نزهة في الجزر
وسائل إعلام إسرائيلية تقول إن الجيش الإسرائيلي رصد إطلاق صواريخ جديدة من إيران، و يُطلب من "الإسرائيليين تقليل حركتهم ودخول المناطق المحمية فور تلقي الإنذار في الدقائق المقبلة . استهداف مباشر لمقر الحكومة الاسرائيلية في تل ابيب وسقوط قتلى ، ومسيّرات إيرانية تعبر سماء لبنان باتجاه الداخل و محاولات فاشلة لإسقاطها. تم الإبلاغ عن سقوط العديد من الصواريخ الباليستية في جنوب إسرائيل، ومن المرجح أن تكون حول بئر السبع أو إيلات. شركة مصر للطيران تطلب 6 ست طائرات إضافية من طراز "إيرباص إيه 350-900" إلغاء 20 رحلة جوية من إلى جزيرة بالي الإندونيسية بعد ثوران بركان هبوط أول رحلة طيران تعيد إسرائيليين إلى بلادهم في مطار بن غوريون شركة ميتا تعبر عن قلقها من مطالبة إيران مواطنيها بالتوقف عن استخدام واتساب دونالد ترمب يلمّح إلى تمديد المهلة أمام مالك تيك توك لبيع التطبيق الصيني عائلة الرئيس الأميركي تعلن عن إطلاق "ترمب موبايل" بسعر 499 دولاراً ولا يمكن تصنيعه إلا خارج أميركا مبعوث إيران في الأمم المتحدة يتهم إسرائيل بالهجوم دون مبرر واستهداف المدنيين دون إنذار
أخر الأخبار

نزهة في الجزر

المغرب اليوم -

نزهة في الجزر

بقلم: منعم بلمقدم

هي الواقعية وليس غرورا وهو المنطق وليس استهتارا أو احتقارا للمنافس، ذلك الذي يجعلني واثقا حد اليقين أن القياسيات الغائبة بين منتخبنا الوطني ومنتخب جزر القمر، تخولنا الحق في هذا التفاؤل المفرط للفوز هنا في الدار البيضاء على خصم يسجل التاريخ أننا سنواجهه للمرة الأولى.
كما أنه لا يروق لي أحيانا بعض المدربين الذين يبالغون في الحذر من منافس تؤكد كل المعطيات أنه في المتناول وإن كنت لا أبخس أي منافس حقه في مناقشة حظه.
منتخب مونديالي بقيمته التسويقية العالية التي  تفوق قيمة لاعب واحد منه القيمة الإجمالية للمنتخب المنافس ككل، يتيح شرعية استباق ما قد تؤول إليه المباراة ككل في ختام نتيجتها، إلا أن البعض ممن هم مهووسون بالسيناريوهات الناذرة والعجيبة يفضلون المنحى الثاني، ذلك المنحى المعتدل والحذر الذي يستند لمشاهد مثيرة لمباريات قلبت الكفة وحملت الطوفان على طرف وصف بالمرشح على الورق.
لذلك قد لا يشاطر من هم محسوبون على هذه الفئة رأي القول بأن الأسود على موعد مع مباراة لربما كانت الأسهل منذ تعيين رونار في منصبه، ولا يعجبهم القول بأن العناصر الوطنية على موعد مع نزهة في جزر القمر وعلى أنه يجب التحلي بالحذر اللازم تفاديا للمحظور الذي كثيرا ما غير مجرى النهر في مباريات كثيرة.
ومن بين المشاهد الراسخة في عالم الكرة والتي حملت لمعترك منتخبات دخلت مبارياتها فائزة على الورق، ويستحضرها رونار بمرارة كما يسحضرها بقية الفرنسيين، تلك الطعنة الغادرة للجزار البلغاري كوسطادينوف في تصفيات مونديال 1994 والتي اغتالت حلم الحارس بيرنار لاما وجيل رائع من لاعبي فرنسا وذبحت ديكهم من الوريد إلى الوريد في حديقة الأمراء.
صحيح أنها ليست مباراة حاسمة ولا مفصلية، ولا هي مقررة للمصير إلا أن العناصر الوطنية التي رضع أغلبها من ثدي الإحتراف مؤمنون وواثقون أن جلد الدب لا يباع قبل التأكد من سلخه أولا.
وحين يتخلف لاعب بقيمة وتأثير زياش الذي كان حاسما في مواجهات الفريق الوطني الأخيرة، واللاعب الذي يعتبر الأكثر إلهاما للمجموعة وصناعة للحلول بل الهداف الذي يفك العقد، كما فعلها مؤخرا أمام مالاوي، فهنا لا يكبر القلق بل يثار التساؤل بخصوص الشكل الذي سيتدبر من خلاله رونار هذا الإكراه.
فلا هو استدعى الزهر الذي قال في حواره أنه يلبس نفس ثوب زياش ولا هو إلتفت لسفيان بوفال الذي يملك نفس الخصائص والمواصفات التي يتوفر عليها حكيم، وبالتالي سنكتشف الفريق الوطني من دون رئته التي يتنفس بها ومن دون ملهمه طالما أنه لا بلهندة وفجر يملكان نفس الخصائص والقدرة من لمسة واحدة على تغيير رسم المباريات.
مثل هذه الإكراهات جر

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نزهة في الجزر نزهة في الجزر



GMT 13:19 2018 الأربعاء ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

"خوكم بدون عمل"

GMT 20:05 2018 الأحد ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

فاقد الشيء لا يعطيه

GMT 20:48 2018 الأربعاء ,31 تشرين الأول / أكتوبر

إدمان التغيير

GMT 20:16 2018 الثلاثاء ,30 تشرين الأول / أكتوبر

طاليب والحلوى المسمومة

GMT 12:48 2018 الأحد ,28 تشرين الأول / أكتوبر

"الكان" في المغرب

هيفاء وهبي تتألق بتنسيق اللون الزهري والأسود مع لمسة الذهبي

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 18:27 2020 الإثنين ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

تتمتع بسرعة البديهة وبالقدرة على مناقشة أصعب المواضيع

GMT 02:03 2020 الأربعاء ,08 إبريل / نيسان

أجمل موديلات فساتين عروس طبقات 2020

GMT 07:33 2023 الجمعة ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد صلاح يُصبح هداف مصر التاريخي في تصفيات كأس العالم

GMT 14:18 2019 الجمعة ,25 تشرين الأول / أكتوبر

مصر ترد على وكالة "ناسا" بشأن الإعصار المتجه نحو البلاد

GMT 13:10 2019 الأربعاء ,25 أيلول / سبتمبر

طاليب ينتقد معارضيه بعد انتصاره على الوداد

GMT 04:24 2019 الإثنين ,14 كانون الثاني / يناير

برنامج تجسس" يستهدف الهواتف ويسرق محتوياتها في المغرب"

GMT 19:09 2018 الثلاثاء ,30 تشرين الأول / أكتوبر

ليليان تورام يزور أكاديمية نادي الفتح الرياضي

GMT 22:36 2016 الثلاثاء ,15 آذار/ مارس

10 نصائح للعناية بالشعر المعالج بالكيراتين

GMT 03:53 2015 الإثنين ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

روندا روزي تتعرّض لضربة قاضية متوقعة من هولي هولم

GMT 06:38 2014 الأربعاء ,20 آب / أغسطس

توقيف نائب وكيل الملك في ابتدائية الناظور

GMT 19:25 2018 السبت ,27 كانون الثاني / يناير

نور الشريف يكشف حقيقة اشتراكه في فيلم روسي
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib