غياب الدعم العائلي وتأثيره على الفرد
آخر تحديث GMT 17:07:47
المغرب اليوم -
إنقاذ شاباً مغربياً حاول السباحة إلى إسبانيا عبر البحر باستخدام عوامة وزعانف الجيش الإسرائيلي يقر استراتيجية دفاعية هجومية ويبدأ فرض مناطق عازلة على حدود غزة ولبنان وسوريا حماس تحذر من تداعيات الإبادة والتجويع في غزة وتستنكر الصمت العربي والإسلامي جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن عن تنفيذ عملية عسكرية أسفرت عن اعتقال عدد من تجار الأسلحة في جنوب سوريا الكنيست الإسرائيلي يصوت غداً على مشروع قانون لفرض السيادة على الضفة الغربية أعلن أبو حمزة الناطق بإسم سرايا القدس التابعة لحركة الجهاد الإسلامي في قطاع غزة بعد ظهر اليوم عن حريق داخل المستشفى الجهوي الحسن الثاني في الداخلة تسبب في انقطاع التيار الكهربائي وانتشار دخان كثيف بلجيكا تعتقل جنديين إسرائيليين بتهمة ارتكاب جرائم حرب في غزة السلطات التركية تعتقل الإرهابي محمد عبد الحفيظ في مطار إسطنبول خلال عودته من رحلة خارج البلاد المرصد السوري لحقوق الإنسان يعلن ارتفاع عدد قتلى السويداء إلى 1265 قبل سريان وقف إطلاق النار
أخر الأخبار

غياب الدعم العائلي وتأثيره على الفرد

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

غياب الدعم العائلي وتأثيره على الفرد

المغرب اليوم

في مجتمع تُعد فيه العائلة المصدر الأساسي للأمان والدعم، يشكّل غيابها فراغاً عاطفياً ونفسياً يصعب تجاهله. كثيرون – لا سيما النساء – يواجهون هذا الواقع القاسي بمفردهم، دون من يسأل: "كيف حالك؟"، أو يمدّ لهم يد العون عند الحاجة. غياب السند العائلي لا يمرّ مرور الكرام. بل تظهر آثاره في شكل: قلق دائم وخوف من الفشل. إحساس عميق بالوحدة رغم وجود الناس. صعوبة في اتخاذ القرارات المصيرية. انخفاض الثقة بالنفس وتقدير الذات. زيادة احتمال الإصابة بالاكتئاب أو القلق. وقد توصلت دراسة حديثة من "الجمعية العالمية للصحة النفسية 2025" إلى أن النساء اللاتي يفتقدن الدعم الأسري معرضات بنسبة أعلى للإصابة بالاكتئاب واضطرابات المزاج. الحل: بناء السند الداخلي وشبكة دعم بديلة رغم قساوة هذا الغياب، إلا أن الحلول ممكنة — بل وأثبتت فعاليتها لدى كثيرين. أولاً: تقوية العلاقة مع الذات كتابة اليوميات والتأمل يساعدان في تخفيف التوتر وإعادة التوازن الداخلي. ممارسة الامتنان وتذكير النفس بالإنجازات اليومية الصغيرة. ثانياً: البحث عن مرشدين وأصدقاء داعمين تكوين صداقات عميقة تقوم على الدعم المتبادل. الانضمام إلى مجتمعات إلكترونية أو محلية تشترك في القيم والتجارب. طلب المشورة من شخصيات ذات خبرة في المحيط المهني أو الاجتماعي. ثالثاً: تطوير الاستقلالية العاطفية والمالية التعليم المستمر وتعلّم مهارات جديدة يمنحان شعوراً بالقدرة والسيطرة. وضع أهداف صغيرة وتحقيقها تدريجياً لبناء الثقة. رابعاً: العطاء كوسيلة للشفاء تشير أبحاث "جامعة هارفارد 2025" إلى أن مساعدة الآخرين ترفع معدلات السعادة الذاتية بنسبة 50%. التطوع أو دعم شخص آخر قد يعوّض ولو جزئياً غياب الدعم المتلقّى. الخلاصة: الغياب قد يولد القوة صحيح أن غياب العائلة يترك فراغاً كبيراً، لكنه أيضاً يمنح فرصة نادرة لبناء سند داخلي لا يتزعزع. فحين لا تجدين من تعتمدين عليه، تكتشفين أنكِ قادرة على أن تكوني سند نفسك. ولأن لكل زهرة توقيتها الخاص للتفتح... فلا تقارني نفسكِ بأحد. أنتِ فقط، كما أنتِ، قادرة على خلق الأمان بداخلك، وبناء حياة تستحقينها.

ثنائيات المشاهير يتألقون ودانييلا رحمة وناصيف زيتون يخطفان الأنظار في أول ظهور عقب الزواج

بيروت - المغرب اليوم
المغرب اليوم -
المغرب اليوم -

GMT 18:28 2025 الثلاثاء ,17 حزيران / يونيو

لمحة عن أبرز صيحات ديكور المنزل لصيف 2025

GMT 02:31 2025 الجمعة ,18 تموز / يوليو

تعرف على ترتيب الأبراج الفلكية حسب الذكاء

GMT 12:03 2025 الأربعاء ,25 حزيران / يونيو

أفكار مختلفة لارتداء اللون الوردي في الصيف

GMT 12:53 2025 الإثنين ,09 حزيران / يونيو

لجين عمران بإطلالة صيفية أنيقة باللون البيج
المغرب اليوم -
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib