ليس دفاعا عن أحيزون
تحطم طائرة صغيرة على متنها ستة أشخاص في المحيط الهادئ بالقرب من سان دييجو بولاية كاليفورنيا إصابة صحفية برصاصة مطاطية في ساقها بلوس أنجلوس جيش الاحتلال الإسرائيلي يزعم العثور على جثة القيادي محمد السنوار داخل نفق يقع أسفل المستشفى الأوروبي في خان يونس قصف الإسرائيلي على خان يونس في قطاع غزة، يتسبب في استشهاد 13 فلسطينياً بينهم أطفال ونساء إسبانيا تستدعي دبلوماسيا إسرائيليا بسبب احتجاز السفينة مادلين دونالد ترامب يأمر بإنزال القوات الأميركية ويطالب باعتقال أصحاب الكمامات وزارة الدفاع الروسية تعلن اكتمال المرحلة الأولى من عملية تبادل الأسرى مع أوكرانيا الجامعة الملكية تكرم قدماء المنتخب المغربي في فاس وتُعزز جسور التواصل بين الأجيال وفاة مشجع إثر سقوطه من المدرجات خلال المباراة النهائية لمسابقة دوري الأمم الأوروبية التي جمعت بين منتخبي البرتغال وإسبانيا الغاء المباراة الودية بين منتخبي تونس وجمهورية إفريقيا الوسطى
أخر الأخبار

ليس دفاعا عن أحيزون

المغرب اليوم -

ليس دفاعا عن أحيزون

بقلم : خالد الغازي

هشام الكروج البطل السابق يسعى لرئاسة جامعة ألعاب القوى...
السؤال أين كان هشام طوال السنين الماضية، ولماذا رفض العمل في الإدارة التقنية، ولماذا يرفض تأطير الشباب  الصغار ولماذا لم يؤسس أكاديمية لتكوين العدائيين بعد اعتزاله، رغم أنه يتوفر على الأموال، لماذا لم يفعل مثل بعض لاعبي كرة القدم أكاديمية او جمعية او مدرسة رياضية.
هذا ليس دفاعا عن احيزون الذي بدوره فشل في تسيير ام الألعاب، ولم يحقق اي نتائج رغم الامكانيات لأن من يشتغلون بجانبه لا علاقة لهم بالرياضة بالتكوين وبالرؤية البعيدة.
لكن هشام  البطل الذي يملك مشاريع قبل وظيفة في وزارة الشباب والرياضة، بمبلغ هزيل بالنسبة إليه لكن بالنسبة لشاب حامل لديبلوم معهد مولاي رشيد حلم  ومستقبل لتكوين بيت.
هشام حصل على المئات من الجوائز المالية من ملتقيات دولية عالمية، مشاركته في ملتقى فقط اي حضور اسمه قبل فوزه تمنحه الجهة المنظمة 70 مليون وأكثر. 
كان على هشام قبل ترشحه تقديم برنامج في حملته للنهوض بأم الرياضات، والقيام بجولات في المدن ولقاء رؤساء وممثلي الأندية والمدربين، حتى يحصل على التأييد اللازم. كان على هشام القيام بمبادرات إنسانية واجتماعية ، والمساهمة كبطل سابق في مساعدة مواهب صاعدة مثل ما حصل له مع المديوري الرئيس السابق للجامعة والذي احتضنه من الرياضة المدرسية، وفتح أمامه أبواب المعهد الوطني حتى أصبح بطلا. 
في الدول المتقدمة الأبطال السابقون ينزلون للميدان للعمل تأطير الصغار والشبان وانتاج أبطال، ولا يبحثون عن الكراسي والمناصب وانما يقدمون نتائج تجعل الآخرين يعترفون بعملهم.

 

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ليس دفاعا عن أحيزون ليس دفاعا عن أحيزون



GMT 14:13 2019 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نهاية شهر العسل

GMT 11:30 2019 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

البطولة المنسية

GMT 10:48 2019 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

جنون الريمونتادا

GMT 18:23 2019 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

يا آسفي علينا !!

GMT 19:54 2019 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيخ كومارا استثناء والبقية في مهب الريح

أمينة خليل تتألق بفستان زفاف ملكي يعكس أنوثة ناعمة وأناقة خالدة

القاهرة - سعيد الفرماوي

GMT 12:53 2025 الإثنين ,09 حزيران / يونيو

لجين عمران بإطلالة صيفية أنيقة باللون البيج
المغرب اليوم - لجين عمران بإطلالة صيفية أنيقة باللون البيج

GMT 13:43 2021 الخميس ,22 تموز / يوليو

بريشة : سعيد الفرماوي
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib