المنتخب المغربي بين المباريات الودية والرسمية
وزارة الخارجية الأميركية تدين "الفظائع" في الفاشر وتحذر من خطر يهدد آلاف المدنيين جيش الإحتلال الإسرائيلي يعلن عن عمليات لتطهير رفح وتدمير بنى حركة حماس التحتية قلق في تل أبيب من إنتقال عدوى مرضى الحصبة إلى الأطباء مع تفشي المرض في مناطق عديدة في إسرائيل سلطات الطيران النيبالية تعلن سلامة ركاب طائرة إثر هبوطها إضطرارياً في مطار جاوتام بوذا الدولي غارات إسرائيلية على قطاع غزة بعد فشل تسليم جثث الرهائن وتل أبيب تؤكد أن الجثامين لا تعود للمحتجزين الجيش الأوكراني يعلن تنفيذه عملية معقدة لطرد جنود روس تسللوا إلى مدينة بوكروفسك في منطقة دونيتسك بشرق البلاد خلافات حادة داخل المؤسسة الأمنية الإسرائيلية بشأن التعامل مع الأسرى الفلسطينيين قوات الاحتلال تواصل القمع وتقتل فلسطينيين وتصيب آخرين بالضفة وغزة ارتفاع ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 68858 شهيداً بينهم أطفال ونساء مصرع ثلاثة عشر شخصا في انهيار أرضي غرب كينيا بسبب الأمطار الغزيرة
أخر الأخبار

المنتخب المغربي بين المباريات الودية والرسمية

المغرب اليوم -

المنتخب المغربي بين المباريات الودية والرسمية

مدونة بقلم محمد زايد

الأهم شخصيا أعتبره في نتيجة المباراة، هذا المنتخب قادم من ثلاثة هزائم متتالية،وبلاعبين بعضهم على باب الاعتزال ومنهم من انتُقد بمجرد حمله قميصا خليجيا بداية أو وسط الموسم.

لا يمكن أن نطبل ونهلل لاحتلال صدارة ظنناها بعيدة عنا قبل انطلاق المنافسات، لكن ومن باب "لا تبخسوا الناس مجهوداتهم" لا يجب أن ننكر أن هؤلاء اللاعبين ومدربهم الفرنسي، قدموا واحدة من أجمل الانطلاقات في كأس الأمم القارية، إن لم تكن الأفضل بلغة الأرقام، إذ لم يسبق وأن ظفرنا بالنقاط كاملة في هذا الدور، حتى في أبرز مشاركاتنا السابقة.

صحيح يلزمنا الاشتغال على بعض النقاط الهامة، لكتها تبقى ضئيلة نظير مردود الأُسود في المباريات الثلاث السابقة، خاصة على مستوى البناء والاسترداد والروح والمهارة.

كلنا شاهد كيف أن اللعب الجماعي سيطر على أداء لاعبينا وجعلهم يظهرون كلجمة واحدة، وهو كما يبدو اشتغل عليه رونار ولاعبوه جيدا، سواء في الثنائيات او الاستراداد على طريقة "الكماشة" أو حتى في المساندة العكسية؛ مهاجمون يتحولون لمدافيعين والعكس، وهذا يعطينا انطباعا حول التجانس الذي وصل إليه هذا المنتخب.

في هذا اللقاء تواصل إعجابي الشخصي بقوة أمرابط وسخاء حكيمي وذكاء بلهندة وأمان سايس، لكن تضاعف الإعجاب والانبهار بحكمة وقيادة بوصوفة، الذي يثبت كل مرة أنه لا يلعب كرة قدم ضمن منتخب ما، بل يؤدي واجبا وطنيا تحت قميص بلده،او هكذا صُوّر لي.

كنا في السابق نضع آلاتنا الحاسبة أمامنا، ونسخر من قدرنا ونحن ننتظر تعادل هذا وتسجيل ذاك وهزيمة الآخر لنمر فقط من دور المجموعات، اليوم نتأهل ونحن نملأ الصفحات والمواقع التواصلية فخرا وإعجابا بهذا اللاعب وزميله، نبحث عن السلبيات فنجدها معدودة على رؤوس الأصابع، لا نطالب بالتطبيل بقدر ما نطالب بإعطاء كل ذي حق حقه، وفي الأدوار القادمة ننتظر ما سيجود علينا به قدرنا، الأهم مواصلة العطاء بذات الروح لا أكثر.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المنتخب المغربي بين المباريات الودية والرسمية المنتخب المغربي بين المباريات الودية والرسمية



GMT 14:13 2019 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نهاية شهر العسل

GMT 11:30 2019 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

البطولة المنسية

GMT 10:48 2019 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

جنون الريمونتادا

GMT 18:23 2019 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

يا آسفي علينا !!

GMT 19:54 2019 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيخ كومارا استثناء والبقية في مهب الريح

شريهان تتألق بالملابس الفرعونية في احتفالية افتتاح المتحف المصري الكبير

القاهرة _ المغرب اليوم

GMT 12:02 2025 السبت ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة كندية تكشف أن النساء أكثر عرضة لمضاعفات أمراض القلب
المغرب اليوم - دراسة كندية تكشف أن النساء أكثر عرضة لمضاعفات أمراض القلب

GMT 02:12 2019 السبت ,07 كانون الأول / ديسمبر

أبرز أضرار ممارسة الضغط على الأبناء في الدراسة

GMT 20:24 2018 الإثنين ,08 تشرين الأول / أكتوبر

دراسة حديثة تؤكد أن 4 أنماط فقط للشخصيات في العالم

GMT 04:38 2018 الإثنين ,29 كانون الثاني / يناير

التكنولوجيا الحديثة تجلب ضررًا كبيرًا في المدارس

GMT 16:13 2017 الأربعاء ,06 كانون الأول / ديسمبر

المغرب يستدعي سفراء الدول العظمى بسبب قرار دونالد ترامب

GMT 00:17 2016 الأحد ,09 تشرين الأول / أكتوبر

ماذا عن الحمل بعد الأربعين؟

GMT 23:59 2022 الخميس ,10 شباط / فبراير

7 مباريات قوية وحاسمة للوداد في شهر

GMT 12:44 2020 السبت ,05 كانون الأول / ديسمبر

كيا تطرح نسخا شبابية قوية وسريعة من سيارة Ceed الاقتصادية

GMT 02:07 2020 الإثنين ,01 حزيران / يونيو

فساتين خطوبة باللون الأحمر لعروس 2020
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
RUE MOHAMED SMIHA ETG 6 APPT 602 ANG DE TOURS CASABLANCA MOROCCO
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib