحام نفذته قوات الاحتلال ضمن حملة أمنية وسط مدينة جنين اندلاع نيران هائلة في السوق القديم لمدينة بندر عباس جنوب إيران
أخر الأخبار

"مذكرات جهانكير" إصدار جديد لـ هيئة أبوظبي للسياحة والثقافة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

أبوظبي ـ وكالات

أصدر قطاع المكتبة الوطنية في هيئة أبوظبي للسياحة والثقافة كتاب "مذكرات جهانكير" الذي ترجمه للإنجليزية ألكسندر رودجرز, وقام بترجمته إلى العربية هالة الحلو.حكم الإمبراطور جهانكير دولة الغول بالهند 22 عاماً، 1605 - 1627 م، ولكنّ حالته الصحية الضعيفة والأسى جعلاه يتخلى عن كتابة مذكراته في السنة السابعة عشرة من حكمه، وبعدها طلب من معتمد خان كاتب ملحمة (إقبال – نامه) أن يكمل الكتابة، فأوصلها حتى بداية السنة التاسعة عشرة، ثم توقف عن كتابة المذكرات وأكمل سرد وقائع الحكم حتى موت جهانكير.تكمن أهمية هذه المذكرات في أنها تنقل صورة واقعية عن الهند في العقود الأولى من القرن السابع عشر، وهي إضافة قيّمة للملحمة التاريخية "أكبر نامة" .تشكل مساهمات الكتاب الملكيين الشرقيين في الأدب جزءاً مهماً، وهي ذات قيمة عظيمة، وذلك لأن جميع روايات التاريخ عن الشرق مشوّهة بالتملق، وحتى عندما لا يكون للكاتب أي سبب للتملق ولإخفاء الحقيقة فهو يُبهَر بعظمة موضوع كتابه، ويُعطينا صورة لا تكشف حقيقة الملك.ولكن عندما يكتب الملوك الشرقيون سيرهم التاريخية بأنفسهم فإن الوضع يختلف، إذ ليس لديهم داع للخوف أو للتفضيل، فهم يكشفون ما يخشى الآخرون التطرق إليه، ولكن مع ذلك فإنه لا يمكن الثقة تماماً بما يقولون عندما يتكلمون عن أنفسهم.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مذكرات جهانكير إصدار جديد لـ هيئة أبوظبي للسياحة والثقافة مذكرات جهانكير إصدار جديد لـ هيئة أبوظبي للسياحة والثقافة



أمينة خليل تتألق بفستان زفاف ملكي يعكس أنوثة ناعمة وأناقة خالدة

القاهرة - سعيد الفرماوي

GMT 17:42 2023 السبت ,08 إبريل / نيسان

4.9 مليار دولار أرباح أدنوك للغاز في 2022

GMT 23:30 2023 السبت ,07 كانون الثاني / يناير

«تيك توك» تفرض قيودا على بعض المقاطع

GMT 15:08 2020 الجمعة ,29 أيار / مايو

حقائق تجهليها عن شهر العسل

GMT 10:29 2020 السبت ,25 إبريل / نيسان

إدارة السجون تكشف مستجدات الحالة الوبائية
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib