أحزان إلكترونية لليمنية حنان الوادعي
آخر تحديث GMT 01:38:33
المغرب اليوم -
إحتراق ٥ جنود عسكريين داخل ناقلة جند إسرائيلية في قطاع غزّة زلزال بقوة 4.9 درجة يضرب بحر أندامان دون أنباء عن أضرار في الهند بريطانيا تعلن إعداد خطة لإسقاط مساعدات إنسانية جواً إلى قطاع غزة المديرية العامة للدفاع المدني بغزة يحذر من توقف كامل لمركباتها مع اقتراب نفاذ الوقود الجيش اللبناني يعلن سقوط مسيّرة إسرائيلية مزوّدة بقنبلة يدوية في أطراف بلدة ميس الجبل جنوب البلاد إسرائيل تهدد بالسيطرة على سفينة حنظلة إذا واصلت طريقها نحو غزة وفاة زياد الرحباني عن عمر 69 عاماً ولبنان يودع رمزاً فنياً ترك بصمة خالدة في الموسيقى والمسرح السياسي حرائق غابات واسعة تضرب شمال الخليل في إسرائيل وتؤدي إلى إغلاق طرق رئيسية واستدعاء 14 فريق إطفاء و6 طائرات لمواجهتها فيضانات عنيفة تجتاح جامبيلا غرب إثيوبيا وتتسبب في أضرار واسعة لأكثر من 50 منزلاً وإجلاء السكان وسط ضعف البنية التحتية جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن عن إحباط محاولتين لشن هجومين في المنطقة الجنوبية من الضفة الغربية المحتلة
أخر الأخبار

"أحزان إلكترونية" لليمنية حنان الوادعي

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

«أحزان إلكترونية» لليمنية حنان الوادعي
القاهرة ـ ا ش ا

صدرت عن مؤسسة شمس للنشر والإعلام في القاهرة رواية «أحزان إلكترونية» للقاصة والروائية اليمنية حنان الوادعي، بغلاف للفنان إسلام الشماع.

 وتقع الرواية الحائزة جائزة دبي الثقافية للإبداع عام 2004، في 196 صفحة من القطع المتوسط. الرواية تجسّد بدايات الحزن الإلكتروني الذي اخترق العالم في بدايات الألفية الثالثة، وتصور كيف تنسج أصابعنا المشاعر بشوق على لوحة مفاتيح ليتسرب إلى شاشة صماء فيخترق ذواتنا، يُبكيها تارة، ويسعدها أخرى. عالم إلكتروني أثبت أن الحب والحزن لا يتركان عبر التاريخ فرصة أو وسيلة لا يتجسدان عبرها وفيها.

 لكن ماذا يحدث عندما يتسلل هذا الحب خارج تلك الشاشة الصماء لنراه أمامنا متجسدا بكل ما فيه من تناقضات الفرح والحزن واللقاء والبعد والحيرة. ماذا يحدث عندما نعرف أن ثمة سراً موجعاً يقبع خلف تلك الشاشة الإلكترونية. سرٌّ ما عاد يحتمل مزيداً من الاختباء، وينتظرها هي... هي بالذات لتكشفه وتكتشف معه أنها لم تختبر بعد معنى الألم والحيرة.


على الغلاف الخلفي نقرأ مقطعًا من الرواية: «نعم أنا تلميذة غبية في مدرسة الحياة التي تعج بالكاذبين والمخادعين. نعم أنا مغرورة لأني في كل مرة أدَّعي الفهم وأسقط تلك السقطة الفاشلة في إقناع غروري بالتريث! متى أصدِّق أن الكذب هو الحقيقة الثانية بعد الموت؟!
متى أصدِّق أن هناك من يجد لذة وهو يراقبك تموت ببطء من سم الكذب الذي دسَّه لك في طعام الكلام؟!».

 

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أحزان إلكترونية لليمنية حنان الوادعي أحزان إلكترونية لليمنية حنان الوادعي



نانسي عجرم تكسر قواعد الموضة في "نانسي 11" بإطلالات جريئة

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 23:15 2025 الأحد ,27 تموز / يوليو

روبيو يحدد "الحل البسيط" لإنهاء الحرب في غزة
المغرب اليوم - روبيو يحدد

GMT 18:23 2020 الجمعة ,01 أيار / مايو

أبرز الأحداث اليوميّة

GMT 07:41 2022 الأحد ,20 شباط / فبراير

أبرز صيحات حفلات الزفاف في عام 2022

GMT 15:23 2018 الأربعاء ,24 تشرين الأول / أكتوبر

راديو "إينرجي" لا ننافس أحدًا ونستهدف جمهور الشباب

GMT 11:43 2012 الجمعة ,22 حزيران / يونيو

مغسلة توحي بالملوكية والرقي

GMT 18:27 2024 الثلاثاء ,13 شباط / فبراير

هجوم إلكتروني يعطّل مواقع البرلمان الإيراني
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib