إيران تمدد تعليق جميع الرحلات الجوية حتى فجر غد الأربعاء فلاي دبي تعلن تعليق الرحلات لإيران والعراق وإسرائيل وسوريا حتى 30 يونيو الجاري إلغاء رحلة للخطوط الهندية من أحمد آباد إلى لندن بسبب مشاكل تقنية الجيش الإيراني يعلن إسقاط مسيّرة هيرميس التجسسية التابعة لإسرائيل إطلاق الدفعة العاشرة الصاروخية الإيرانية من عملية الوعد الصادق العسكرية الإيرانية للرد على الهجوم الإسرائيلي نجاة الرئيس الإيراني السابق أحمدي نجاد من محاولة اغتيال بعد اكتشاف تلاعب متعمد بسيارته إسرائيل تعلن مقتل رئيس هيئة الأركان الإيراني الجديد وتؤكد استمرار عملياتها العسكرية ضد طهران وزارة الخارجية الأميركية تشكيل فريق خاص لحماية المواطنين وسط تصاعد التوتر الإيراني الإسرائيلي انقطاع خدمات الاتصالات في جنوب ووسط قطاع غزة الفيفا يرد على حملات التشكيك ويؤكد شرعية نظام كأس العالم للأندية الجديد بمشاركة 32 فريقا

أخر الأخبار

تحية للجماهير ....ولكن

GMT 07:54 2017 الأربعاء ,25 تشرين الأول / أكتوبر

تحية للجماهير ولكن

بقلم يونس الخراشي

حينما كنت في الطريق من عملي إلى مدرسة الأولاد، يوم أمس، شاهدت مرة أخرى، جماهير من الشباب، القاصرين في أغلبهم، متجهين، من كل فج بيضاوي عميق، إلى ملعب مجمع محمد الخامس، كي يشجعوا فريق الرجاء البيضاوي، بعد أن ذهبت حشود مثيلة، قبل أيام، إلى الملعب ذاته، كي يشجعوا فريق الوداد البيضاوي.

كان الشباب، القاصرون في أغلبهم؛ مع أننا لطالما سمعنا، من مسؤولينا غير المسؤولين حقيقة، بأن القاصرين ممنوعون من ولوج الملاعب، يرددون أهازيج تقرع كلها الدولة، وتتهمها بتفقير الفقير وإغناء الغني، وهم على "تريبورتورات"، تحمل بين 15 أو 30، في مشهد مثير، وغريب، وخطير أيضًا.

قلت في نفسي: "إيييه، مزيان أسيدي نشجعو الفرقة.. وشكون اللي غيراجع الدروس؟؟ وشكون غيحفظ؟؟ وشكون غيقرا مزيان؟؟ وشكون غينجح؟؟؟ منين اليوم الرجاء، وديك النهار الوداد، وكل نهار ماتشات في التلفزيون.. الأب في المقهى، ولا في الملعب.. والدري حال فمو تا هو.. والبنت الله أعلم فين.. والأم مع سامحيني.. قضية هذي".

المباراة إياها انتهت متأخرة يوم أمس، ومن ثم فأولئك الشباب، من أبناء هذا البلد، الذين يفترض فينا جميعًا أن نسوي لهم الطريق حتى يصلوا إلى مستقبل مرفه، لا شك أنهم لم يصلوا إلى بيوتهم، وهم على تلك "التريبورتورات"، حتى وقت متأخر جدًا، ليستيقظوا اليوم، وما زالت أهازيج الفريق تطن في رؤوسهم، بعيدًا عن كل درس، إلا من رحم ربي منهم. إنهم أولادنا جميعًا.. فكيف نحفظ لهم حقهم في الفرجة، وحقهم في الدرس؟؟ كيف؟؟

الرئيسية

أخبارعاجلة

رياضة

ثقافة

إقتصاد

فن وموسيقى

أزياء

صحة وتغذية

سياحة وسفر

ديكور

أخبار

البرلمان المغربي

إعلام

تعليم

مرأة

أزياء إسلامية

علوم وتكنولوجيا

بيئة

مدونات

أبراج

فيديو

سيارات

تحية للجماهير ....ولكن

بقلم يونس الخراشي

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

أسعار النفط

الرياض - المغرب اليوم

الفنانة السورية كندة علوش

القاهرة - المغرب اليوم

شركة أبل

واشنطن - المغرب اليوم

الروائي والشاعر الفلسطيني إبراهيم نصر الله

واشنطن ـ المغرب اليوم

فينيسيوس جونيور

مدريد ـ المغرب اليوم

منتجات الألبان

لندن - المغرب اليوم

الفنانة اللبنانية هيفاء وهبي

القاهرة - المغرب اليوم